تحليل وآراء
من يقرأ بعمق تفاصيل المتغيرات الحالية على الساحتين الدولية والإقليمية، يتوقف أمام تداخل كبير في الأوراق السياسية،
البعض يستغرب عندما يقال إن الأطفال يملكون قلوباً نقية وبيضاء ونبدأ نحن الكبار بتغيير كثير من عفوية وبساطة وتلقائية
يقول تشارلز داروين: «ليس أقوى أفراد النوع هو الذي يبقى، ولا أكثرهم ذكاء، بل أقدرهم على التأقلم مع التغيّرات».
قالت لي صديقتي منذ سنوات طويلة عندما انتقلنا إلى منزلنا الجديد: «البيوت لا تصير منازل حتى نسكنها، قبل ذلك هي مجرد
الحياة تمر والوقت يمضي، وإن لم يكن هناك غاية تسعى للوصول إليها، فلن تدرك قيمة الحياة، ولا المعنى الحقيقي لها.
كثير من الناس تجدهم مشغولين بالدراسة والتحصيل العلمي لنيل الشهادة التي تقودهم نحو الوظيفة والدخول في الحياة العملية،
مذيعات النشرة الجوية يقرأن حالة الطقس. تتحدث كل منهن عن موجة برد قادمة، أو تنبئك عن منخفض جوي في الطريق.
بالرغم من تعرضه لمحاولتي عزل وخسارته للانتخابات الرئاسية وإمكانية تعرضه لقضايا جنائية، إلا أن الرئيس
أصبح التساؤل حول مستقبل إسرائيل يحتل حيزاً متزايداً في مختلف مراكز الأبحاث الأجنبية والتحليلات الصحفية إلى حد جعل
تتحدث الأخبار الواردة من هناك.. أنهم في أوروبا يبحثون جدياًّ فكرة إعادة اللاجئين والمهاجرين وترحيلهم إلى بلدانهم، والسبب ..
يقول رئيس مكتب روما التابع للمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية أرتورو فارفيللي: إن «ليبيا أصبحت إلى حد ما
لا نزال في خانة اكتشاف وانكشاف المزيد عن «المعضلة الاجتماعية»، أو «الوجه الأسود للحياة الرقمية». هي اكتشافات وانكشافات، لا تنال من قيمة
التمايزات الحاصلة في المواقف بين أطراف «أستانا» الثلاثة في شتى مناطق التماس الساخنة، وكذا التلونات الدولية التي بدت
قصص النجاح والفشل كانت وما زالت من أعظم الدروس المجانية التي يستطيع الإنسان التعلم منها، والاستفادة مما يراه من جهود أصحابها، وأن يحذو حذوهم،
طبيعة الأخبار التي تنقلها وسائل الإعلام عموماً تهتم في معظم الأحوال بالجوانب الاستثنائية والأحداث المفاجئة، والحروب
هل ستمنع إسرائيل أي اتفاق محتمل بين طهران وواشنطن بشأن الملف النووي؟