زوجتك ترفضك؟ .. إليك الحل
آدم وحواء
الأحد، ٤ أكتوبر ٢٠١٥
عندما يدخل الروتين إلى الحياة الجنسية، تصبح العلاقة مملة، ففي بعض الأحيان يسمع الرجل من زوجته كلمات محبطة وسلبية تعبر عن عدم رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمية، مثل "أنا لست في مزاج لذلك" أو "أنا متعبة جداً".
ويمكن أن يكون كلا الطرفين مذنبين في دخول الروتين لحياتهما، ولكن الشيء المهم هو أن محاولة فعل شيء لإعادة الأمر إلى طبيعته، لذلك إن كنت "سيدي" تريد التمتع بحياة جنسية مرضية، إليك 7 مواقف تحفز شريكتك على ممارسة الجنس.
1- ممارسة الجنس بشكل غير مألوف:
إذا كانت شريكتك تتمتع بالإبداع وحبها للمطبخ وتحضير وجبات الطعام، وتقضي معظم وقتها في ذلك، فقد يكون هذا هو أفضل وقت لممارسة الجنس، فكل ما عليك القيام به، هو التسلل إلى المطبخ أثناء تحضيرها الطعام، وممارسة العلاقة الحميمية معها هناك.
2- كسر الجفا:
كثير من النساء يتزوجن في عمر متأخر جداً، هذا الأمر يسبب لهن الجفاء، فإذا كنت قد تزوجت بامرأة في سن كبير، فعليك العمل على تحطيم هذا البعد بكثب؛ كي تحفزها على ممارسة الجنس، وأن تجعلها في حاجة دائمة إليك.
3- المسافات الطويلة في الحب:
المسافات البعيدة يمكن أن تكون لها القدرة على تحطيم حياتك الجنسية، إذا كانت لفترات طويلة، أما إذا كان الفراق لبضعة أيام بحجة العمل أو غيرها من الأمور يمكن أن تزيد من اشتياق زوجتك إليك، ورغبتها في ممارسة الجنس معك من جديد.
4- الأفلام الرومانسية:
يمكنكما أن تشاهدا أفلام حب، يتخللها مشاهد رومانسية، كالأفلام من بطولة بطولة براد بيت أو أنطونيو بانديراس مثلاً، والتي قد تجعلها مستعدة للجنس أكثر من أي وقت مضى.
5- اليوم 14 ... أو نحو ذلك:
النساء في كثير من الأحيان، يرغبن في ممارسة الجنس قبل فترة الإباضة، ولذلك إذا لم تكن قد اقتربت منك في الفترة الماضية، إذاً فقد حان الوقت المناسب الآن على الارجح، للبدء بالتقرب منها وممارسة الجنس.
6- المناسبات السعيدة:
تماماً مثل الغضب والحزن والسعادة القصوى، كلها علامات ثؤثر على مزاج المرأة وشوقها لممارسة الجنس، يمكنك تحفيزها على الجنس إذا كانت في حالة جيدة ومناسبة سعيدة، كحصولها على شهادات عالية، أو على وظيفة جديدة، أو على ترقية في عملها، فكل هذه الأوقات تخلق جواً من الطاقة الإيجابية لممارسة الجنس بشغف.
7- بعد المشادة:
أفضل وقت لتحفيز زوجتك على ممارسة الجنس، هو بعد المشادة الكلامية، أو بعد خلاف بسيط يمكن أن يتوج بعلاقة حب مميزة، فبمجرد أنكما قد قلتما وأخرجتما كل ما يزعج من قلبيكما، فلا يوجد شيء أفضل من ضمها إلى ذراعيك، وتقبيلها بحماس وتهدئتها، وحتى مسح دموعها والسماح للحب والعواطف بأن تأخذ مجراها.
ويمكن أن يكون كلا الطرفين مذنبين في دخول الروتين لحياتهما، ولكن الشيء المهم هو أن محاولة فعل شيء لإعادة الأمر إلى طبيعته، لذلك إن كنت "سيدي" تريد التمتع بحياة جنسية مرضية، إليك 7 مواقف تحفز شريكتك على ممارسة الجنس.
1- ممارسة الجنس بشكل غير مألوف:
إذا كانت شريكتك تتمتع بالإبداع وحبها للمطبخ وتحضير وجبات الطعام، وتقضي معظم وقتها في ذلك، فقد يكون هذا هو أفضل وقت لممارسة الجنس، فكل ما عليك القيام به، هو التسلل إلى المطبخ أثناء تحضيرها الطعام، وممارسة العلاقة الحميمية معها هناك.
2- كسر الجفا:
كثير من النساء يتزوجن في عمر متأخر جداً، هذا الأمر يسبب لهن الجفاء، فإذا كنت قد تزوجت بامرأة في سن كبير، فعليك العمل على تحطيم هذا البعد بكثب؛ كي تحفزها على ممارسة الجنس، وأن تجعلها في حاجة دائمة إليك.
3- المسافات الطويلة في الحب:
المسافات البعيدة يمكن أن تكون لها القدرة على تحطيم حياتك الجنسية، إذا كانت لفترات طويلة، أما إذا كان الفراق لبضعة أيام بحجة العمل أو غيرها من الأمور يمكن أن تزيد من اشتياق زوجتك إليك، ورغبتها في ممارسة الجنس معك من جديد.
4- الأفلام الرومانسية:
يمكنكما أن تشاهدا أفلام حب، يتخللها مشاهد رومانسية، كالأفلام من بطولة بطولة براد بيت أو أنطونيو بانديراس مثلاً، والتي قد تجعلها مستعدة للجنس أكثر من أي وقت مضى.
5- اليوم 14 ... أو نحو ذلك:
النساء في كثير من الأحيان، يرغبن في ممارسة الجنس قبل فترة الإباضة، ولذلك إذا لم تكن قد اقتربت منك في الفترة الماضية، إذاً فقد حان الوقت المناسب الآن على الارجح، للبدء بالتقرب منها وممارسة الجنس.
6- المناسبات السعيدة:
تماماً مثل الغضب والحزن والسعادة القصوى، كلها علامات ثؤثر على مزاج المرأة وشوقها لممارسة الجنس، يمكنك تحفيزها على الجنس إذا كانت في حالة جيدة ومناسبة سعيدة، كحصولها على شهادات عالية، أو على وظيفة جديدة، أو على ترقية في عملها، فكل هذه الأوقات تخلق جواً من الطاقة الإيجابية لممارسة الجنس بشغف.
7- بعد المشادة:
أفضل وقت لتحفيز زوجتك على ممارسة الجنس، هو بعد المشادة الكلامية، أو بعد خلاف بسيط يمكن أن يتوج بعلاقة حب مميزة، فبمجرد أنكما قد قلتما وأخرجتما كل ما يزعج من قلبيكما، فلا يوجد شيء أفضل من ضمها إلى ذراعيك، وتقبيلها بحماس وتهدئتها، وحتى مسح دموعها والسماح للحب والعواطف بأن تأخذ مجراها.