10 فضائح جنسية هزت عرش كرة القدم

10 فضائح جنسية هزت عرش كرة القدم

الأخبار الرياضيــة

الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠١٤

شهدت السنوات الأخيرة العديد من الفضائح الجنسية التى هزت الأوساط الرياضية حول العالم، لاسيما وأنها فضائح لعب فيها نجوم الكرة دور البطل مما جعلها تتصدر الصفحات الأولى فى الصحف العالمية.
 وفي تقرير سابق لـ"كايرو كورة"،ليدخل عالم الأسرار لنجوم كرة القدم، وينقل الفضائح الـ10 الأشهر خلال السنوات الأخيرة، التى تحدث عنها العالم، وكانت مادة دسمة لجميع المتابعين.
1- قائد إنجلترا يخون صديقه
الفضيحة بطلها جون تيرى قائد المنتخب الإنجليزى ونادى تشيلسى، تجسدت فى خيانة مزدوجة من قبل تيرى الذى اتهم بإقامة علاقة غير شرعية خان بها زوجته، ولم تكن تلك العلاقة غير الشرعية مع أى فتاة بل كانت مع فانيسا برونسال زوجة اللاعب واين بريدج، الصديق المقرب لتيرى، ولم تكن تلك العلاقة تقام فى أى مكان بل فى بيت بريدج وعلى فراشه.
أحدثت الفضيحة ضجة كبيرة فى صفوف المنتخب الإنجليزى قبل أشهر من انطلاق مونديال 2010 وتحول تركيز المدرب الإيطالى فابيو كابيلو والاتحاد والإعلام الإنجليزى من الاستعداد للبطولة إلى الحديث عن قضية شارة الكابتن، وهل يجب أن تنزع من يد تيرى أم لا، كما ساهمت تلك الفضيحة فى تحويل مسيرة اللاعب بريدج الذى تأثر نفسيا كثيرا بها عكس تيرى الذى لم يظهر اهتماما بالأمر، رغم أن الجميع أصبح يشعر بالاشمئزاز تجاهه.
2 – اريكسون وعلاقات المراهقات
سقطات وقصص جون أريكسون البالغ من العمر 72 عاما، مدرب إنجلترا السابق لا تنتهى ومتشعبة، انكشفت خيوطها فى نهاية فى عام 2005 عندما كان اريكسون مدربا للمنتخب الإنجليزى الذى كان يستعد للمشاركة فى مونديال ألمانيا 2006، انكشفت العديد من فضائحه الجنسية ليجد نفسه يبحث عن مخرج من المأزق الذى وقع فيه، بعدما أدين بإقامة علاقات جنسية مع أكثر من فتاة فى سن أحفاده، خان بها صديقته المحامية الإيطالية نانسى ديل اوليو، بداية مع المذيعة التلفزيونية ومواطنته الشهيرة اولريكا جونسون، التى كانت هى الأخرى فى علاقة جنسية مع المهاجم الإنجليزى ستان كوليمور فى جزيرة قبرص، غير أن الفضيحة التى هزت أركان المنتخب الإنجليزى هى تلك التى كان خلالها مع سكرتيرة الاتحاد الإنجليزى فاريا الام.
لم تقف الأمور عند هذا الحد، بل أقدمت مومستان من الذين أقام علاقات معهم، على تناول تفاصيل اريكسون خلال تواجده معهما فى الفراش، وقرر وقتها الاتحاد الإنجليزى عدم تجديد عقده مع المنتخب حتى لو توج بكأس العالم.
3– الألمانى اوليفار كان.. وخيانة قبل الولادة
الألمانى “أوليفر كان” أحد العلامات فى تاريخ حراس الماكينات وقع فى فضيحة تعود لعام 2003، فى الفترة التى كان فيها أفضل حراس العالم، حيث كان الجميع يرى فيه نموذج اللاعب الملتزم فى حياته ومع أسرته، مما انعكس بالإيجاب على انضباطه وأدائه الراقى مع ناديه بايرن ميونيخ والمنتخب قبل أن يُغير الجمهور نظرته عنه، بعدما انكشفت علاقته الجنسية مع إحدى الفتيات اللاتى يمارسن الدعارة، وزاد من حدة الفضيحة أنها تزامنت مع حمل زوجته التى كانت فى شهرها الأخير، وأسفر عن تلك الفضيحة أن خسر “كان” زوجته وشعبيته واحترامه من قبل الألمان، خاصة أن مستواه بدأ فى التراجع.
4 – بالاك يعشق زوجات الأصدقاء
فضيحة بطلها مايكل بالاك قائد منتخب ألمانيا، الذى طالما عرف بانضباطه خاصة أنه متزوج وأب لثلاث أطفال قبل أن يكشف حقيقته المرة زميله السابق فى نادى بايرن ميونيخ كريستيان ليل، الذى اعترف بأن بالاك اقام علاقة مع عشيقته التى تدعى دانييلا زوجه ليل لاعب هيرتا برلين، ولكن تم كتم الفضيحة لتفادى تأثيرها على أجواء المنتخب، كما أن سيمون بالاك وعكس زوجات بقية الخائنين استمرت معه.
5 – اشلى كول وفضيحة الصور المخلة
ارتبط كول بالعديد من الفضائح فى وقت زمنى قصير، حيث تورط فى عام 2010 بعلاقات جنسية مشبوهة مع أكثر من فتاة أبرزهن كانت عارضة الأزياء الجميلة صونيا ويلد، حيث سربت رسائل غرامية وصور للاعب غير محتشمة وفاضحة، كما ارتبط كول بفضيحة جنسية أخرى مع فيكى جو التى تعمل سكرتيرة نادى ليفربول، التى استمرت لعدة سنوات.
دفع كول ضريبة غالية لنزواته الجنسية، حيث قررت زوجته شيريل الانفصال عنه، وتركته وحيدا يعانى من الوحدة، خاصة أن العلاقة بينهما كانت قبل انكشاف فضيحته جيدا، وكانا يعيشان حياة هادئة، وحاول بعد انفصالها التودد لها للعدول عن قرارها إلا أنها رفضت.
6– زاهية” القاصر” تتلاعب بثلاثى الديوك
فضيحة أبطالها نجوم منتخب فرنسا الذى خرج من الدور الأول من نهائيات كأس العالم 2010، بسبب الفضائح التى أثرت على نتائجه، حيث اعترفت الفتاة زاهية دهار المغربية الأصل بإقامتها علاقات جنسية مع ثلاثة من لاعبى المنتخب الفرنسى هم فرانك ريبيرى وكريم بنزيمة وسيدنى جوفو.
أثارت تلك الفضيحة الرأى العام لاسيما أن زاهية هى فتاة قاصر من جهة وعربية الأصل من جهة أخرى، مما دفع الصحافة الفرنسية الصفراء إلى إثارتها بشكل عنصرى مبالغ فيه.
وفى الوقت الذى استفادت فيه زاهية كثيرا من تلك الفضيحة، بعدما حولتها إلى نجمة الإغراء التى تتصدر الصفحات الأولى للمجلات الجنسية، فإن الثلاثى الدولى لا يزال متابع قضائيا، ويواجهون عقوبة السجن لثلاث سنوات حال إدانتهم.
7 – البرازيلى رونالدو ضحية “الجنس الثالث”
فضيحة هى الأقوى، لأنها تختلف كثيرا عن بقية الفضائح التى يشترك فيها النجوم فى كونهم أقاموا علاقات جنسية مع فتيات، غير أن الأمر اختلف مع مهاجم السامبا الذى قرر ذات ليلة من ليالى البرازيل عام 2008، عندما كان فى أسوء أحواله الفنية والبدنية وأثناء خروجه من ملهى عائدا إلى بيته، اصطحاب ثلاث عاهرات من الشارع قبل أن يكتشف أمرهن بأنهم مجرد رجال من نوع ( خنثى ) بعدما أقدموا على القيام بعمليات جراحية لتغيير جنسهم.
وهددهم رونالدو فى حال كشفوا أمره للإعلام، كما أنه منحهم أموالهم مقابل السكوت غير أنه نسى أنه يتعامل مع أشخاص تخلوا عن جنسهم، فكيف بوفائهم لذلك انتشرت فضيحته بسرعة البرق فى البرازيل وخارجها.
8– جنيفر ” تعرى” رونى
فضحية لا تختلف كثيرا عن فضيحة اشلى كول، ففى الوقت الذى كانت زوجته حاملا تنتظر مولودهما وأثناء ما كان المنتخب الإنجليزى يستعد لخوض تصفيات كأس أمم أوروبا الأخيرة، كان هو منشغل مع  جنيفر طومسون التى لم تترد فى الاعتراف بأن الفتى الذهبى لنادى مانشستر يونايتد قضى معها ليالى وليالى، لدرجة أنه تعلق بها وأصبح يصطحبها لأماكن عامة أمام أعين الناس.
9– كراوتش من دعوة زفاف لممارسة الرذيلة
فضيحة كان مكانها العاصمة الإسبانية مدريد، حيث كان اللاعب مدعو لحفل زفاف أحد زملائه فى شهر يوليو 2010، أى بعد خروج الإنجليز بانتكاسة من مونديال جنوب إفريقيا، حيث تقابل مع إسبانية من أصل أرجنتينى تدعى مونيكا بينت، أقرت بممارسة الجنس مع المهاجم الإنجليزى مقابل ألف يورو، والغريب فى أمر فضيحة كراوتش مع مونيكا أن الأخيرة قالت وقتها، إنها لم تكن تنتظر منه مثل هذه الخطوة، بعدما علمت بأنه يمتلك زوجة فاتنة الجمال فى بيته هى كلانسى التى أصيب بإحباط بعدما قرأت عن فضيحة زوجها فى الصحف.
10– ليلة حمراء فى الإكوادور تهدد تعرض الثمانى المكسيكى للإيقاف
فضيحة تعود وقائعها إلى عام 2011، عندما خاض المنتخب المكسيكى مباراة ودية ضد نظيره منتخب الإكوادور فى العاصمة كويتو، استعدادا للمشاركة فى كوبا أمريكا بالأرجنتين، حيث استغل ثمانية من لاعبى المنتخب المكسيكى فوزهم بالمباراة الودية بهدف دون رد، لدعوة عدد من المومسات إلى مقر إقامة المنتخب دون علم المسؤولين عنه وقضاء ليلة حمراء معهن، وقرر الاتحاد المكسيكى إيقاف اللاعبين الثمانية وتغريمهما ألفا دولار لكل لاعب، وقرر إشراك منتخب أقل من 20 سنة فى الكوبا أمريكا مع تدعيمه بخمسة من لاعبى المنتخب الأول من اللاعبين المخضرمين.