الاتحاد الرياضي العام يحتفل بعيده 44.. والرياضيون يؤكدون إرادتهم بالوصول للمواقع الأفضل بما يليق باسم سورية
الأخبار الرياضيــة
الأربعاء، ١٨ فبراير ٢٠١٥
تحتفل الرياضة السورية اليوم بعيدها الرابع والأربعين ففي مثل هذا اليوم صدر المرسوم التشريعي رقم 38 لعام 1971 القاضي بقيام الاتحاد الرياضي العام.
وقالت منظمة الاتحاد الرياضي العام في بيان إن الرياضة السورية تابعت طيلة الأعوام الماضية برامجها التنفيذية لتسريع وتائر التطور الرياضي ومواكبة الحياة الرياضية العربية والعالمية بإنجازاتها المتنوعة حيث شارك الرياضيون في مختلف البطولات القارية والدولية ودافعوا عن ألوان الرياضة السورية وحققوا الانتصارات ورفعوا علم سورية في هذه المحافل.
وأضاف البيان إن عيد الرياضة يعد محطة يتمثل فيها الرياضيون مبادئ وقيم وأفكار السيد الرئيس بشار الأسد وخاصة أنه أكد في جميع لقاءاته مع الرياضيين على ضرورة تعميم الرياضة لتصبح حاجة شعبية وثقافة عامة في مجتمعنا تناصر التقدم والسلام وتدق أبواب مستقبل وطننا وأجيالنا بثقة وأمل وتفاؤل وأن الرياضيين بدورهم يؤكدون على إرادتهم الوطنية الشاملة بالوصول إلى المواقع الأفضل بما يليق باسم بلدهم.
وأوضح البيان أن منظمة الاتحاد الرياضي العام والرياضيين مستمرون ببناء الوطن والتصدي للغزاة الإرهابيين وتقديم التضحيات من أجل النصر المنتظر والمضي قدماً في بناء سورية المتجددة بلداً للديمقراطية والأمن والأمان والتسامح.
وقالت منظمة الاتحاد الرياضي العام في بيان إن الرياضة السورية تابعت طيلة الأعوام الماضية برامجها التنفيذية لتسريع وتائر التطور الرياضي ومواكبة الحياة الرياضية العربية والعالمية بإنجازاتها المتنوعة حيث شارك الرياضيون في مختلف البطولات القارية والدولية ودافعوا عن ألوان الرياضة السورية وحققوا الانتصارات ورفعوا علم سورية في هذه المحافل.
وأضاف البيان إن عيد الرياضة يعد محطة يتمثل فيها الرياضيون مبادئ وقيم وأفكار السيد الرئيس بشار الأسد وخاصة أنه أكد في جميع لقاءاته مع الرياضيين على ضرورة تعميم الرياضة لتصبح حاجة شعبية وثقافة عامة في مجتمعنا تناصر التقدم والسلام وتدق أبواب مستقبل وطننا وأجيالنا بثقة وأمل وتفاؤل وأن الرياضيين بدورهم يؤكدون على إرادتهم الوطنية الشاملة بالوصول إلى المواقع الأفضل بما يليق باسم بلدهم.
وأوضح البيان أن منظمة الاتحاد الرياضي العام والرياضيين مستمرون ببناء الوطن والتصدي للغزاة الإرهابيين وتقديم التضحيات من أجل النصر المنتظر والمضي قدماً في بناء سورية المتجددة بلداً للديمقراطية والأمن والأمان والتسامح.