نيمار يحجز مكانه بين أساطير «برشلونة» و«ريال مدريد»
الأخبار الرياضيــة
السبت، ٢٩ أكتوبر ٢٠١٦
خاض قائد المنتخب البرازيلي نيمار مباراته الـ100 مع «برشلونة» ضمن الدوري الإسباني ضد «فالنسيا» السبت الفائت، منذ انضمامه إلى النادي الكاتالوني في عام 2013 قادماً من «سانتوس». حقق المهاجم المتألق نسبة تسجيل رائعة للأهداف، تعززت مع وصول الأوروغوياني لويس سواريز للانضمام إلى الأرجنتيني ليونيل ميسي في تشكيل الثلاثي الشهير «ام اس ان».
سجل نيمار 24 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في الدوري خلال الموسم 2015 ـ 2016 ويبدو في طريقه إلى تكرار هذا الإنجاز مع تسجيله أربعة أهداف وأربع تمريرات حاسمة لـ «برشلونة» في ست مباريات ضمن الدوري حتى الآن في الموسم 2016 ـ 2017.
هاكم مقارنة لنيمار مع أساطير هجومية آخرين في «ريال مدريد» و «برشلونة» ممن خاضوا 100 مباراة مع كل من الناديين، وممن باتوا قريبين من حاجز الـ100 مباراة.
1ـ كريستيانو رونالدو (ريال مدريد)، 111 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
يحمل النجم البرتغالي أكثر من رقم قياسي، ومعدله من 1.11 هدف في المباراة في مبارياته الـ100 الأولى مع «ريال مدريد» يبقى الأفضل ضمن الدوري الإسباني. فبعد مئة مباراة، واصل رونالدو تألقه مسجلاً بنسبة مماثلة من 1.06 هدف في المباراة، من خلال تسجيله 151 هدفاً في 142 مباراة خاضها منذ ذلك الحين، ورافعاً رصيده في الدوري الإسباني إلى 262 هدفاً في 242 مباراة مع «ريال مدريد».
يمر رونالدو حالياً بفترة هي الأسوأ له في قميص «ريال مدريد»، مع مرور أربع مباريات من دون أن يهز الشباك. ويبقى «إشبيلية» الفريق المفضل لدى النجم البرتغالي، مسجلاً 22 هدفاً في مرماه. كما يُعد «برشلونة» واحداً من الفرق التي عانت أمامه، لكونه سجل 16 هدفاً في مرمى الخصم اللدود لـ «ريال مدريد».
2ـ لويس سواريز (برشلونة)، 63 هدفاً في مبارياته الـ71 الأولى:
ضم «برشلونة» لويس سواريز من «ليفربول» في صفقة ضخمة. وبعد تسجيله 69 هدفاً في 110 مباريات مع «الحمر»، توقع الكاتالونيون أن يسجل ما نسبته 0.63 هدف في المباراة. لكن الأوروغوياني فاجأ الجميع بتسجيله 63 هدفاً في 71 مباراة مع نسبة قدرها 0.89 هدف في المباراة.
سجل سواريز الهدف الثاني في الفوز على «فالنسيا» (3 ـ 2)، في المباراة الـ100 لنيمار، وبات الفريق المفضل لديه، مع هزه شباكه سبع مرات. بدوره عانى «ريال مدريد» من الأوروغوياني الذي يُنتظر منه تعزيز أرقامه في حال مواصلته مسيرته مع «برشلونة».
3ـ رونالدو نازاريو (برشلونة وريال مدريد)، 82 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
ضم «برشلونة» رونالدو في عام 1996 مقابل صفقة قياسية عالمية، ورد البرازيلي بأفضل طريقة ممكنة، مسجلاً 34 هدفاً في 37 مباراة للفريق الكاتالوني، بنسبة قدرها 0.92 هدف في المباراة. بعد انتقاله إلى «إنتر» الإيطالي، عاد رونالدو إلى الدوري الإسباني مع «ريال مدريد» وتابع تألقه مع 48 هدفاً في مبارياته الـ63 التالية في قميص «ريال مدريد»، مع معدل تسجيل أقل بكثير وقدره 0.76 هدف في المباراة.
أنهى رونالدو مسيرته في الدوري الإسباني مع 117 هدفاً في 164 مباراة مع «برشلونة» و «ريال مدريد»، بمعدل قدره 0.71 هدف في المباراة. كان البرازيلي أكثر تألقا ضد القطب الآخر في العاصمة الإسبانية «أتلتيكو مدريد»، حيث هز شباكه عشر مرات، بينما اكتفى بهز شباك «برشلونة» أربع مرات.
4ـ نيمار (برشلونة)، 59 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
لاقى البرازيلي نجاحاً لا لبس فيه منذ قدومه من «سانتوس». لكن الغريب أن نيمار سجل تسعة أهداف فقط في مبارياته الـ26 الأولى، بنسبة قدرها 0.35 هدف في المباراة. أتبع ذلك بتسجيله 50 هدفاً في 74 مباراة، بنسبة قدرها 0.68 هدف في المباراة، تقريباً ضعف نسبة تسجيله في موسمه الأول.
لدى نيمار عادة في التسجيل ضد كبار الدوري الإسباني، مع هزه شباك «فالنسيا» و «أتلتيك بلباو» و «أتلتيكو مدريد» ثماني وسبع وست مرات على التوالي مؤخراً. لكن البرازيلي ليس موفقاً ضد «ريال مدريد»، مع هزه شباكه ثلاث مرات فقط.
5ـ غاريث بايل (ريال مدريد)، 50 هدفاً في مبارياته الـ89 الأولى:
ضم «ريال مدريد» غاريث بايل في صفقة قياسية عالمية، ونجح المايسترو الويلزي في تبرير سعره المرتفع. فهو يملك سجلاً جيداً في تسجيل الأهداف على الرغم من كونه يلعب على الجناحين في فريق شُكل ليناسب أسلوب لعب كريستيانو رونالدو. لكن بايل يتمتع بسجل رائع بهز الشباك برأسياته. ويعد بين الأفضل في أوروبا.
لم يكمل بايل بعد الـ100 مباراة مع «ريال مدريد»، لكنه حتى وإن لم يسجل في مبارياته الإحدى عشرة التالية فستبقى بدايته للدوري الإسباني أفضل من تلك لليونيل ميسي، في ما يتعلق بتسجيل الأهداف. ويبدو أن الويلزي يستسيغ هز شباك الفرق الصغيرة، مع تسجيله تسعة أهداف في مرمى «رايو فالييكانو»، بينما سجل هدفاً وحيداً ضد «برشلونة».
6ـ ليونيل ميسي (برشلونة)، 48 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
من المفاجئ رؤية ميسي في المركز السادس في هذه اللائحة، لكن ذلك منطقي إذا أخذنا في الاعتبار أن الأرجنتيني خاض مباراته الأولى جناحاً لم يتخط الـ17 من عمره في عام 2004، منهياً موسمه الأول مع 77 دقيقة فقط من اللعب بديلاً في تسع مباريات، مسجلاً هدفه الأول ضد «ألباسيتي» في أيار من عام 2005.
سجل ميسي 271 هدفاً في مبارياته الـ255 اللاحقة مع النادي، بمعدل قدره 1.06 هدف في المباراة، أي بضعفي نسبته من 0.48 هدف في مبارياته الـ100 الأولى. يُعد «إشبيلية» الخصم المفضل لميسي، الذي هز شباكه 26 مرة، بينما عانى «ريال مدريد» أمام سحر الأرجنتيني 21 مرة.
7ـ دافيد فيا (ريال سرقسطة وفالنسيا)، 48 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
انضم الفرنسي إلى «ريال مدريد» في عام 2009 قادماً من «ليون»، وعلى الرغم من كونه مهاجماً غير أناني يميل إلى صنع الأهداف، بلغ معدل كريم بنزيمة 0.45 هدف في مبارياته الـ100 الأولى مع النادي الملكي. وحتى الآن، سجل بنزيمة 114 هدفاً في 221 مباراة في الدوري الإسباني، بمعدل قدره 0.52 هدف في المباراة، ما يشير إلى تحسن في المواسم القليلة الماضية.
9ـ راوول (ريال مدريد)، 44 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
ربما يعود المركز المتأخر لأسطورة «ريال مدريد» راوول إلى استهلاله مسيرته في الـ17 من عمره وليس في قمته. على الرغم من ذلك سجل تسعة أهداف في مبارياته الـ28 الأولى في موسمه الأول مع النادي الملكي (1994 ـ 1995)، وهذا رقم جيد جداً.
أنهى الإسباني مسيرته مع «ريال مدريد» مع 228 هدفاً في 550 مباراة، بمعدل قدره 0.41 هدف في المباراة، وبشكل مفاجئ أقل من معدله 0.44 هدف في المباراة خلال مبارياته الـ100 مع النادي. لكن ميزة راوول أنه هز شباك كل الفرق التي واجهها، مع معاناة «ريال بلد الوليد» و «فالنسيا» و «إسبانيول» بـ17 هدفاً لكل منها، بينما اهتزت شباك «برشلونة» 15 مرة أمام اللاعب المفضل لدى مشجعي «ريال مدريد».
10ـ صامويل إيتو (ريال مايوركا)، 35 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
يمكن تفسير نسبة التسجيل المنخفضة للمهاجم الكاميروني في مبارياته الـ100 الأولى ضمن الدوري الإسباني بواقع أن كل تلك الأهداف الـ35 جاءت مع «مايوركا». كان إيتو ترك «ريال مدريد» للانضمام إلى نادي الجزيرة المتوسطية صيف عام 2000 فسجل له 48 هدفاً في 120 مباراة.
لكن ما إن انتقل إيتو إلى «برشلونة»، حتى بدأ في هز الشباك بنسبة أسرع، مسجلاً 108 أهداف في 145 مباراة، بنسبة قدرها 0.75 هدف في المباراة.
كان «ريال بيتيس» الأكثر معاناة أمام الكاميروني الذي هز شباكه 14 مرة. بينما سجل أحد عشر هدفاً ضد «ريال مدريد».
سجل نيمار 24 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في الدوري خلال الموسم 2015 ـ 2016 ويبدو في طريقه إلى تكرار هذا الإنجاز مع تسجيله أربعة أهداف وأربع تمريرات حاسمة لـ «برشلونة» في ست مباريات ضمن الدوري حتى الآن في الموسم 2016 ـ 2017.
هاكم مقارنة لنيمار مع أساطير هجومية آخرين في «ريال مدريد» و «برشلونة» ممن خاضوا 100 مباراة مع كل من الناديين، وممن باتوا قريبين من حاجز الـ100 مباراة.
1ـ كريستيانو رونالدو (ريال مدريد)، 111 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
يحمل النجم البرتغالي أكثر من رقم قياسي، ومعدله من 1.11 هدف في المباراة في مبارياته الـ100 الأولى مع «ريال مدريد» يبقى الأفضل ضمن الدوري الإسباني. فبعد مئة مباراة، واصل رونالدو تألقه مسجلاً بنسبة مماثلة من 1.06 هدف في المباراة، من خلال تسجيله 151 هدفاً في 142 مباراة خاضها منذ ذلك الحين، ورافعاً رصيده في الدوري الإسباني إلى 262 هدفاً في 242 مباراة مع «ريال مدريد».
يمر رونالدو حالياً بفترة هي الأسوأ له في قميص «ريال مدريد»، مع مرور أربع مباريات من دون أن يهز الشباك. ويبقى «إشبيلية» الفريق المفضل لدى النجم البرتغالي، مسجلاً 22 هدفاً في مرماه. كما يُعد «برشلونة» واحداً من الفرق التي عانت أمامه، لكونه سجل 16 هدفاً في مرمى الخصم اللدود لـ «ريال مدريد».
2ـ لويس سواريز (برشلونة)، 63 هدفاً في مبارياته الـ71 الأولى:
ضم «برشلونة» لويس سواريز من «ليفربول» في صفقة ضخمة. وبعد تسجيله 69 هدفاً في 110 مباريات مع «الحمر»، توقع الكاتالونيون أن يسجل ما نسبته 0.63 هدف في المباراة. لكن الأوروغوياني فاجأ الجميع بتسجيله 63 هدفاً في 71 مباراة مع نسبة قدرها 0.89 هدف في المباراة.
سجل سواريز الهدف الثاني في الفوز على «فالنسيا» (3 ـ 2)، في المباراة الـ100 لنيمار، وبات الفريق المفضل لديه، مع هزه شباكه سبع مرات. بدوره عانى «ريال مدريد» من الأوروغوياني الذي يُنتظر منه تعزيز أرقامه في حال مواصلته مسيرته مع «برشلونة».
3ـ رونالدو نازاريو (برشلونة وريال مدريد)، 82 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
ضم «برشلونة» رونالدو في عام 1996 مقابل صفقة قياسية عالمية، ورد البرازيلي بأفضل طريقة ممكنة، مسجلاً 34 هدفاً في 37 مباراة للفريق الكاتالوني، بنسبة قدرها 0.92 هدف في المباراة. بعد انتقاله إلى «إنتر» الإيطالي، عاد رونالدو إلى الدوري الإسباني مع «ريال مدريد» وتابع تألقه مع 48 هدفاً في مبارياته الـ63 التالية في قميص «ريال مدريد»، مع معدل تسجيل أقل بكثير وقدره 0.76 هدف في المباراة.
أنهى رونالدو مسيرته في الدوري الإسباني مع 117 هدفاً في 164 مباراة مع «برشلونة» و «ريال مدريد»، بمعدل قدره 0.71 هدف في المباراة. كان البرازيلي أكثر تألقا ضد القطب الآخر في العاصمة الإسبانية «أتلتيكو مدريد»، حيث هز شباكه عشر مرات، بينما اكتفى بهز شباك «برشلونة» أربع مرات.
4ـ نيمار (برشلونة)، 59 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
لاقى البرازيلي نجاحاً لا لبس فيه منذ قدومه من «سانتوس». لكن الغريب أن نيمار سجل تسعة أهداف فقط في مبارياته الـ26 الأولى، بنسبة قدرها 0.35 هدف في المباراة. أتبع ذلك بتسجيله 50 هدفاً في 74 مباراة، بنسبة قدرها 0.68 هدف في المباراة، تقريباً ضعف نسبة تسجيله في موسمه الأول.
لدى نيمار عادة في التسجيل ضد كبار الدوري الإسباني، مع هزه شباك «فالنسيا» و «أتلتيك بلباو» و «أتلتيكو مدريد» ثماني وسبع وست مرات على التوالي مؤخراً. لكن البرازيلي ليس موفقاً ضد «ريال مدريد»، مع هزه شباكه ثلاث مرات فقط.
5ـ غاريث بايل (ريال مدريد)، 50 هدفاً في مبارياته الـ89 الأولى:
ضم «ريال مدريد» غاريث بايل في صفقة قياسية عالمية، ونجح المايسترو الويلزي في تبرير سعره المرتفع. فهو يملك سجلاً جيداً في تسجيل الأهداف على الرغم من كونه يلعب على الجناحين في فريق شُكل ليناسب أسلوب لعب كريستيانو رونالدو. لكن بايل يتمتع بسجل رائع بهز الشباك برأسياته. ويعد بين الأفضل في أوروبا.
لم يكمل بايل بعد الـ100 مباراة مع «ريال مدريد»، لكنه حتى وإن لم يسجل في مبارياته الإحدى عشرة التالية فستبقى بدايته للدوري الإسباني أفضل من تلك لليونيل ميسي، في ما يتعلق بتسجيل الأهداف. ويبدو أن الويلزي يستسيغ هز شباك الفرق الصغيرة، مع تسجيله تسعة أهداف في مرمى «رايو فالييكانو»، بينما سجل هدفاً وحيداً ضد «برشلونة».
6ـ ليونيل ميسي (برشلونة)، 48 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
من المفاجئ رؤية ميسي في المركز السادس في هذه اللائحة، لكن ذلك منطقي إذا أخذنا في الاعتبار أن الأرجنتيني خاض مباراته الأولى جناحاً لم يتخط الـ17 من عمره في عام 2004، منهياً موسمه الأول مع 77 دقيقة فقط من اللعب بديلاً في تسع مباريات، مسجلاً هدفه الأول ضد «ألباسيتي» في أيار من عام 2005.
سجل ميسي 271 هدفاً في مبارياته الـ255 اللاحقة مع النادي، بمعدل قدره 1.06 هدف في المباراة، أي بضعفي نسبته من 0.48 هدف في مبارياته الـ100 الأولى. يُعد «إشبيلية» الخصم المفضل لميسي، الذي هز شباكه 26 مرة، بينما عانى «ريال مدريد» أمام سحر الأرجنتيني 21 مرة.
7ـ دافيد فيا (ريال سرقسطة وفالنسيا)، 48 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
انضم الفرنسي إلى «ريال مدريد» في عام 2009 قادماً من «ليون»، وعلى الرغم من كونه مهاجماً غير أناني يميل إلى صنع الأهداف، بلغ معدل كريم بنزيمة 0.45 هدف في مبارياته الـ100 الأولى مع النادي الملكي. وحتى الآن، سجل بنزيمة 114 هدفاً في 221 مباراة في الدوري الإسباني، بمعدل قدره 0.52 هدف في المباراة، ما يشير إلى تحسن في المواسم القليلة الماضية.
9ـ راوول (ريال مدريد)، 44 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
ربما يعود المركز المتأخر لأسطورة «ريال مدريد» راوول إلى استهلاله مسيرته في الـ17 من عمره وليس في قمته. على الرغم من ذلك سجل تسعة أهداف في مبارياته الـ28 الأولى في موسمه الأول مع النادي الملكي (1994 ـ 1995)، وهذا رقم جيد جداً.
أنهى الإسباني مسيرته مع «ريال مدريد» مع 228 هدفاً في 550 مباراة، بمعدل قدره 0.41 هدف في المباراة، وبشكل مفاجئ أقل من معدله 0.44 هدف في المباراة خلال مبارياته الـ100 مع النادي. لكن ميزة راوول أنه هز شباك كل الفرق التي واجهها، مع معاناة «ريال بلد الوليد» و «فالنسيا» و «إسبانيول» بـ17 هدفاً لكل منها، بينما اهتزت شباك «برشلونة» 15 مرة أمام اللاعب المفضل لدى مشجعي «ريال مدريد».
10ـ صامويل إيتو (ريال مايوركا)، 35 هدفاً في مبارياته الـ100 الأولى:
يمكن تفسير نسبة التسجيل المنخفضة للمهاجم الكاميروني في مبارياته الـ100 الأولى ضمن الدوري الإسباني بواقع أن كل تلك الأهداف الـ35 جاءت مع «مايوركا». كان إيتو ترك «ريال مدريد» للانضمام إلى نادي الجزيرة المتوسطية صيف عام 2000 فسجل له 48 هدفاً في 120 مباراة.
لكن ما إن انتقل إيتو إلى «برشلونة»، حتى بدأ في هز الشباك بنسبة أسرع، مسجلاً 108 أهداف في 145 مباراة، بنسبة قدرها 0.75 هدف في المباراة.
كان «ريال بيتيس» الأكثر معاناة أمام الكاميروني الذي هز شباكه 14 مرة. بينما سجل أحد عشر هدفاً ضد «ريال مدريد».