كيف تحتفظين بعلاقة دافئة مع الشريك ؟
آدم وحواء
الاثنين، ٧ نوفمبر ٢٠١٦
العلاقة الجديدة مع شخصٍ قد يكون شريكًا لحياتكِ، تمنحكِ روحًا جديدة وتجعلكِ تستمتعين بوقتك، ولكن مهما كانت المشاعرعميقة وصادقة ومتقاربة، فالرتابة ستتسلّل إلى العلاقة بسهولةٍ كبيرة، وستصبح متعبة ومزعجة في بعض الأحيان، وقد تتعارض مع حاجاتك الشخصيّة ومتطلّباتك.
وحالة السعادة التي ترافق أي علاقة جديدة، ترتبط بشكل كبير بالحماس للجديد، والتعرّف على بعضكما أكثر على أصعدة مختلفة من الحياة وفي ظروف ومواقف متنوّعة، فتتبادلان الأفكار والآراء وتجرّبان هواياتكما المختلفة معًا، ولا يمكن لأحدٍ أن يُنكر قوّة وإثارة فترة اكتشاف الشريك، والتواصل معه على مستوى عميق، وبالتالي اكتشاف نفسك في العلاقة الجديدة.
وإذا أردتِ أن تضمني استمرار الحب بينكما، فتعرّفي معنا على بعض الأمور التي تُبقي العلاقة منتعشة وسليمة:
الإيجابية
عندما تفكرين بإيجابية فلن يملّ منك الشريك، ابتعدي عن الأفكار السلبية وعن التشاؤم، وكوني منبع سعادة لمن حولك، انتظري الأجمل وحثّي الشريك على التخطيط للسعادة، فالسلبية تهدم العلاقات.
أحبي نفسكِ أولاً
حافظي على شخصيّتك واحرصي على اعتبارها فوق كل الأشياء التي تفعلينها لإسعاد الشخص الآخر، السر لتغذية الحياة والاهتمام الدائم في العلاقة هو أن تحافظي على هويّتك الشخصيّة في إطار مشاركتكِ للآخر بها.
الاهتمام
التسلّط في العلاقة ومحاولة تغييرالآخر كلّها تطفئ وهج الحب وتُسبّب الإحباط، وطبيعي أن يكون نصفك الآخر مختلفًا عنك وله حاجات مغايرة لحاجاتك، اهتمي به وبحاجاته ولا تفرضي السلطة والوصاية.
إبداء الإعجاب
ذكّري شريكك باستمرار بأنكِ معجبة به وبالأشياء التي يفعلها من أجلك، لا تجعلي البرود يسيطر على العلاقة بينكما، الثناء يولّد الارتباط.
احذري الغضب
لا يمكنكِ أن تتراجعي عن إهانة أو إساءة أو إذلال أو كذب صدر عنكِ وقت الغضب، فمهما برّرت لنفسك بعد الأزمة، فإن تأثير الكلمة سيكون لا عودة عنه في عقل الشريك وسيترك ندبةً ويغيّر آراءه نحوك.
الاحترام
أي نوع من العلاقة الصحيّة والسليمة يجب أن يُبنى على أساس الاحترام المتبادل، فالاحترام يُظهر عقلانيّتك وتقديرك للشخص الآخر وما يمثّله بالنسبة لك.
اصنعي الذكريات
لا شيء يُقرّب شخصيْن أكثر من أن يتشاركا لحظات سعادة معًا وأن يشتركا في المغامرة. حاولا أن تضعا بعض الجهد للذهاب في رحلاتٍ سويًّا أو أخذ دروس رقصٍ أو موسيقى معًا أو أي شيء تجدانه مثيرًا وحماسيًا كالغطس أو التخييم أو المشاركة في مسابقاتٍ، أوأي شيء يتطلّب منكما أن تكونا معًا.
وحالة السعادة التي ترافق أي علاقة جديدة، ترتبط بشكل كبير بالحماس للجديد، والتعرّف على بعضكما أكثر على أصعدة مختلفة من الحياة وفي ظروف ومواقف متنوّعة، فتتبادلان الأفكار والآراء وتجرّبان هواياتكما المختلفة معًا، ولا يمكن لأحدٍ أن يُنكر قوّة وإثارة فترة اكتشاف الشريك، والتواصل معه على مستوى عميق، وبالتالي اكتشاف نفسك في العلاقة الجديدة.
وإذا أردتِ أن تضمني استمرار الحب بينكما، فتعرّفي معنا على بعض الأمور التي تُبقي العلاقة منتعشة وسليمة:
الإيجابية
عندما تفكرين بإيجابية فلن يملّ منك الشريك، ابتعدي عن الأفكار السلبية وعن التشاؤم، وكوني منبع سعادة لمن حولك، انتظري الأجمل وحثّي الشريك على التخطيط للسعادة، فالسلبية تهدم العلاقات.
أحبي نفسكِ أولاً
حافظي على شخصيّتك واحرصي على اعتبارها فوق كل الأشياء التي تفعلينها لإسعاد الشخص الآخر، السر لتغذية الحياة والاهتمام الدائم في العلاقة هو أن تحافظي على هويّتك الشخصيّة في إطار مشاركتكِ للآخر بها.
الاهتمام
التسلّط في العلاقة ومحاولة تغييرالآخر كلّها تطفئ وهج الحب وتُسبّب الإحباط، وطبيعي أن يكون نصفك الآخر مختلفًا عنك وله حاجات مغايرة لحاجاتك، اهتمي به وبحاجاته ولا تفرضي السلطة والوصاية.
إبداء الإعجاب
ذكّري شريكك باستمرار بأنكِ معجبة به وبالأشياء التي يفعلها من أجلك، لا تجعلي البرود يسيطر على العلاقة بينكما، الثناء يولّد الارتباط.
احذري الغضب
لا يمكنكِ أن تتراجعي عن إهانة أو إساءة أو إذلال أو كذب صدر عنكِ وقت الغضب، فمهما برّرت لنفسك بعد الأزمة، فإن تأثير الكلمة سيكون لا عودة عنه في عقل الشريك وسيترك ندبةً ويغيّر آراءه نحوك.
الاحترام
أي نوع من العلاقة الصحيّة والسليمة يجب أن يُبنى على أساس الاحترام المتبادل، فالاحترام يُظهر عقلانيّتك وتقديرك للشخص الآخر وما يمثّله بالنسبة لك.
اصنعي الذكريات
لا شيء يُقرّب شخصيْن أكثر من أن يتشاركا لحظات سعادة معًا وأن يشتركا في المغامرة. حاولا أن تضعا بعض الجهد للذهاب في رحلاتٍ سويًّا أو أخذ دروس رقصٍ أو موسيقى معًا أو أي شيء تجدانه مثيرًا وحماسيًا كالغطس أو التخييم أو المشاركة في مسابقاتٍ، أوأي شيء يتطلّب منكما أن تكونا معًا.