الأخبار |
السيف والطوفان  The Sword and the Flood  الرئيس الأسد يشارك بإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف في جامع عمر بن الخطاب بمدينة اللاذقية  الرئيس الأسد والسيدة الأولى أسماء الأسد يلتقيان طلاب وطالبات مدرسة دار الأمان لأبناء الشهداء بطرطوس  تخفيضات «أوبك+» تحقّق «أهدافها»... والخام الأميركي في أعلى مستوياته  بيونغ يانغ «تطرد» جندياً أميركياً فرّ إليها  الجيش السوداني: قتلى بينهم أسرة كاملة في أم درمان بقصف لقوات الدعم السريع  “العقدة الاجتماعية” لا زالت تجهض الرغبات الحقيقية للطالب وتعيق الإبداع!  "بي بي سي" من الجبهة: هجوم أوكرانيا المضاد ينتهي.. فشل في تحقيق أهدافه  أنباء عن تعيين مساعد وزير الخارجية السوري سوسان سفيرا لدى السعودية  مقتل أكثر من 100 شخص في فرحهما.. ما مصير عروسي الموصل؟  الاعتراف بالشهادات الممنوحة للطب البشري ضمن معايير واشتراطات … «دمشق» تحصل على الاعتمادية الدولية من الفيدرالية العالمية للتعليم الطبي  إسرائيل تستنجد بواشنطن: مشروع «دفاع مشترك» ضد إيران وحلفائها  بعد توقف دامَ 20 عاماً.. اليوم تسيير أولى رحلات «الكرنك» من دمشق إلى اللاذقية  إردوغان يتودّد لنتنياهو: «خلاصنا» في تعميق التطبيع  فرنسا تغادر النيجر... أبواب غرب أفريقيا مقفلة  الهجمات الأوكرانية تستهدف القرم مجدداً... و«الدفاع» الروسية تتصدّى  هل تصمد الامتحانات الكتابية في المدارس والجامعات أمام العصر الرقمي؟!  أنت المهندس المعماري لحياتك.. بقلم: فاطمة المزروعي     

فن ومشاهير

2023-05-27 05:43:57  |  الأرشيف

محمد جمال... وتوارى وجه آخر من الزمن الجميل

غيّب الموت المطرب اللبناني محمد جمال بعد مسيرة طويلة حافلة بالنجاحات والأغاني التي صنعت نجوميته في الوطن العربي، خصوصاً في حفلات وسهرات الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، يوم تحوّل إلى نجم قارع أسماء وازنة لها ثقلها في المشهد الفني العربي. وكانت صفحة الفنان الرسمية قد أوردت وفاته في لوس أنجليس في أميركا. ولد محمد جمال عام 1934 في مدينة طرابلس، وبدأ مسيرته الفنية في إذاعة لبنان عام 1954 ثم سافر إلى القاهرة عام 1956، وشارك في فيلمي «الأرملة طروب»، و«هاء 3» عام 1961. اشتهرت أغانيه في سبعينيات القرن العشرين، وعمل مع الأخوين الرحباني في برنامج «ساعة وغنية». في أوائل الثمانينيات، هاجر إلى الولايات المتحدة الأميركية بسبب الحرب الأهلية في لبنان. من أبرز أغانيه: «بدّي شوفك كل يوم»، «كنّا أنا وإنتِ»، و«سيارتو أكبر»، و«مزّيكا يا مزّيكا»، و«آه يا إم حمادة» التي كان اعتبرها «وجه السعد» عليه، فعليها رقصت كل «ديسكوتيكات» العالم العربي ذلك الزمان، وأحدثت ما يشبه الثورة الفنية. تعاون مع العديد من الشعراء الكبار، ولحّن لصباح ونجاح سلام والمطرب السوري مروان حسام الدين. وشكّل جمال حالة استثنائية مع طروب في أغنيات بارزة «من فضلك يا ست البيت»، و«أنا درويش»، و«خبرني كنت فين»، «اطلبي وتمني»، «التلفون»، وتصف طروب تلك المرحلة بأجمل أيام حياتها، إذ تزوجا بعد علاقة حب كبيرة. لكن طموح كلاهما الفني كان سبباً في ازدياد المشكلات، ما أدى إلى إسدال الستار على علاقتهما بعد عشر سنوات، لتستمر بعدها الصداقة بينهما.

عدد القراءات : 3542

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
 

 
 
التصويت
هل تؤدي الصواريخ الأمريكية وأسلحة الناتو المقدمة لأوكرانيا إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة؟
 
تصفح مجلة الأزمنة كاملة
عدد القراءات: 3573
العدد: 486
2018-08-06
 
Powered by SyrianMonster Web Service Provider - all rights reserved 2023