الأخبار |
القوات البحرية الأمريكية تعد غواصاتها لمواجهة الأسطول الصيني  بيسكوف: روسيا لا تزال مستعدة للمفاوضات بشأن أوكرانيا  لافروف وعبد اللهيان يوقعان اتفاقا حول مواجهة العقوبات أحادية الجانب  جنود الاحتياط يُطلقون الصرخة: الـحرب أفرغت جيوبنا  توتّر متصاعد في البحر الأحمر .. صنعاء لواشنطن: مياهنا تحت حمايتنا  الاحتلال يستأنف حرب المشافي ويوسع اجتياحه البري وشهداء الإبادة يلامسون الـ16 ألف شهيد  «الأغذية العالمي» أعلن وقف مساعداته «العامة» في سورية باستثناء حالات محددة … الأمم المتحدة: المساعدة الفورية ضرورية ومسؤولية جماعية تقع على عاتقنا  تصاعد الفوضى بمناطق انتشار فصائل أنقرة في الشمال … قتلى وجرحى مدنيون ومسلحون في اقتتالات بأرياف حلب والرقة والحسكة  انقطاع أصناف الأدوية مستمر..«الصحة» رفعت بعض أصناف الأدوية العصبية ودراسة لرفع أصناف أخرى  السيدة أسماء الأسد تستقبل عائلات 80 شهيداً ارتقوا في الهجوم الإرهابي على الكلية الحربية بحمص  البنتاغون لا يستبعد هزيمة إسرائيل الاستراتيجية في قطاع غزة  بريطانيا ستقوم برحلات استطلاعية فوق قطاع غزة "للمساعدة في تحديد مكان الرهائن"  الاحتلال يقصف مستشفى «كمال عدوان»... ويوسّع «هجماته البرية»  مخطّط التهجير لا يموت.. إسرائيل للغزيّين: مصر من أمامكم والنار من ورائكم  صنعاء تشعل باب المندب: واشنطن قاصرة عن حماية العدوّ  حكاية مريرة في كل موسم لتسويق الحمضيات.. الفلاح يزرع ويتعب والسمسار والتاجر يكسبان “ع المرتاح”!!  تفاوت واسع في أجور أطبّاء الأسنان.. والنقابة: الأسباب كثيرة!!  وزير الدفاع الأمريكي: دعمنا لإسرائيل غير قابل للنقاش  ما مقدار الحياة على الأرض بالضبط؟     

شعوب وعادات

2021-07-07 03:53:40  |  الأرشيف

قولي ولا تخبّيش يا زين..هل يحتفي العالم بيوم "التقبيل" في ظل كورونا؟

يوافق اليوم، 6 يوليو من كل عام، اليوم العالمي للتقبيل، الذي تحتفل به أكثر من 60 دولة حول العالم، وكانت بريطانيا العظمى مهد الاحتفال به منذ نهاية القرن الـ 19.
في عام 1945، كتب الشاعر الملهم، بيرم التونسي، قصيدته الرقيقة "قولي ولا تخبيش يا زين.. إيش تقول العين للعين"، والتي لحنها زكريا أحمد وغنّتها كوكب الشرق، أم كلثوم، في فيلم "سلامة"، وقال فيها عن القبلة:
وقبل جائحة كورونا، التي تدخل عامها الثاني، كان البشر حول العالم يحتفلون بعيد التقبيل بطرق مختلفة، تتنوع بين إقامة المسابقات، والفعاليات، والمنافسات التي تسعى للوصول لأطول أو أجمل قبلة، وربما أكثرها تفرّداً.
وترمز القبلة منذ قديم الأزل إلى الحب بمعناه الواسع الشامل، وكذلك بمعناه الحميمي بين الرجل والمرأة، فكانت قبلة واحدة من أي فتى لفتاة إيطالية في العصور الوسطى سبباً كافياً لفرض الزواج عليهما دون نقاش.
كما تختلف معدلات التقبيل بحسب الدول، حيث يأتي الفرنسيون والإيطاليون في الصدارة، بمعدل تقبيل 7 مرات في المتوسط يومياً، في حين يقدّر هذا المتوسط بقبلتين فقط في ألمانيا.
وقد حقق زوجان من تايلاند الرقم القياسي في طول القبلة، وسجل في فبراير 2015، واستمرت هذه القبلة 58 ساعة و35 دقيقة و58 ثانية وسجلت في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وبحسب الأطباء، فإن التقبيل ينتج هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون يعزّز الاتصال العاطفي، ويسهّل فقدان الوزن، ويقوي الاستجابة المناعية، إلى جانب فوائد أخرى من بينها التقليل من الكورتيزول، هرمون التوتّر، وتأخير ظهور أعراض التقدم في العمر، كما أن مجرد التفكير في التقبيل يساهم في زيادة إفراز اللعاب في الفم، وبالتالي التخلص من المواد الضارة المتراكمة على الأسنان.
في التقبيل، لا يتم تبادل المشاعر الدافئة أو الحميمية فحسب، وإنما يصاحب ذلك تبادل 6 ملغ من الماء، و5ملغ من البروتينات و4 ملغ من الأملاح، بالإضافة إلى 22 ألف نوع من البكتيريا.
إلى أن ظلال جائحة كورونا سوف تحدّ وربما تلغي الفعاليات التي ستقام بهذه المناسبة، نظراً للمخاطر الصحية المصاحبة لانتشار فيروس كورونا وسلالاتها المتتابعة. إلا أن القبلة ستظل رمزاً للمحبة ودفء المشاعر بين البشر.
عدد القراءات : 5465

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
 

 
 
التصويت
هل تتسع حرب إسرائيل على غزة لحرب إقليمية؟
 
تصفح مجلة الأزمنة كاملة
عدد القراءات: 3573
العدد: 486
2018-08-06
 
Powered by SyrianMonster Web Service Provider - all rights reserved 2023