أوباما: سأعمل كل ما في وسعي لإغلاق معتقل غوانتانامو
أخبار عربية ودولية
الأحد، ٢١ ديسمبر ٢٠١٤
جدد الرئيس الأميركي باراك أوباما، في مقابلة مع شبكة "سي ان ان" التلفزيونية الأميركية، تعهده بأنه سيفعل "كل ما في وسعه" لإغلاق معتقل غوانتانامو.
وقال أوباما في مقابلة مع برنامج "حالة الاتحاد" الذي تقدّمه كاندي كرولي إن "احتجاز هؤلاء الناس لا يزال يلهم الجهاديين والمتطرفين في أنحاء العالم". وأضاف أنه "يناقض قيمنا، فضلاً عن أنّه مكلف للغاية. ننفق ملايين الدولارات على كل فرد هناك. خفضنا العدد هناك بشدة".
وفي أحدث خطوة ضمن مساعي إغلاق المعتقل بشكل تدريجي، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، أمس، أنه تمت إعادة أربعة سجناء أفغان كانوا محتجزين في غوانتانامو، لما يزيد على عشرة أعوام، إلى بلادهم.
وفي سياق منفصل، أعلن أوباما أن الهجوم المعلوماتي الذي شنته كوريا الشمالية، كما تقول واشنطن، على مجموعة "سوني للأفلام" كان "عملا تخريبياً" وليس عملاً حربياً.
وقال "في هذا العالم الجديد، سنكون في بيئة يجرى فيها نقل كثير من الأمور إلى المجال الرقمي، بحيث تتوافر للمؤسسات الرسمية وغير الرسمية في الآن عينه القدرة على إرباك حياتنا بكل أنواع الطرق".
وقال أوباما في مقابلة مع برنامج "حالة الاتحاد" الذي تقدّمه كاندي كرولي إن "احتجاز هؤلاء الناس لا يزال يلهم الجهاديين والمتطرفين في أنحاء العالم". وأضاف أنه "يناقض قيمنا، فضلاً عن أنّه مكلف للغاية. ننفق ملايين الدولارات على كل فرد هناك. خفضنا العدد هناك بشدة".
وفي أحدث خطوة ضمن مساعي إغلاق المعتقل بشكل تدريجي، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، أمس، أنه تمت إعادة أربعة سجناء أفغان كانوا محتجزين في غوانتانامو، لما يزيد على عشرة أعوام، إلى بلادهم.
وفي سياق منفصل، أعلن أوباما أن الهجوم المعلوماتي الذي شنته كوريا الشمالية، كما تقول واشنطن، على مجموعة "سوني للأفلام" كان "عملا تخريبياً" وليس عملاً حربياً.
وقال "في هذا العالم الجديد، سنكون في بيئة يجرى فيها نقل كثير من الأمور إلى المجال الرقمي، بحيث تتوافر للمؤسسات الرسمية وغير الرسمية في الآن عينه القدرة على إرباك حياتنا بكل أنواع الطرق".