فلسطينيون تناسوا القدس وإلتحقوا بـ«داعش».. كم يبلغ عددهم؟!
أخبار سورية
الاثنين، ٢٢ ديسمبر ٢٠١٤
قالت صحيفة فلسطينية، إنّ نحو 100 شاب فلسطيني من قطاع غزة، يقاتلون في صفوف تنظيم الدولة اللا إسلامية، المعروف بـ”داعش”، ونقلت صحيفة “الأيام”، الصادرة من مدينة “رام الله”، في الضفة الغربية، في عددها الصادر اليوم (الاثنين)، عن قائد سلفي ميداني في غزة، قوله بأن نحو 100 شاب من قطاع غزة، وصلوا إلى العراق وسوريا، ويقاتلون الآن في صفوف “داعش”.
وأضاف “أبو أنس المقدسي”، أحد كوادر “السلفية الجهادية”، في غزة في حديث لـ “الأيام”، إن ما يزيد على ألف شاب فلسطيني مستعدون للانضمام إلى داعش، إلا أن الظروف تحول دون خروجهم.
وأضاف:” هناك 100 وصلوا بالفعل، ويقاتلون الآن في صفوف “داعش”، وقد قُتل عدد منهم هناك”.
ولفت إلى أن انتقال الشباب من قطاع غزة إلى سوريا والعراق، يجب أن يسبقه تنسيق بين الجماعات السلفية في غزة والعراق.
وقتل عدد من الفلسطينيين القاطنين في قطاع غزة في الأشهر الماضية خلال القتال في صفوف جبهة النصرة، وتنظيم “داعش”، بسوريا والعراق.
ولا تتوافر معلومات دقيقة حول أعداد الفلسطينيين، الذي يقاتلون في صفوف التنظيمات الجهادية في سوريا والعراق.
ووفق ما نقلته صحيفة الأيام، فإنه لا يمكن ضم أي عنصر جديد من غزة إلى صفوف “داعش” دون الحصول على تزكية من الجماعات السلفية في القطاع، حيث تم رفض انضمام عدد من الشبان الذين لم يحصلوا على هذه التزكية خوفا من الاختراق الأمني.
وذكرت الصحيفة، أن الشباب عادة ما يخرجون من غزة بطرق مختلفة، ربما عن طريق الأنفاق “قبل إغلاقها”، أو عن طريق السفر عبر المعبر بصورة شرعية.
وأضاف “أبو أنس المقدسي”، أحد كوادر “السلفية الجهادية”، في غزة في حديث لـ “الأيام”، إن ما يزيد على ألف شاب فلسطيني مستعدون للانضمام إلى داعش، إلا أن الظروف تحول دون خروجهم.
وأضاف:” هناك 100 وصلوا بالفعل، ويقاتلون الآن في صفوف “داعش”، وقد قُتل عدد منهم هناك”.
ولفت إلى أن انتقال الشباب من قطاع غزة إلى سوريا والعراق، يجب أن يسبقه تنسيق بين الجماعات السلفية في غزة والعراق.
وقتل عدد من الفلسطينيين القاطنين في قطاع غزة في الأشهر الماضية خلال القتال في صفوف جبهة النصرة، وتنظيم “داعش”، بسوريا والعراق.
ولا تتوافر معلومات دقيقة حول أعداد الفلسطينيين، الذي يقاتلون في صفوف التنظيمات الجهادية في سوريا والعراق.
ووفق ما نقلته صحيفة الأيام، فإنه لا يمكن ضم أي عنصر جديد من غزة إلى صفوف “داعش” دون الحصول على تزكية من الجماعات السلفية في القطاع، حيث تم رفض انضمام عدد من الشبان الذين لم يحصلوا على هذه التزكية خوفا من الاختراق الأمني.
وذكرت الصحيفة، أن الشباب عادة ما يخرجون من غزة بطرق مختلفة، ربما عن طريق الأنفاق “قبل إغلاقها”، أو عن طريق السفر عبر المعبر بصورة شرعية.