منتخب سورية للناشئين يلاقي نظيره القطري غداً ضمن نهائيات كأس آسيا لكرة القدم
الأخبار الرياضيــة
الاثنين، ٨ سبتمبر ٢٠١٤
يلتقي منتخبنا الوطني الناشئ بكرة القدم غدا مع نظيره القطري ضمن منافسات المجموعة الرابعة لنهائيات كاس آسيا المقامة حاليا في تايلاند حتى العشرين من الشهر الجاري.
واستهل منتخبنا مشواره أمس بمواجهة نظيره السعودي حيث انتهى اللقاء بالتعادل السلبي فيما شهدت المجموعة ذاتها فوز المنتخب الإيراني على نظيره القطري بثلاثة أهداف مقابل هدفين ليتصدر منتخب إيران ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط يليه منتخبنا الوطني والسعودية برصيد نقطة واحدة ويحتل منتخب قطر المركز الأخير دون نقاط علما أن مباريات المجموعة تختتم يوم الخميس المقبل حيث يلتقي منتخبنا مع نظيره الإيراني فيما يلتقي منتخب السعودية مع قطر.
وأكد محمد عطار مدرب منتخبنا الوطني في المؤتمر الصحفي الذي أقيم بعد المباراة أنه من الطبيعي أن يتأخر المنتخب بدخول الأجواء الدولية عكس المنتخب السعودي الذي لعب الكثير من المباريات الخارجية واكتسب خبرتها ورغم ذلك استطاع لاعبو المنتخب لحد كبير أن يستعيدوا توازنهم ويسيطروا على المباراة خاصة بالشوط الثاني.
وأضاف.. أنا راض بشكل تام عن فريقي حيث كانت نسبة الاستحواذ أكبر بالمباراة واستفدنا من مهارة اللاعبين بالاختراقات والتسديد وخلقنا فرصا متعددة للتسجيل وكان لدي صورة مصغرة عن المنتخب السعودي عندما لعبنا ضده بالتصفيات.. بالتأكيد كانت هناك عدة أخطاء سنحاول الحد منها بالمواجهة القادمة.
وختم مدرب منتخبنا حديثه بالقول.. سنفكر الآن بمباراة قطر التي نعتبرها حاسمة للصعود للدور الثاني.
وذكر الإسباني انطونيو فليستش مدرب المنتخب السعودي أن منتخبه لعب بضغوطات كبيرة كونها مباراة صعبة جدا وهي الرسمية الأولى وفريقه بحاجة للدخول بشكل أفضل إلى أجواء البطولات.
واشار إلى أن لاعبي المنتخب السعودي لعبوا للمرة الأولى بمثل هذه الأجواء المناخية والمباراة كانت صعبة من كل النواحي.. والفرص ضاعت من الفريقين ولابد من وقوع أخطاء هجومية سنقوم على تصحيحها.
وختم بالقول.. المنتخب السوري جيد على المستوى الجماعي والفردي وأدرك بشكل مسبق أن هناك لاعبين او ثلاثة هم الأفضل بالبطولة على العموم وليس فقط بهذه المباراة.
يشار إلى أن منتخبنا استعد للنهائيات عبر معسكرات تدريبية داخلية في دمشق واللاذقية التقى خلالها عددا من الاندية إضافة إلى معسكر خارجي في الكويت قبل انطلاق النهائي لعب خلاله مباراتين مع ناديي اليرموك والسالمية.
ويشارك منتخبنا للمرة السادسة في النهائيات بعد أعوام 2002 و2006 و2008 و2010 و2012 حيث أوقعته القرعة في هذه النسخة ضمن أقوى المجموعات وهي المجموعة الرابعة التي تضم إلى جانبه منتخب السعودية المتوج بلقبي نسختي 1985 و1988 وقطر الفائز بلقب نسخة عام 1990 وإيران حامل لقب نسخة 2008.
يذكر أن بقية المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس آسيا توزعت وفق التالي.. المجموعة الأولى تضم تايلاند وكوريا الجنوبية وسلطنة عمان وماليزيا أما الثانية فتضم اليابان وأستراليا والصين وهونغ كونغ والثالثة أوزبكستان وكوريا الديمقراطية ونيبال والكويت على أن تتأهل المنتخبات الأربعة التي تبلغ المربع الذهبي للبطولة إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في تشيلي العام القادم.
واستهل منتخبنا مشواره أمس بمواجهة نظيره السعودي حيث انتهى اللقاء بالتعادل السلبي فيما شهدت المجموعة ذاتها فوز المنتخب الإيراني على نظيره القطري بثلاثة أهداف مقابل هدفين ليتصدر منتخب إيران ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط يليه منتخبنا الوطني والسعودية برصيد نقطة واحدة ويحتل منتخب قطر المركز الأخير دون نقاط علما أن مباريات المجموعة تختتم يوم الخميس المقبل حيث يلتقي منتخبنا مع نظيره الإيراني فيما يلتقي منتخب السعودية مع قطر.
وأكد محمد عطار مدرب منتخبنا الوطني في المؤتمر الصحفي الذي أقيم بعد المباراة أنه من الطبيعي أن يتأخر المنتخب بدخول الأجواء الدولية عكس المنتخب السعودي الذي لعب الكثير من المباريات الخارجية واكتسب خبرتها ورغم ذلك استطاع لاعبو المنتخب لحد كبير أن يستعيدوا توازنهم ويسيطروا على المباراة خاصة بالشوط الثاني.
وأضاف.. أنا راض بشكل تام عن فريقي حيث كانت نسبة الاستحواذ أكبر بالمباراة واستفدنا من مهارة اللاعبين بالاختراقات والتسديد وخلقنا فرصا متعددة للتسجيل وكان لدي صورة مصغرة عن المنتخب السعودي عندما لعبنا ضده بالتصفيات.. بالتأكيد كانت هناك عدة أخطاء سنحاول الحد منها بالمواجهة القادمة.
وختم مدرب منتخبنا حديثه بالقول.. سنفكر الآن بمباراة قطر التي نعتبرها حاسمة للصعود للدور الثاني.
وذكر الإسباني انطونيو فليستش مدرب المنتخب السعودي أن منتخبه لعب بضغوطات كبيرة كونها مباراة صعبة جدا وهي الرسمية الأولى وفريقه بحاجة للدخول بشكل أفضل إلى أجواء البطولات.
واشار إلى أن لاعبي المنتخب السعودي لعبوا للمرة الأولى بمثل هذه الأجواء المناخية والمباراة كانت صعبة من كل النواحي.. والفرص ضاعت من الفريقين ولابد من وقوع أخطاء هجومية سنقوم على تصحيحها.
وختم بالقول.. المنتخب السوري جيد على المستوى الجماعي والفردي وأدرك بشكل مسبق أن هناك لاعبين او ثلاثة هم الأفضل بالبطولة على العموم وليس فقط بهذه المباراة.
يشار إلى أن منتخبنا استعد للنهائيات عبر معسكرات تدريبية داخلية في دمشق واللاذقية التقى خلالها عددا من الاندية إضافة إلى معسكر خارجي في الكويت قبل انطلاق النهائي لعب خلاله مباراتين مع ناديي اليرموك والسالمية.
ويشارك منتخبنا للمرة السادسة في النهائيات بعد أعوام 2002 و2006 و2008 و2010 و2012 حيث أوقعته القرعة في هذه النسخة ضمن أقوى المجموعات وهي المجموعة الرابعة التي تضم إلى جانبه منتخب السعودية المتوج بلقبي نسختي 1985 و1988 وقطر الفائز بلقب نسخة عام 1990 وإيران حامل لقب نسخة 2008.
يذكر أن بقية المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس آسيا توزعت وفق التالي.. المجموعة الأولى تضم تايلاند وكوريا الجنوبية وسلطنة عمان وماليزيا أما الثانية فتضم اليابان وأستراليا والصين وهونغ كونغ والثالثة أوزبكستان وكوريا الديمقراطية ونيبال والكويت على أن تتأهل المنتخبات الأربعة التي تبلغ المربع الذهبي للبطولة إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في تشيلي العام القادم.