لوحات عصام درويش في غاليري "سنمار" بدبي
ثقافة
الجمعة، ٢٣ مايو ٢٠١٤
الأزمنة| خاص
تحت عنوان "المرأة، نظرة جوانية" افتتح أمس معرض الفنان التشكيلي السوري عصام درويش في غاليري سنمار بدبي.. يعتبر درويش أن العالم الذي يرسمه ليس إلا عالماً موازياً وموارباً" ورغم إنه عالم مفترض وسحري إلا أن عناصره واقعية وتحتاج من أجل إظهارها إلى الرسم، الضوء والظل، التكوين، اللون وإيهاماته.
ويقول: إنني أرسم تصعيدات الأمكنة وجمال اللحظات حيث من الصعب تعيين الزمن وأرسم وروداً وقططاً وبشراً وأبواباً مشرعة على الضوء والعتمة وأرسم حكايا"..
وعن الأعمال المشاركة في المعرض يقول درويش: "هي جزء من دراسات عديدة من أجل تجريب تقنيات جديدة والعثور على انعكاسات لأضواء مكثفة عن الجسد وما يشبهه وحالاته المختلفة، حيث انبهرت، مثل الكثيرين من البشر بلطف سقوط الضوء على الجسد الإنساني والطرق المختلفة التي يعكس فيها هذا الجسد النور الساقط عليه. إنه نوع من الشغف البصري بجماليات المرأة والوقوع تحت سحرها اختيارياً ودون قدرة على المقاومة".
تحت عنوان "المرأة، نظرة جوانية" افتتح أمس معرض الفنان التشكيلي السوري عصام درويش في غاليري سنمار بدبي.. يعتبر درويش أن العالم الذي يرسمه ليس إلا عالماً موازياً وموارباً" ورغم إنه عالم مفترض وسحري إلا أن عناصره واقعية وتحتاج من أجل إظهارها إلى الرسم، الضوء والظل، التكوين، اللون وإيهاماته.
ويقول: إنني أرسم تصعيدات الأمكنة وجمال اللحظات حيث من الصعب تعيين الزمن وأرسم وروداً وقططاً وبشراً وأبواباً مشرعة على الضوء والعتمة وأرسم حكايا"..
وعن الأعمال المشاركة في المعرض يقول درويش: "هي جزء من دراسات عديدة من أجل تجريب تقنيات جديدة والعثور على انعكاسات لأضواء مكثفة عن الجسد وما يشبهه وحالاته المختلفة، حيث انبهرت، مثل الكثيرين من البشر بلطف سقوط الضوء على الجسد الإنساني والطرق المختلفة التي يعكس فيها هذا الجسد النور الساقط عليه. إنه نوع من الشغف البصري بجماليات المرأة والوقوع تحت سحرها اختيارياً ودون قدرة على المقاومة".