أبطال آسيا: «العين» و«تشونبوك» للتتويج
الأخبار الرياضيــة
السبت، ٢٦ نوفمبر ٢٠١٦
تقف الملايين من جماهير الكرة العربية وراء فريقها العربي «العين» الاماراتي وهي تأمل ان يعيد الى الخزانة العربية كاس دوري ابطال اسيا عندما يلتقي «تشونبوك» الكوري الجنوبي في المباراة المنتظرة في إياب نهائي دوري ابطال آسيا التي ستقام على استاد هزاع بن زايد (16.25 بتوقيت بيروت).
وتتوفر كل الظروف امام «العين» ليحمل كاس البطولة خصوصا أن فرصته تبدو كبيرة اذ يكفيه الفوز بهدف كي يصعد الى منصة التتويج ويكلل عام 2016 بلقب عربي منتظر. وقد انتهت مباراة الذهاب بين الفريقين في جيونجو لمصلحة «تشونبوك» (2-1)، وهي نتيجة تصب لمصلحة الفريق الكوري الجنوبي حيث لم يسبق لأي فريق وصل نهائي البطولة بنسختها الجديدة في 2003 ان أحرز اللقب بعد تأخره في لقاء الذهاب باستثناء «الاتحاد» السعودي في 2004. ويريد «العين» السير على نفس نهج الاتحاد وكسر المفارقة التاريخية، ولاسيما انه سيكون مدعوما بعاملي الارض والجمهور الذي سيصل الى 25 الف متفرج، وهو سعة استاد هزاع بن زايد ، بعدما نفدت كافة التذاكر المخصصة للمباراة مبكرا.
كما يجب على «العين غدا كسر» عقدة اخرى، حيث التقى تاريخيا مع «تشونبوك» في 3 مناسبات ضمن دوري ابطال اسيا خسرها جميعها، (1ـ2) في لقاء ذهاب النسخة الحالية، و(صفرـ1)، و(1ـ4) في ذهاب واياب ربع نهائي 2004.
ولن يكون نهائي الغد عاديا للفريقين، فإضافة الى جائزة البطل التي رفعت من 1.5 مليون دولار الى 3 ملايين، سيمثل الفائز باللقب قارة اسيا في بطولة العالم للاندية التي تحتضنها اليابان من 8 الى 18 كانون الاول المقبل، حيث سيلعب مع «اميركا المكسيكي» في الدور ربع النهائي يوم 11 منه.
وتتوجه الانظار الى عبد الرحمن تحديدا، الذي حقق ارقاما مذهلة في النسخة الحالية بعدما توج بجائزة رجل المباراة 8 مرات كرقم قياسي لم يحققه اي لاعب اخر في تاريخ دوري ابطال اسيا، كما انه بتمريرته السحرية الى اسبريا التي سجل منها هدف العين الوحيد ذهابا في مرمى تشونبوك وصل معدله الى ست تمريرات حاسمة في النسخة الحالية.
وتتوفر كل الظروف امام «العين» ليحمل كاس البطولة خصوصا أن فرصته تبدو كبيرة اذ يكفيه الفوز بهدف كي يصعد الى منصة التتويج ويكلل عام 2016 بلقب عربي منتظر. وقد انتهت مباراة الذهاب بين الفريقين في جيونجو لمصلحة «تشونبوك» (2-1)، وهي نتيجة تصب لمصلحة الفريق الكوري الجنوبي حيث لم يسبق لأي فريق وصل نهائي البطولة بنسختها الجديدة في 2003 ان أحرز اللقب بعد تأخره في لقاء الذهاب باستثناء «الاتحاد» السعودي في 2004. ويريد «العين» السير على نفس نهج الاتحاد وكسر المفارقة التاريخية، ولاسيما انه سيكون مدعوما بعاملي الارض والجمهور الذي سيصل الى 25 الف متفرج، وهو سعة استاد هزاع بن زايد ، بعدما نفدت كافة التذاكر المخصصة للمباراة مبكرا.
كما يجب على «العين غدا كسر» عقدة اخرى، حيث التقى تاريخيا مع «تشونبوك» في 3 مناسبات ضمن دوري ابطال اسيا خسرها جميعها، (1ـ2) في لقاء ذهاب النسخة الحالية، و(صفرـ1)، و(1ـ4) في ذهاب واياب ربع نهائي 2004.
ولن يكون نهائي الغد عاديا للفريقين، فإضافة الى جائزة البطل التي رفعت من 1.5 مليون دولار الى 3 ملايين، سيمثل الفائز باللقب قارة اسيا في بطولة العالم للاندية التي تحتضنها اليابان من 8 الى 18 كانون الاول المقبل، حيث سيلعب مع «اميركا المكسيكي» في الدور ربع النهائي يوم 11 منه.
وتتوجه الانظار الى عبد الرحمن تحديدا، الذي حقق ارقاما مذهلة في النسخة الحالية بعدما توج بجائزة رجل المباراة 8 مرات كرقم قياسي لم يحققه اي لاعب اخر في تاريخ دوري ابطال اسيا، كما انه بتمريرته السحرية الى اسبريا التي سجل منها هدف العين الوحيد ذهابا في مرمى تشونبوك وصل معدله الى ست تمريرات حاسمة في النسخة الحالية.