واشنطن تفرض عقوبات على شركات وأفراد داعمة لسورية
أخبار عربية ودولية
الأربعاء، ١٧ ديسمبر ٢٠١٤
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم عقوبات على بعض شركات النفط والأفراد في عدد من دول العالم، لتعاملهم مع سورية، ودعمهم له في خرق العقوبات المفروضة عليه.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها، إن الجهات المعنية قامت باتخاذ مزيد من التدابير التي من شأنها زيادة الضغوط على أفراد وكيانات تدعم النظام السوري، وتوفر النفط له رغم العقوبات المفروضة عليه، و”هذا يعتبر خرقًا لتلك العقوبات”.
وذكر البيان أن “شركة ستار أويل” ومقرها هولندا، وشركتين أخرتين مقرهما سويسرا، هما “ريكسو” الدولية للتجارة و”بلو مارين”، قد أضيفت إلى قائمة الكيانات الخاضعة للعقوبات وهو ما يعني فعليًا حظرهم من النظام المالي الأمريكي.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شركة “عبد الكريم جروب” ومقرها سوريا، فضًلا عن مديرها “وائل عبد الكريم”، إلى جانب “أحمد بركاوي” مدير شركة “ماكسيما ميدل إيست تريدنج كومباني” ومقرها دولة الإمارات العربية المتحدة، بجانب مسؤولين آخرين في الشركات الهولندية والسويسرية المذكورة أعلاه.
وفي سياق متصل قال مساعد وزير الخزانة الأمريكي لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية “ديفيد كوهين”: “نحن عازمون على استهداف وعزل الشبكات الداعمة للنظام السوري، وسنواصل جهودنا الرامية إلى تشكيل مزيد من الضغوط على النظام السوري، اقتصاديًا وماليًا”.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها، إن الجهات المعنية قامت باتخاذ مزيد من التدابير التي من شأنها زيادة الضغوط على أفراد وكيانات تدعم النظام السوري، وتوفر النفط له رغم العقوبات المفروضة عليه، و”هذا يعتبر خرقًا لتلك العقوبات”.
وذكر البيان أن “شركة ستار أويل” ومقرها هولندا، وشركتين أخرتين مقرهما سويسرا، هما “ريكسو” الدولية للتجارة و”بلو مارين”، قد أضيفت إلى قائمة الكيانات الخاضعة للعقوبات وهو ما يعني فعليًا حظرهم من النظام المالي الأمريكي.
وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شركة “عبد الكريم جروب” ومقرها سوريا، فضًلا عن مديرها “وائل عبد الكريم”، إلى جانب “أحمد بركاوي” مدير شركة “ماكسيما ميدل إيست تريدنج كومباني” ومقرها دولة الإمارات العربية المتحدة، بجانب مسؤولين آخرين في الشركات الهولندية والسويسرية المذكورة أعلاه.
وفي سياق متصل قال مساعد وزير الخزانة الأمريكي لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية “ديفيد كوهين”: “نحن عازمون على استهداف وعزل الشبكات الداعمة للنظام السوري، وسنواصل جهودنا الرامية إلى تشكيل مزيد من الضغوط على النظام السوري، اقتصاديًا وماليًا”.