الأخبار : افتتاحية الأزمنة

البعث حزب التوازن

وجوده أكثر من ضرورة، ضمن الوعي الباحث عن الاستقرار، نتاج التحديات الظاهرة والخفية المنشئة للاضطرابات، ليس في واقعنا القطري؛ بل الإقليمي أيضاً

الاحتمالات بلا سقف

تتوالد وتتصاعد وتتحول وتتمحور، لا حضور للواقعية بسبب أو بدونه، يبدو أن الأغلبية لا ترغب بمتابعتها ولا الأخذ بها،

نزعة المغامرة

أربكت منظومات الإرهاب المجتمعات والدول، هذه التي اتسمت بالتدمير البطيء والتسللي من خلال اختراق العقول والعبث بثوابتها، ومشاغلتها

صناعة التفاؤل

ضرورة يجب على جميع المشتغلين والمهتمين ببناء هذا الوطن والحفاظ على كرامة عيش أبنائه الاتجاه إليها، وهذا غالباً ما يحدث في ظروف شائكة ومعقدة

إبستن والابتزاز

ليست جزيرة صغيرة للمتعة أو للسياحة تخص فرداً أو مجموعة بشرية، إنما هي حالة من آلاف المواقع المعدة بدقة لممارسة الابتزاز الصهيوني، والذي اتخذتُه عنواناً مختلفاً عما هو

أمريكا.. العميقة

مازالت على حالها، ولكن، هذه المرة، عادت الكُرة إلى ملعبها ودخلت شباكها، فانكشفت أطرافها التي بدأت تتآكل، وبتسارع قل نظيره،

بقايا الهولوكوست

يصنعون اليوم هولوكوستاً جديداً مطورين به جوهر النازية القديمة، ينشرونه ضمن تعاليم بني إسرائيل؛ أي التعاليم الحقيقية لإسرائيل

التخبط في التفكير

المشكلة الكبرى تكمن في الماضي، ضمن الأدلجة الموروثة وتشعباتها الدينية وانقسام الأمة بحكم الانتماءات الضيقة التي لم تقبل التطور

التضاد عدوّ السلام

منذ بدء الخليقة أسس الإنسان حضوره على وجود الند الذي كان يحيط به "وحوش، سلطات الطبيعة، زلازل فيضانات وبراكين"

نعم للحياة

نظرة مختلفة نلقيها على المشهد العام ونحن في شهر الحب والسلام الحامل للميلاد ورأس سنته، بادئاً بأن أحبّوا بعضكم وتمسكوا بوصايا الحق،

تمرد على التقاليد

تُحْدثه الأنثى الملتهبة، ذات النفس الكريمة، التي تلمع عيناها برغبة حادة تشتهي ولا ترتوي من حب في جسدها ينازع نفسها، لا تعرف غريزة الاستسلام إنما تبحث

ثقتي بوطني

تتراكم أخطاء المعتقدات الروحية والسياسية، وتتفاوت الانتماءات ودرجات الإيمان، وتتداول المجتمعات جدليات بلغت حدود الصراعات الفكرية

اليهود مشكلة العالم

قلقهم الدائم أنهم يعتقدون أن ما يؤمنون به وما يفعلونه فوق النقد، وأن فكرهم قائم على قداسة منطقهم لا على منطق القداسة، باحثي العزيز...

إنقاذ الديمقراطية الأمريكية

لعنة الكذب الإسرائيلي أخذت تشق طريقها باتجاه انهيار الصهيونية والديمقراطية، مؤكدٌ أن هذا العنوان يتحول إلى حقيقة واقعة بعد تعرية حضوره وظهوره،

الإنسانية ... دين

ما دفعني لأخط هذا العنوان هو أن أحدهم سألني: من أي طائفة أنت؟ فأجبته بلا تردد: طائفتي الإنسانية،

المجازر تنجز حلاً

لكنها توصم فاعليها بالعار وتدخلهم سجلات اللا أخلاق، انهارت إسرائيل خلال ساعات، حقيقة واقعة، لا يمكن لأحد إنكارها، حتى قادتها يعترفون بأن

السعي الأمريكي...لإغلاق ملف الشرق الأوسط

الفصل العنصري

أبدأ، من حيث يجب أن أنهي ما أريد إيضاحه والوصول إليه، بأن الغرب المُقاد من الولايات المتحدة الأمريكية يعاقب الفلسطينيين وحاضنتهم العربية؛ وأقصد هنا بضعاً من العرب

عالم بلا عدالة

لحظة أن تصل البشرية إلى سيطرة (عنواننا) على عقولها، يعني هذا أن لا مقدس ولا قداسة، لا أخلاق ولا مشاعر،

العولمة العربية

مصطلح يتشابه مع الليبرالية العربية، حضر بلا نسل، ووُئد حينما أفصح عنه مستقبلوه والمروجون له أنه حلم قابل للتحقيق،

حدثان مفاجئان

دوّنا يومين تاريخيين بينهما خمسون عاماً، فها هو العربي الفلسطيني يقاوم بالعلوم القديمة ويتفوق بها على الحداثة المبهرة

التنافس البشري

الظاهر منه في العرف الإنساني يشير إلى حالة تطور، ويفترض أن يؤدي إلى أن تنعكس مخرجاته

السيف والطوفان

كما الدول تُشهر السيوف ضد بعضها، كذلك أخذت الشعوب في داخل الدول أيضاً تُشهر السيوف على بعضها،

رسالة إلى الغرب

آمل أن تدققوا، فما أخط حول انحطاط السياسة الغربية الذي بدأ بشكل عملي مع بداية الألفية الجديدة؛ أي منذ عام 2000م،

فائض القوة

يستدعي دائماً التوسع، هذا العنوان ليس محض خيال، إنما هو مرتكز قام عليه الفكر البشري من لحظة ظهوره

وحـدة الـدولة

تتجول باستمرار ضمن هواجس الذاكرة والخيال والأمل، لأن تجارب السياسة والثقافة ووقوعها بين أفكار الانتماء،

زمن اليوم

يمضي إنساننا الممتلئ بالشك ـ رغم ما ينطوي عليه من مقاصد وأغراض

الهيمنة الأمريكية.. إلى متى؟

بدأت تدخل العقل الأمريكي منذ ولادته مع بدايات القرن السابع عشر، ليكن قائداً وحيداً متفرداً لحكم العالم بقاراته الخمس،

أفكر بالتفكير

يمر الوقت، تتقلص الدهشة، نفتقد حضورنا رويداً رويداً، يستلب الانتظار قيمة حركتنا لتصبح كل الأشياء اعتياداً بالنسبة لكل شيء،

سطوة السوشيال ميديا

أخذت تنمو وتزدهر وتنتشر بتسارع عنيف يجب لجمه وبذات السرعة، لأنها تحولت إلى عالم مواز يضاهي عالم الحقيقة،

العالم يدمر وجوده

ألعاب كسر عظم أم حرب إبادة أم صراع حتى الموت، كما كان يجري في حلبات أثينا وروما، دققوا وتابعوا الحاصل الآن،

المرتزقة وحكم العالم

حلم كبير زرعته الولايات المتحدة الأمريكية في أفكار أشخاص جندتهم، صنّعتهم وغذّتهم حتى امتلأت أدمغتهم

مستقبل يأبى الحضور

العقول البشرية تتحدث دائماً عن الأزمنة الثلاثة

الانتصار على الحياة

البلاغة في الإيجاز، وتعوّد العمل نظام، والنظام عندي اقتصاد، والاقتصاد يحمي المجتمع ويقود السياسة،

الحزبيّة الرشيدة

تتمتع بصفات فكرية ذات رؤى بصرية متنوعة ومتعددة الخصال الإيجابية والمواهب الخلاقة وعليها

الإنسان نوع واحد

الحيوان أنواع وكذلك النبات ومعه الجماد، الإنسان بمفرده مسؤول عن نوعه ذكراً كان أم أنثى،

تفكير الفرد

الإنسان موجود بذاته، وليس من السهل الوصول إليها واكتشافها، ومع هذه الحالة تكون جهود المسير إلى الأمام والأعلى مؤلمة ومضنية،

الأمة والقومية

لا سبيل لفصلهما عن بعضهما، لأن ارتباطهما وثيق،

صراع العقول

الجديد الحديث، يحياه إنسان عصرنا قلقاً على القيم الحضارية، ومشفقاً عليها من الزوال، فإن لم نستثمر في الإنقاذ، فمؤكد أنه سيأخذنا الانهيار،

بناء الثقة

لا ضير أن نمرّ بمرحلة اختبار تهدف إلى استعادة الثقة بين أبناء شعبنا هذا أولاً، وثانياً مع الشعوب المحيطة بنا بعد أن حل ما

الكتابة مهنة

شاقّة، يحرسها المبدعون أصحاب اللغة اللافتة للبصيرة، التي تمتّع الفكر عبر متابعة مفرداتها

تنسيق الجهود العربية

انتهى زمن المناداة بالوحدة العربية وشعاراتها التي تربينا عليها، وتاه التضامن العربي بعد حرب تشرين التحريرية،

الاقتصاد وتحدياته

ضرورة أن نستند إلى ما تعلمناه في مجال بناء الدول وتحصينها ضد الضوضاء وتمييز الانفعالات العفوية من الخبيثة والمؤذية أمام ما نشهده

التجمع العربي ضرورة

العالم العربي ممتلئ بالأزمات، وقلقه منها يتضاعف من جراء مطبخه السياسي المضطرب في التخطيط الاستراتيجي،

الليبرالية الجديدة

حضرت من مفهوم الحرية "Liberty" العاقلة، وأقصد هنا أنها مشروطة بحكم وجود الآخر، هذا أولاً،

مـن دمشق وإليها

مشهد مهم يستحق التبصر فيه، والأهم ما سينتج عنه، وطبيعة دمشق المؤسسة على التحديث في البنى الفوقية والتحتية،

لنؤمن بقضايانا

المشهد مزدحم سياسياً واقتصادياً، ومنفلت كثيراً اجتماعياً رغم توافر الصور الهادئة في المظهر، وضمنه تتحرك

"معك مكملين"

شيء أقل من السيادة لا يقبله السوريون، من هنا أبدأ سائلاً: لو أن القرار بيد أي أحد منا فكيف يتصرف

حروب المعرفة

أنشأت أزمات إنسانية، تركت الإنسان من دون دعم معنوي، وأبقته على حاله، حتى وإن تعلم مما أظهره وكأنه في غابة، وحولته إلى فوضوي

للأم كل الأيام

جمعت في يوم استحقته بجدارة، لكونها كنز الأجيال الحاملة لرسائل السلام، ومصدراً مهماً لدفئها، وأساساً متيناً لبناء الأحلام

أمة الرسالة الخالدة

تنادي بضرورة التجديد الفكري، الذي يهدف إلى تعزيز قدرات الإنسان وتحسين كفاءاته في مختلف مناشط الحياة، وأهمها الروحية والمادية على مختلف تنوعاتها.

اللجوء والهجرة

التطورات المتلاحقة على الساحات الدولية ترينا مخلفات مؤلمة نتاج تطور الاضطراب العالمي السائد منذ عقد ونيف من الزمن،

جسور الشهامة

أستكمل ما بدأته عن أن الإنسانية ثقافة، هذه التي تظهر عند وقوع الخطوب والأمور الجلل، يبنيها الخير صديق أهله بهمم أصحاب الأيادي البيضاء،

الإنسانية ثقافة

تتشكل من أسس ومبادئ وقيم، يُبنى عليها الإنسان كما تبنى المجتمعات والدول والأمم، وتستند على الاحترام

سياسة الدولة

تتأكد من خلال ما جرى عبر عقدين من الزمن، على العكس تماماً مما يشاع أو ينظر إليه المغردون خارج السرب أو الحالمون

القديس والإبليس

ينظر الناس بينهما، تملؤهم الحيرة إلى من سيتجهون، من سيعلن النصر على الآخر لحين الوصول إلى ذلك؟ ينبغي

يتوافر الآن

الأسئلة بين العامة والخاصة منتشرة، هل الوضع جيد؟ المؤشرات تقول: إنه آت، الحاضر ممتلئ

الشعب كيان آخر

مؤكدٌ أنّ الدولة ضرورة حتمية لأي مجتمع، وجودها يعني تطبيق القوانين على الجميع، ومن دونها

ماهية التراث اللا مادي

صونه ورعايته وتدوينه وحفظه ضمن أرشفة علمية وتقنية غدا أكثر من ضرورة، وتسميته الحداثوية التراث اللا مادي،

سطوة الغرب

تنحصر في اتهام الآخرين وفرض العقوبات وإنشاء الحصار، ما يشير دائماً إلى محاولات الغرب، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية

استنزاف متبادل

أمدُه يحدِّد خسائره، الهجوم يحتاج إلى الدفاع، والاقتتال على طرفي الحدود يؤدي إلى المراوحة في المكان، ويراكم الخسائر بين الطرفين،

إلى أين؟ إلى 2023

الظروف جدُّ قاسية، والعمل هو قرار الناجين من تبعيات الماضي، إذاً لنسر معهم من دون توقف، من دون التفات،

الميلاد ورأس السنة

تزخر الكنائس والكاتدرائيات والمتاحف بعشرات بل مئات اللوحات والأيقونات التي تسجل ميلاد السيد المسيح، حتى عندما حطّم الرسول العربي محمد عليه السلام

إدارة النمو

أستمع لكثير من المسؤولين يتحدثون عن كيف كنا قبل عقد ونيف من الزمن، ويتباهون بما كنا عليه في

الحياة لغز عظيم

لطفها وجمالها يوازي تماماً جبروتها رغم اختلاف أو اتساق مقاييس أجسادنا الحية المنتشرة بين مساحاتها الهائلة، إلا أننا

حرب ضد الأمل

التحدث بواقعية يمنح الجميع فرص طرح ما يراد الوصول إليه، ولكن أتوقف لأسأل: هل كل ما يصدّره إلينا عالم الشمال

الحروب طريق حياة أمريكا

الويلات والرعب منتشرة وتعمّ أغلبية دول العالم، السلام والاستقرار مهددان بشكل دائم، ويتعرضان للخطر الداهم في أي وقت منظور أو غير ذلك،

العدالة المناخية

تداعيات التغيّر المناخي ليست خطيرة فقط على الحياة الحية في داخل أحيائها، وإنما تشمل الضوء الأحمر بكامل طاقته

الله في التفاصيل

حقيقة حاول المتألبون والمخادعون أن يقلبوا الإيمان بالإنصاف وكشف الحقائق إلى رعب وخوف،

شبكات التواصل

تأثيرها في البيئة الاجتماعية مثير، وأغلب الناس غافلون عن أهدافها، لذلك أخذت آثارها بشكل واضح وجلي على

تمكين المرأة

نستمع ونقرأ ونسمع بين الفينة والأخرى عن مصطلح أو مانشيت عريض، أو نلتئم إلى ندوة أو منتدى

احترام القدر

الجميع يؤمن بوجوده بشكل أو بآخر، لأنه يؤكد احترام الإنسان لذاته ولمحيطه، والحكمة تعتبره ضرورة مهمة جداً

تحرير العروبة

الدلائل تشير إلى أن الإنسان يحيا في حاضره فقط، ومعه ترافقه دائماً ذكريات الماضي وآمال المستقبل، التي تشكل مؤثرات لا غنى عنها، من أجل تطوير

قصص قصيرة

قصد شخص يتمتع بحضور فاحش الثراء رساماً، وطلب منه أن يرسمه، وأن يشكل من خلاله لوحة نادرة، فعلاً قام الفنان

القادم ليس سهلاً

تتصاعد الأحداث على المحاور كافة، بدءاً من الاجتماعي، مروراً بالاقتصادي والسياسي، وصولاً إلى العسكري، لتستذكر ا

صناعة التوتر

أسوأ صناعة تنتجها البشرية في زمننا الراهن، هذه التي تعتبر من الأهداف السياسية للدول العظمى، والغربية منها

الهجمة شرسة

تتصاعد ليس فقط على سورية، إنما على روسيا وإيران والصين، وعلى الرغم مما نشهده من دول تفعيل الفوضى وتمريرها

الانعطاف السياسي

يحدث عندما تختلط الأوراق والاتجاهات نتاج تعقيدات المشهد وامتلاء ظروفه بالأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ما يفرض على اللاعبين

الحوار والدبلوماسية

إستراتيجية السياسة تمتلك إدارة العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والدولية، ونجاحها مرتبط دائماً بنجاح المتحكمين بها وبمديريها

أسرار التقدم والرقي

تستند إلى الحب والمهارة عندما يقرر الإنسان الاتجاه إلى التكوين، ومنهما نجد أن امتلاك نواصيها يؤدي إلى ظهور المنتج

اللغة والهوية

تنجزان على صحراء التاريخ صناعة الحياة التي تبدأ من الإنسان السوي الذي يحولها إلى لغة ومن ثم إلى عمل بعد أن يشتغل

حل الدولتين

بعيدٌ جداً، هذا ما تحدث به الرئيس الأمريكي جو بايدن في أثناء زيارته لإسرائيل المحتلة للأرض والإنسان، وذهب

تفكيك الإنسان

أؤكد أننا ومهما بلغنا من القدرة على البحث في شأنه، لا نكاد نفهمه الفهم الدقيق النافذ، إلا إذا فهمنا أطوار حياته وربط تجاربه

الإنسان الحديث

ازداد علماً فازداد غروراً، وظن بعد أن اكتشف عقله، وذهب للاستثمار فيه أنه قادر على كل شيء، وقليله أدرك أنه يحتاج

طغيان الأفكار

يوضّح الصلات العميقة بين الرغبة والفعل، بين الثواب والعقاب، ما يدفعنا للقول: لا تحجم عما يعود على المجتمع بالخير، ولا

الغرق في الواقع

يؤدي إلى تعزيز الاتهام والإدانة وظهور المصدر الأساسي للربط بينهما، الكامن في تسطيح لكامل القيم والمبادئ الأخلاقية

فهم التاريخ

يأخذ بنا إلى فهم ما تستند إليه الأمم والشعوب، وأهمه تاريخنا العربي، بل أهم من ذلك مصادره ومراجعه الأولية، فلا

العالم ليس مثالياً

عالمٌ مقسمٌ يتجه إلى تعزيز الأمن القومي للمجتمعات وفي كل الاتجاهات، وبشكل خاص لدى القوى السياسية والاقتصادية

الفساد يكره الدولة

مكاسبه مؤقتة، وإغراؤه نشيط وقادر على القفز فوق القوانين والأنظمة بشكل خفي، والطامة الكبرى عندما يغدو علنياً، وهو

المواطن والموظف

علاقة ضرورية، بل حتمية في تكوين الدول، صممت من أجل تنظيم العمل وتحقيق العدالة والمساواة والاحترام

الأمن السيبراني

يعرف الأمن السيبراني (Cyber Security)، ويعني بالإنكليزية تطبيق التقنيات والعوامل والضوابط بهدف حماية

الآمال والمخاوف

تقارب الحب والكراهية، الخير والشر، جميعها تظهر من عمق العلاقات الاجتماعية، وموروثاتها المخلوقات الرقيقة

نظام عربي جديد

دعونا لا نبتعد عن واقعنا، ولنتجه للبحث عن سبل تقاربنا العربي العربي، فماذا يفيدنا نظام عالمي جديد ونحن مشرذمون تائهون،

كسرة الخبز

قيمتها مرتبطة بالأخلاق السورية، وببريق الطيبة واللهفة والحميمية التي تمتزج بحضورهم الثقافي الخلاق الذي رُسم على

المخرج والممثل والسيناريو

ثلاثية تفرضها ضرورة إنجاز أي عمل درامي أو كوميدي، فيلم سينمائي أو مسرحية تجتمع أبعادها ضمن أمكنة

التنوُّع والتنويع

رؤية أطرحها بتعقل منظّم، فحرية الفكر لا ينبغي أن تعطي إلا الواقعية والمؤسسين منها للغد، لأنهم قادرون على بلسمة الجراح

همجية العصر الحديث

تتبُّع الحياة البشرية غدا من الصعوبة بمكان، وشاغلت أفرادها على مرّ العصور بما رافقها من حيوات دينية وسياسية

كيف حالكم؟

سؤال الحياة اليومي، يتداوله الناس فيما بينهم بعفوية مفرطة، إلا أنه يحمل بين جنباته المفهوم العميق الواقع بين الكم

الفوقية والعنصرية

الأورو أمريكية أظهرت الأحداث المتسارعة في عالم الشمال، وبشكل خاص في هذه الأثناء التي تشهد حروباً بين الأمن القومي

الهدف إركاع روسيا

تمارسه اليوم أوروبا، وكأن بها لا حول ولا قوة خوفاً ورعباً من الدب الروسي، حالها يشابه حال أيام هتلر قبل الحرب العالمية