الأخبار |
اليهود مشكلة العالم  نسبة الرفع تراوحت ما بين 70 إلى 100 بالمئة … نشرة أسعار جديدة للأدوية تشمل كل الأصناف  بيسكوف: روسيا لا تزال مستعدة للمفاوضات بشأن أوكرانيا  معارضو نتنياهو يتكاثرون: شقاؤنا في بقائه  الميليشيات واصلت زج القاصرين قسراً للقتال في صفوفها … تظاهرات وإضرابات في دير الزور ومنبج احتجاجاً على ممارسات «قسد»  معظم ضحاياها من الإناث.. عقود توظيف وهمية من منظمات دولية.. وإحالة عدد من مشغلي هذه الصفحات إلى القضاء حسب قانون جرائم المعلوماتية  سيارات كهربائية في شوارع دمشق.. والمجمّعة محلياً قريباً  احتسابها وفق سعر الصرف الحالي … الغرامات الجمركية تقفز لأكثر من 200 ضعف بقانون جديد وافقت عليه اللجنة الاقتصادية  الأنفاق تبهت العدوّ: حربنا «خيال علمي»!  أفكار أميركية للحلّ: إعادة تدوير المُدوَّر  CNN: مسؤولون أمريكيون يحددون سقفا زمنيا لمسار العملية الإسرائيلية في غزة  روسيا تجري مناورات عسكرية مع الجزائر في غرب البحر الأبيض المتوسط  نفق المواساة في الخدمة مطلع 2024.. والانتهاء من تنفيذ 80% من الأعمال الإنشائية  جنود الاحتياط يُطلقون الصرخة: الـحرب أفرغت جيوبنا  توتّر متصاعد في البحر الأحمر .. صنعاء لواشنطن: مياهنا تحت حمايتنا  الاحتلال يستأنف حرب المشافي ويوسع اجتياحه البري وشهداء الإبادة يلامسون الـ16 ألف شهيد  «الأغذية العالمي» أعلن وقف مساعداته «العامة» في سورية باستثناء حالات محددة … الأمم المتحدة: المساعدة الفورية ضرورية ومسؤولية جماعية تقع على عاتقنا  تصاعد الفوضى بمناطق انتشار فصائل أنقرة في الشمال … قتلى وجرحى مدنيون ومسلحون في اقتتالات بأرياف حلب والرقة والحسكة  حكاية مريرة في كل موسم لتسويق الحمضيات.. الفلاح يزرع ويتعب والسمسار والتاجر يكسبان “ع المرتاح”!!  تفاوت واسع في أجور أطبّاء الأسنان.. والنقابة: الأسباب كثيرة!!     

أخبار سورية

2023-06-27 04:32:06  |  الأرشيف

حوالات «الأضحى» أقل من «الفطر» بـ3 مرات … كنعان: 3 مليارات دولار تحويلات المغتربين خلال العام … أسعار المواد تنخفض في العالم وتزداد في سورية بسبب الاحتكار

الوطن
جلنار العلي
كشف الخبير الاقتصادي والأستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق الدكتور علي كنعان في تصريح لـ«الوطن»، أن الحوالات الخارجية خلال موسم عيد الأضحى الحالي أقل بنسبة 3 مرات عمّا كانت عليه خلال عيد الفطر، وذلك لأسباب تتعلق بشهر رمضان ووجود عدد كبير من التجار المغتربين الذين يدفعون زكاة أموالهم، وبالتالي فإنهم يقومون بتحويل هذه المبالغ إلى سورية، لافتاً إلى استمرار المغتربين بتحويل الأموال إلى ذويهم في سورية رغم حالة التضخم الموجودة في أوروبا.
وبيّن أن وسطي الحوالات الخارجية يتراوح بين (2.5-3) مليارات دولار في العام الواحد، لكن ستزيد الحوالات عن ذلك خلال العام الجاري، نتيجة وصول الكثير من المساعدات المالية عقب الزلزال الذي وقع في شهر شباط الماضي، معتبراً أن الحوالات الواصلة إلى سورية سواء صُرَفَت بمصرف سورية المركزي أم بالسوق الموازي ستكون عائديتها للاقتصاد السوري وستكون رافداً له، لكونها تدخل ضمن الدورة الاقتصادية، لكن يشدد مصرف سورية المركزي على وجوب تصريف الحوالات عن طريقه للسيطرة على كل منابع السيولة للتحكم بسعر الصرف، وهذا الأمر مستحيل، باعتبار أن مهمة النقد الدوران في الاقتصاد وليس التجميع أو الاحتفاظ، ولا يجوز تجميده بالطريقة المتبعة حالياً التي لا تؤدي إلى تثبيت سعر الصرف.
وفي سياق متصل، بين كنعان أن مصرف سورية المركزي حاول من خلال إجراءاته السابقة إلغاء الفروقات الكبيرة بين سعر الصرف المحدد منه وسعر الصرف في السوق، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأنه لم يتابع الإجراءات الأخرى التي من شأنها تحقيق التوازن الاقتصادي، من خلال توازن الصادرات والمستوردات وتناسب الرواتب والأجور وأسعار المواد الموجودة في الأسواق مع سعر الصرف، باعتبار أن هذه الأمور تعد مؤشراً مهماً إلى قيمة سعر صرف العملة الوطنية في أي دولة، وفي حال لم تتوازن هذه العوامل فإن هذه الإجراءات ما هي إلا تحديد أو تقييد إداري، مشيراً إلى أن آثار تخفيض سعر الصرف الذي يعمل عليه المصرف المركزي لا تظهر بشكل سريع في الأسواق، على اعتبار أن البضائع الموجودة في السوق ليست محددة على سعر الصرف الحالي.
وتابع: «ولكون مصرف سورية المركزي لم ينجح في تحقيق هذا التوازن، لذا سيزيد الفرق بين سعر الصرف الرسمي وغير الرسمي مرة أخرى، ليتخذ المصرف إجراءات جديدة للحاق بالسوق وتضييق الفجوة وبالتالي رفع سعر الصرف الرسمي، ويتكرر السيناريو ذاته مرات عديدة بسبب ظروف الأزمة والحصار والاحتكار من المستوردين»، لافتاً إلى أن الأسعار العالمية بأخفض مستوياتها حالياً، فمثلاً سعر طن الزيت يقل عن 1000 دولار عالمياً، وطن السكر 500 دولار، وطن الرز 300-450 دولاراً، كذلك الأمر بالنسبة للألبسة والأحذية، وذلك نتيجة للركود في الاقتصاد العالمي، ومحاربة التضخم من بعض الدول كأميركا مثلاً التي رفعت أسعار الفائدة، إضافة إلى زيادة الإنتاج في دول آسيا وإفريقيا والمنطقة العربية وأوروبا وأميركا اللاتينية، الأمر الذي ينعكس على الأسعار العالمية، لكن تسود في سورية حالة خاصة وهي الاحتكار لأن المستورد محتكر للمادة التي يستوردها ويبيعها بالسعر الذي يقرره، فلو سمحت الحكومة بالاستيراد لعدد كبير من التجار لأوجدت حالة من المنافسة وبالتالي خفّضت الأسعار.
 
عدد القراءات : 223

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
 

 
 
التصويت
هل تتسع حرب إسرائيل على غزة لحرب إقليمية؟
 
تصفح مجلة الأزمنة كاملة
عدد القراءات: 3573
العدد: 486
2018-08-06
 
Powered by SyrianMonster Web Service Provider - all rights reserved 2023