جائرة أفضل لاعب كرة قدم في أوروبا..رونالدو مرشح لمعادلة رقم ميسي القياسي
الأخبار الرياضيــة
الخميس، ٢٥ أغسطس ٢٠١٦
يُعلن اليوم في موناكو على هامش قرعة مجموعات دوري أبطال أوروبا بكرة القدم اسم أفضل لاعب في القارة العجوز، حيث انحصر التنافس بين ثلاثة هم البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي غاريث بايل (ريال مدريد)، والفرنسي أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد).
ويتنافس الثلاثة على خلافة نجم «برشلونة» ومنتخب الأرجنتين ليونيل ميسي صاحب الرقم القياسي في نيل الجائزة (مرتين في العامين 2011 و2015)، بينما نالها رونالدو في العام 2014، والإسباني أندريس إنييستا في العام 2012 والفرنسي فرانك ريبيري في العام 2013.
كريستيانو رونالدو
ويبدو رونالدو الأوفر حظا في التتويج بالجائزة للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات، إذ عاش موسما آخر مميزا أنهاه هدافا لدوري أبطال أوروبا للموسم الرابع تواليا والخامس في مسيرته مع 16 هدفا، مساهماً في إحراز النادي الملكي لقبه الحادي عشر.
كما أنه تخطى هذين الإنجازين بقيادته منتخب البرتغال إلى إحراز لقب بطولة أوروبا 2016 بشكل غير متوقع، وعلى الرغم من خروجه الدراماتيكي في منتصف الشوط الأول من المباراة النهائية في «سان دوني». وخلال البطولة التي أقيمت في فرنسا، بات رونالدو شريكا في لقب الهداف التاريخي لنهائيات بطولة أوروبا، وحطم الرقم القياسي للاعب البرتغالي الأكثر خوضا للمباريات في البطولة متخطيا لويس فيغو.
& موسمه في سطور:
ـ تُوج بطلا لدوري أبطال أوروبا ولبطولة أوروبا 2016.
ـ خاض 36 مباراة في الدوري الإسباني سجل خلالها 35 هدفا وإحدى عشرة تمريرة حاسمة، واثنتي عشرة مباراة ضمن دوري أبطال أوروبا سجل خلالها 16 هدفا وأربع تمريرات حاسمة، وسبع مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 سجل خلالها ثلاثة أهداف وثلاث تمريرات حاسمة.
أنطوان غريزمان
كان موسم غريزمان يعد بالكثير مع ناديه «أتلتيكو مدريد» ومنتخب بلاده، لكنه خرج منه خالي الوفاض. فقد سجل سبعة أهداف ضمن دوري أبطال أوروبا مساهماً في بلوغ «أتلتيكو» المباراة النهائية للمرة الثانية في ثلاث سنوات. لكنه، كما في العام 2014، سقط أمام جاره «ريال مدريد»، في مباراة شهدت إهدار غريزمان ركلة جزاء في الشوط الثاني.
ثم جاءت بطولة أوروبا 2016 حيث اختير أفضل لاعب ونال جائزة الحذاء الذهبي مسجلا ستة أهداف. لكن خسارة أخرى في المباراة النهائية أمام البرتغال حرمت الفرنسي من الخروج ولو بلقب واحد.
& موسمه في سطور:
ـ خاض 38 مباراة ضمن الدوري الإسباني سجل خلالها 22 هدفا وخمس تمريرات حاسمة، و13 مباراة في دوري أبطال أوروبا سجل خلالها سبعة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة، وسبع مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 سجل خلالها ستة أهداف وتمريرتين حاسمتين.
غاريث بايل
على الرغم من غيابه لفترة طويلة بسبب الإصابة، نجح النجم الويلزي في تسجيل 19 هدفا في الدوري الإسباني، في الحملة الأفضل له حتى الآن مع «ريال مدريد». جاءت أربعة من تلك الأهداف في الفوز الكاسح على «رايو فالييكانو» (10 ـ 2)، وثلاثة منها في الفوز الكاسح على «ديبورتيفو لا كورونيا» (5 ـ صفر)، بعد ثلاثة أسابيع.
لكن المجد الحقيقي وصل في ميلانو، حيث ساهم بايل، الذي سجل في ركلات الترجيح ضد «أتلتيكو مدريد»، في إحراز فريقه لقبه الثاني ضمن دوري أبطال أوروبا خلال ثلاث سنوات. ومن ثم في فرنسا، حيث شكلت أهدافه الثلاثة عاملا أساسيا في المشوار المميز لمنتخب ويلز إلى نصف نهائي بطولة أوروبا 2016.
& موسمه في سطور:
ـ تُوج بطلا لدوري أبطال أوروبا.
ـ خاض 23 مباراة في الدوري الإسباني سجل خلالها 19 هدفا وعشر تمريرات حاسمة، وثماني مباريات ضمن دوري أبطال أوروبا سجل خلالها ثلاث تمريرات حاسمة، وست مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 شهدت تسجيله ثلاثة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة.
ويتنافس الثلاثة على خلافة نجم «برشلونة» ومنتخب الأرجنتين ليونيل ميسي صاحب الرقم القياسي في نيل الجائزة (مرتين في العامين 2011 و2015)، بينما نالها رونالدو في العام 2014، والإسباني أندريس إنييستا في العام 2012 والفرنسي فرانك ريبيري في العام 2013.
كريستيانو رونالدو
ويبدو رونالدو الأوفر حظا في التتويج بالجائزة للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات، إذ عاش موسما آخر مميزا أنهاه هدافا لدوري أبطال أوروبا للموسم الرابع تواليا والخامس في مسيرته مع 16 هدفا، مساهماً في إحراز النادي الملكي لقبه الحادي عشر.
كما أنه تخطى هذين الإنجازين بقيادته منتخب البرتغال إلى إحراز لقب بطولة أوروبا 2016 بشكل غير متوقع، وعلى الرغم من خروجه الدراماتيكي في منتصف الشوط الأول من المباراة النهائية في «سان دوني». وخلال البطولة التي أقيمت في فرنسا، بات رونالدو شريكا في لقب الهداف التاريخي لنهائيات بطولة أوروبا، وحطم الرقم القياسي للاعب البرتغالي الأكثر خوضا للمباريات في البطولة متخطيا لويس فيغو.
& موسمه في سطور:
ـ تُوج بطلا لدوري أبطال أوروبا ولبطولة أوروبا 2016.
ـ خاض 36 مباراة في الدوري الإسباني سجل خلالها 35 هدفا وإحدى عشرة تمريرة حاسمة، واثنتي عشرة مباراة ضمن دوري أبطال أوروبا سجل خلالها 16 هدفا وأربع تمريرات حاسمة، وسبع مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 سجل خلالها ثلاثة أهداف وثلاث تمريرات حاسمة.
أنطوان غريزمان
كان موسم غريزمان يعد بالكثير مع ناديه «أتلتيكو مدريد» ومنتخب بلاده، لكنه خرج منه خالي الوفاض. فقد سجل سبعة أهداف ضمن دوري أبطال أوروبا مساهماً في بلوغ «أتلتيكو» المباراة النهائية للمرة الثانية في ثلاث سنوات. لكنه، كما في العام 2014، سقط أمام جاره «ريال مدريد»، في مباراة شهدت إهدار غريزمان ركلة جزاء في الشوط الثاني.
ثم جاءت بطولة أوروبا 2016 حيث اختير أفضل لاعب ونال جائزة الحذاء الذهبي مسجلا ستة أهداف. لكن خسارة أخرى في المباراة النهائية أمام البرتغال حرمت الفرنسي من الخروج ولو بلقب واحد.
& موسمه في سطور:
ـ خاض 38 مباراة ضمن الدوري الإسباني سجل خلالها 22 هدفا وخمس تمريرات حاسمة، و13 مباراة في دوري أبطال أوروبا سجل خلالها سبعة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة، وسبع مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 سجل خلالها ستة أهداف وتمريرتين حاسمتين.
غاريث بايل
على الرغم من غيابه لفترة طويلة بسبب الإصابة، نجح النجم الويلزي في تسجيل 19 هدفا في الدوري الإسباني، في الحملة الأفضل له حتى الآن مع «ريال مدريد». جاءت أربعة من تلك الأهداف في الفوز الكاسح على «رايو فالييكانو» (10 ـ 2)، وثلاثة منها في الفوز الكاسح على «ديبورتيفو لا كورونيا» (5 ـ صفر)، بعد ثلاثة أسابيع.
لكن المجد الحقيقي وصل في ميلانو، حيث ساهم بايل، الذي سجل في ركلات الترجيح ضد «أتلتيكو مدريد»، في إحراز فريقه لقبه الثاني ضمن دوري أبطال أوروبا خلال ثلاث سنوات. ومن ثم في فرنسا، حيث شكلت أهدافه الثلاثة عاملا أساسيا في المشوار المميز لمنتخب ويلز إلى نصف نهائي بطولة أوروبا 2016.
& موسمه في سطور:
ـ تُوج بطلا لدوري أبطال أوروبا.
ـ خاض 23 مباراة في الدوري الإسباني سجل خلالها 19 هدفا وعشر تمريرات حاسمة، وثماني مباريات ضمن دوري أبطال أوروبا سجل خلالها ثلاث تمريرات حاسمة، وست مباريات ضمن بطولة أوروبا 2016 شهدت تسجيله ثلاثة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة.