مشاهير ولدوا وفي أفواههم ملعقة من ذهب

مشاهير ولدوا وفي أفواههم ملعقة من ذهب

فن ومشاهير

الثلاثاء، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢١

هناك الكثير من المشاهير الذين ولدوا في ظروف اجتماعية ومادية سيئة للغاية، ولم يخجل الكثير منهم من الحديث عن ذلك، وعملوا واجتهدوا حتى وصلوا إلى مكانة مميزة، إلا أن البعض الآخر ولدوا بالفعل لآباء وأجداد أثرياء للغاية.
في التقرير التالي، نقدم مجموعة من المشاهير الذين ولدوا وفي أفواههم ملعقة من ذهب: 
روني وكيت مارا
إن امتلاك فريق كرة قدم واحداً بالفعل أمر جميل، لكن والدا كيت وروني مارا يمتلكان فريقين من اتحاد كرة القدم الأميركي، إذ يمتلك والدهما فريق نيويورك جاينتس، ووالدتهما تمتلك بيتسبرغ ستيلرز.
 
درو باريمور
 
تنحدر الممثلة الأميركية درو باريمور من عائلة هوليوودية غنية، فقد كان جدها ووالدها ممثلين ماهرين أيضاً، وكذلك كان عمها الأكبر ليونيل باريمور، الذي قد يعرف باسم السيد بوتر من فيلم "It's a Wonderful Life"، وبالفعل انضمت باريمور لمسيرة عائلتها الفنية، وبدأت التمثيل في سن مبكرة للغاية، ولم تتوقف أبداً حتى يومنا هذا.
 
 
أندرسون كوبر
 
وُلد أندرسون كوبر وفي فمه ملعقة من ذهب، فهو جزء من سلالة فاندربيلت الثرية؛ فجده الأكبر هو قطب الشحن والسكك الحديدية كورنيليوس فاندربيلت. وقد بنت والدته، غلوريا فاندربيلت، مشروعاً مربحاً خاصاً بها في مجال الأزياء، لكن بحلول الوقت الذي توفيت فيه غلوريا عام 2019، تم تقليص جزء كبير من ممتلكاتها، وتركت لابنها 1.5 مليون دولار فقط، لكنه شيء لا يقارن بصافي ثروتها في أوجها.
 
 
نيكول وصوفيا ريتشي
 
كانت نيكول وشقيقتها صوفيا تعيشان حياة فخمة للغاية بفضل والدهما الشهير، فهما ابنتا المغني ليونيل ريتشي، الذي حقق خلال مسيرته المهنية الواسعة ثروة ضخمة تقدر قيمتها بما يقارب 200 مليون دولار اليوم.
 
 
بول جياماتي
 
كان والد الممثل بول جياماتي رجلاً غنياً، لكن ليس في هوليوود مثل ابنه. لكن أنجيلو بارتليت جياماتي كان أستاذاً مشهوراً، وأصبح رئيساً لجامعة ييل ومفوضًا لـMLB، وكان لدى أنجيلو وابنه الكثير من المشاريع المرموقة المغطاة بمواهبهما.
 
 
باريس هيلتون
 
ولدت باريس هيلتون وفي فمها ملعقةٌ من ذهب، فهي وريثة مجموعة فنادق هيلتون التي تقدر بملايين الدولارات. وتعتبر باريس شخصية مثيرة للاهتمام، لكنها صنعت اسماً كبيراً لنفسها بعيداً عن ذلك. وفي لقاء لها، كشفت باريس كيف صنعت نفسها بنفسها، قائلة؛ "نعم، لقد جئت من فنادق هيلتون.. لكنني استغللت ذلك.. حتى إن جدي قال لي اعتدت أن أكون معروفاً باسم بارون هيلتون.. الآن أنا معروف باسم جد باريس هيلتون".