أرقام وإحصائيات من الدوري التصنيفي– المجموعة الثانية … ذهاب ساخن بأرقامه متواضع بإيابه
الأخبار الرياضيــة
الأحد، ٢٧ نوفمبر ٢٠١٦
نورس النجار
الأرقام والألوان في المجموعة الثانية من الدوري التصنيفي الذي ضم فرق تشرين والوثبة والطليعة والفتوة والجزيرة (الصاعدة للدوري الممتاز) وفرق الحرفيين والنضال والساحل (الهابطة إلى دوري المظاليم) لها دلالات كثيرة، ويأتي في أهم الدلالات أن مرحلة الذهاب كانت دراسة الفرق بعضها بعضاً واستعداداً لمرحلة الحسم، بعض الفرق تراجع في مرحلة الإياب وربما أخذت أقصر الطرق للتأهل والبعض الآخر عوض ما فاته بالذهاب فاستطاع أن ينجو.
الطليعة سجل في الذهاب 11 هدفاً وفي الإياب ستة أهداف فقط، متعادلاً في مباراتين ذهاباً وأربع إياباً وخسر مباراتين مرة ذهاباً ومرة إياباً فسلك أقصر الطرق وتأهل كثالث المجموعة.
من أكثر الفرق اجتهاداً كان الجزيرة الذي حصد ثماني نقاط في مرحلة الذهاب وأتبعها بـ12 نقطة إياباً كانت كفيلة ببقائه بدوري الدرجة الممتازة فلم يخسر بالإياب سوى مرة واحدة على حين كان قد خسر ذهاباً ثلاث مرات فاستطاع النجاة، وعلى الرغم من أن «الحرفيين» كان على الرتم نفسه معه إلا أن نتائجه في الذهاب لم تكن كافية، والمباراة الفاصلة مع الجزيرة قطفها الجزيرة بثلاثية فنجا وغرق الحرفيون.
تشرين خرج من دون أي خسارة والساحل من دون أي فوز والنضال من دون أي تعادل، وهي أهم المفارقات، ولكن النضال كان الأضعف دفاعياً وتلقت شباكه 45 هدفاً في 14 مباراة، الساحل خسر مرتين قانوناً صفر/3، والهداف من تشرين باسل مصطفى بتسعة أهداف.
عدد البطاقات الحمراء وركلات الجزاء انخفض في مرحلة الإياب بعد أن كان في أعلى مستوياته ذهاباً.
أهداف
23 هدفاً كان نصيب الوثبة من الأهداف و14 هدفاً في مرحلة الذهاب ومنها ثلاثة قانوناً بفوز الوثبة على الساحل 3/صفر لإشراك الساحل للاعب رعد فران الذي لم يصل تنازله الدولي بعد، وتم إلغاء هدف للوثبة، سجل ماهر دعبول خمسة أهداف منها ثلاثة بمرمى النضال (أول هاتريك بالدوري) وسجل ثلاثة أهداف صبحي عقول، وهدفان لكل من محمد شعبان وجومرد موسى، وسجل هدفاً كل من علي الصارم ومنهل كوسا، وسامر توما، وخطاب مشلب، وصبحي شومان، وعبد الحكيم يوسف ومحمد كروما ومحمد فشول.
سجل الطليعة 17 هدفاً منها 11 هدفاً في مرحلة الذهاب ما يدل على انخفاض شهية التهديف إياباً، سجل 5 أهداف رامي الأيوبي، وثلاثة أهداف فهد الدالي، وهدفان لكل من عزام حزام وخالد ديناري وعبد اللـه الفاخوري، وهدف لكل من صلاح خميس وعبد اللـه الشامي ووائل موصلي.
25 هدفاً لتشرين، تسعة أهداف لباسل مصطفى وأربعة لمروان صلال وثلاثة أهداف لمحمد مرمور، وهدفان لعمر ريحاوي وهدف لكل من محمد صهيوني وحسن أبو زينب وأحمد مريش وخالد كوجلي وليث علي ومحمد باش بيوك ومدافع النضال خالد المصري بمرماه.
سجل فريق الفتوة 20 هدفاً، منها ثمانية في مرحلة الذهاب إضافة لثلاثة أهداف قانوناً احتسبت له أمام الساحل الذي انسحب من مباراة الجولة الأخيرة بالمجموعة، سجل سبعة أهداف حسين العويد وأربعة أهداف لورد السلامة وثلاثة أهداف لسليمان سليمان وهدف لكل من عمار مستت وعبد اللـه الخضر وفيصل الحسين من النضال بمرماه.
سجل النضال 11 هدفاً منها سبعة لأحمد غلاب، واثنان لمؤمن أبو غميشة وهدف لخالد أبو غميشة ومحمد غلاب.
سجل الجزيرة 17 هدفاً أربعة لناطق يوسف ومحمد العوض وثلاثة لياسر عويد وهدفان لمحمد خشمان ومحمد عنز وهدف لكل من كوران خلو وعمر عمر.
أما من سجل أهداف الحرفيين في الدوري فأربعة لمحمود صلال وهدفان لطالب عبد الواحد وهدف لكل من غيث عويجة وعمار قداح وعمر ترمانيني وحسن الحسن.
سجل الساحل ثلاثة أهداف في الذهاب، هدف لباسم الشيخ يوسف وكان الهدف على فريق النضال، وتم إلغاء هدف له أمام الوثبة لانتهاء المباراة بفوز الوثبة 3/صفر قانوناً، وقصي مرشد سجل هدفين إياباً.
نيران صديقة
سجل في مرحلة الذهاب ثلاثة أهداف جاءت بنيران صديقة فسجل مدافع النضال خالد المصري بمرماه أمام تشرين، وفيصل الحسين من النضال بمرماه أمام الفتوة، وعمر ريحاوي من تشرين بمرماه أمام الحرفيين، ولم تشهد مرحلة الإياب نيراناً صديقة.
نتائج
في 56 مباراة سجل 131 هدفاً وكان التعادل هو الحاكم في عشرين مباراة منها 11 بنتيجة صفر/صفر وست منها بنتيجة 1/1، وثلاث مرات 2/2.
أكثر نتيجة تكراراً هي 3/صفر وتكررت ثلاث عشرة مرة، منها مرتان قانوناً، الوثبة والفتوة على الساحل، على حين تكررت نتيجة 1/صفر ثماني مرات، ومرتان 2/صفر وأربع مرات 2/1، 4/صفر ثلاث مرات بفوز تشرين على النضال و«الحرفيين» على النضال والطليعة على النضال، ومرتان 4/1 بفوز الطليعة على النضال وتشرين على النضال، على حين سجلت مرة واحدة كل من نتيجة 5/1 عندما فاز الوثبة على النضال و4/3 بفوز الفتوة على النضال، حيث كان النضال الطرف الخاسر في هذه المباريات بالنتائج الكبيرة، وكذلك مرة واحدة بنتيجتي 3/1 و3/2.
جزاء وطرد
شهدت مباريات الذهاب الثماني والعشرون 11 ركلة جزاء سُجل منها سبع وضاعت أربع وفي الإياب احتسب أربع ركلات وضاعت واحدة فسجل ورد السلامة من الفتوة ثلاث مرات على الحرفيين والوثبة والنضال وسجل باسم الشيخ يوسف من الساحل بمرمى النضال وفهد الدالي من الطليعة بمرمى الوثبة، ومحمد غلاب من النضال بمرمى الفتوة وناطق يوسف من الجزيرة بمرمى الحرفين.
في مرحلة الإياب سجل أحمد غلاب من النضال على الساحل، وسجل عمر ريحاوي من تشرين على الجزيرة وسجل سليمان سليمان من الجزيرة على الفتوة.
أضاع من الطليعة عبد اللـه الشامي أمام الساحل وعمر ريحاوي من تشرين أمام الجزيرة ومحمد مرعي من الساحل أمام الحرفيين، كما أضاع الحرفييون ركلة جزاء أمام النضال وأمام الساحل.
9 بطاقات حمراء 6 منها ذهاباً الأولى لشيخ موسى آوسي من الجزيرة، وطردان على الفتوة لورد السلامة وحمزة المحمد وكذلك النضال على خالد المصري والحارس كاظم سمير، وطرد للوثبة ناله أزدشير الصارم.
في مرحلة الإياب طرد من الجزيرة محمد العنز ومصعب العلو ومدافع آخر.
الأرقام والألوان في المجموعة الثانية من الدوري التصنيفي الذي ضم فرق تشرين والوثبة والطليعة والفتوة والجزيرة (الصاعدة للدوري الممتاز) وفرق الحرفيين والنضال والساحل (الهابطة إلى دوري المظاليم) لها دلالات كثيرة، ويأتي في أهم الدلالات أن مرحلة الذهاب كانت دراسة الفرق بعضها بعضاً واستعداداً لمرحلة الحسم، بعض الفرق تراجع في مرحلة الإياب وربما أخذت أقصر الطرق للتأهل والبعض الآخر عوض ما فاته بالذهاب فاستطاع أن ينجو.
الطليعة سجل في الذهاب 11 هدفاً وفي الإياب ستة أهداف فقط، متعادلاً في مباراتين ذهاباً وأربع إياباً وخسر مباراتين مرة ذهاباً ومرة إياباً فسلك أقصر الطرق وتأهل كثالث المجموعة.
من أكثر الفرق اجتهاداً كان الجزيرة الذي حصد ثماني نقاط في مرحلة الذهاب وأتبعها بـ12 نقطة إياباً كانت كفيلة ببقائه بدوري الدرجة الممتازة فلم يخسر بالإياب سوى مرة واحدة على حين كان قد خسر ذهاباً ثلاث مرات فاستطاع النجاة، وعلى الرغم من أن «الحرفيين» كان على الرتم نفسه معه إلا أن نتائجه في الذهاب لم تكن كافية، والمباراة الفاصلة مع الجزيرة قطفها الجزيرة بثلاثية فنجا وغرق الحرفيون.
تشرين خرج من دون أي خسارة والساحل من دون أي فوز والنضال من دون أي تعادل، وهي أهم المفارقات، ولكن النضال كان الأضعف دفاعياً وتلقت شباكه 45 هدفاً في 14 مباراة، الساحل خسر مرتين قانوناً صفر/3، والهداف من تشرين باسل مصطفى بتسعة أهداف.
عدد البطاقات الحمراء وركلات الجزاء انخفض في مرحلة الإياب بعد أن كان في أعلى مستوياته ذهاباً.
أهداف
23 هدفاً كان نصيب الوثبة من الأهداف و14 هدفاً في مرحلة الذهاب ومنها ثلاثة قانوناً بفوز الوثبة على الساحل 3/صفر لإشراك الساحل للاعب رعد فران الذي لم يصل تنازله الدولي بعد، وتم إلغاء هدف للوثبة، سجل ماهر دعبول خمسة أهداف منها ثلاثة بمرمى النضال (أول هاتريك بالدوري) وسجل ثلاثة أهداف صبحي عقول، وهدفان لكل من محمد شعبان وجومرد موسى، وسجل هدفاً كل من علي الصارم ومنهل كوسا، وسامر توما، وخطاب مشلب، وصبحي شومان، وعبد الحكيم يوسف ومحمد كروما ومحمد فشول.
سجل الطليعة 17 هدفاً منها 11 هدفاً في مرحلة الذهاب ما يدل على انخفاض شهية التهديف إياباً، سجل 5 أهداف رامي الأيوبي، وثلاثة أهداف فهد الدالي، وهدفان لكل من عزام حزام وخالد ديناري وعبد اللـه الفاخوري، وهدف لكل من صلاح خميس وعبد اللـه الشامي ووائل موصلي.
25 هدفاً لتشرين، تسعة أهداف لباسل مصطفى وأربعة لمروان صلال وثلاثة أهداف لمحمد مرمور، وهدفان لعمر ريحاوي وهدف لكل من محمد صهيوني وحسن أبو زينب وأحمد مريش وخالد كوجلي وليث علي ومحمد باش بيوك ومدافع النضال خالد المصري بمرماه.
سجل فريق الفتوة 20 هدفاً، منها ثمانية في مرحلة الذهاب إضافة لثلاثة أهداف قانوناً احتسبت له أمام الساحل الذي انسحب من مباراة الجولة الأخيرة بالمجموعة، سجل سبعة أهداف حسين العويد وأربعة أهداف لورد السلامة وثلاثة أهداف لسليمان سليمان وهدف لكل من عمار مستت وعبد اللـه الخضر وفيصل الحسين من النضال بمرماه.
سجل النضال 11 هدفاً منها سبعة لأحمد غلاب، واثنان لمؤمن أبو غميشة وهدف لخالد أبو غميشة ومحمد غلاب.
سجل الجزيرة 17 هدفاً أربعة لناطق يوسف ومحمد العوض وثلاثة لياسر عويد وهدفان لمحمد خشمان ومحمد عنز وهدف لكل من كوران خلو وعمر عمر.
أما من سجل أهداف الحرفيين في الدوري فأربعة لمحمود صلال وهدفان لطالب عبد الواحد وهدف لكل من غيث عويجة وعمار قداح وعمر ترمانيني وحسن الحسن.
سجل الساحل ثلاثة أهداف في الذهاب، هدف لباسم الشيخ يوسف وكان الهدف على فريق النضال، وتم إلغاء هدف له أمام الوثبة لانتهاء المباراة بفوز الوثبة 3/صفر قانوناً، وقصي مرشد سجل هدفين إياباً.
نيران صديقة
سجل في مرحلة الذهاب ثلاثة أهداف جاءت بنيران صديقة فسجل مدافع النضال خالد المصري بمرماه أمام تشرين، وفيصل الحسين من النضال بمرماه أمام الفتوة، وعمر ريحاوي من تشرين بمرماه أمام الحرفيين، ولم تشهد مرحلة الإياب نيراناً صديقة.
نتائج
في 56 مباراة سجل 131 هدفاً وكان التعادل هو الحاكم في عشرين مباراة منها 11 بنتيجة صفر/صفر وست منها بنتيجة 1/1، وثلاث مرات 2/2.
أكثر نتيجة تكراراً هي 3/صفر وتكررت ثلاث عشرة مرة، منها مرتان قانوناً، الوثبة والفتوة على الساحل، على حين تكررت نتيجة 1/صفر ثماني مرات، ومرتان 2/صفر وأربع مرات 2/1، 4/صفر ثلاث مرات بفوز تشرين على النضال و«الحرفيين» على النضال والطليعة على النضال، ومرتان 4/1 بفوز الطليعة على النضال وتشرين على النضال، على حين سجلت مرة واحدة كل من نتيجة 5/1 عندما فاز الوثبة على النضال و4/3 بفوز الفتوة على النضال، حيث كان النضال الطرف الخاسر في هذه المباريات بالنتائج الكبيرة، وكذلك مرة واحدة بنتيجتي 3/1 و3/2.
جزاء وطرد
شهدت مباريات الذهاب الثماني والعشرون 11 ركلة جزاء سُجل منها سبع وضاعت أربع وفي الإياب احتسب أربع ركلات وضاعت واحدة فسجل ورد السلامة من الفتوة ثلاث مرات على الحرفيين والوثبة والنضال وسجل باسم الشيخ يوسف من الساحل بمرمى النضال وفهد الدالي من الطليعة بمرمى الوثبة، ومحمد غلاب من النضال بمرمى الفتوة وناطق يوسف من الجزيرة بمرمى الحرفين.
في مرحلة الإياب سجل أحمد غلاب من النضال على الساحل، وسجل عمر ريحاوي من تشرين على الجزيرة وسجل سليمان سليمان من الجزيرة على الفتوة.
أضاع من الطليعة عبد اللـه الشامي أمام الساحل وعمر ريحاوي من تشرين أمام الجزيرة ومحمد مرعي من الساحل أمام الحرفيين، كما أضاع الحرفييون ركلة جزاء أمام النضال وأمام الساحل.
9 بطاقات حمراء 6 منها ذهاباً الأولى لشيخ موسى آوسي من الجزيرة، وطردان على الفتوة لورد السلامة وحمزة المحمد وكذلك النضال على خالد المصري والحارس كاظم سمير، وطرد للوثبة ناله أزدشير الصارم.
في مرحلة الإياب طرد من الجزيرة محمد العنز ومصعب العلو ومدافع آخر.