من أبشع الجرائم.. اغتصاب أم وابنها وسرقتهما!
حوادث وكوارث طبيعية
الثلاثاء، ٣ يونيو ٢٠١٤
التعرض للاغتصاب جريمة بشعة في حق أي شخص وخاصة المرأة ولكن أن يتم اغتصاب أم واغتصاب ولدها في الوقت ذاته بمشاهدة كل منهما للآخر يعدّ من أبشع الجرائم، هذا ما حصل مع سيدة من الجنسية الباكستانية حيث تم اغتصابها هي وابنها على يد أربعة جناة من جنسيتها نفسها.
حيث تلقى مركز شرطة منفوحة بلاغًا من أحد الباكستانيين (40 عامًا) يفيد بقيام أربعة أشخاص مجهولين بقتل شقيقته بعد تكبيل ابنها البالغ (14 عامًا)، ثم لاذوا بالفرار بعد سرقة ما لديها من مصوغات ذهبية ومبالغ نقدية. وانتقلت جهات التحقيق والخبراء المختصون إلى موقع الجريمة، وهو عبارة عن شقة في الدور الثالث من عمارة بحي منفوحة الجديدة، وباشروا معاينة مسرح الجريمة حيث وجدت المجني عليها مسجاة على الأرض، وقد قيدت قدماها بقطعة قماش، وبها بعض الكدمات في بعض أنحاء جسدها، ومحتويات الغرفة مبعثرة.
وتمكنت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض من كشف غموض هذه الجريمة البشعة من خلال دراسة كافة تفاصيل القضية باستفاضة، وتحليل علاقات المجني عليها، للبحث عن أي خيط قد يوصل إلى معرفة الجناة، إلا أنّ عمليات التحري أسفرت عن تركز دائرة الاشتباه في أربعة أشخاص باكستانيين أعمارهم ما بين العقدين الثاني والثالث، وتم القبض عليهم، وبعد مواجهة المتهمين بالقرائن والدلائل أقروا أنهم مرتكبو الجريمة بدافع السرقة، بعد الاعتداء على المجني عليها وعلى ابنها جنسيًّا، حيث قام اثنان بالاعتداء عليها، والآخران على ابنها.
حيث تلقى مركز شرطة منفوحة بلاغًا من أحد الباكستانيين (40 عامًا) يفيد بقيام أربعة أشخاص مجهولين بقتل شقيقته بعد تكبيل ابنها البالغ (14 عامًا)، ثم لاذوا بالفرار بعد سرقة ما لديها من مصوغات ذهبية ومبالغ نقدية. وانتقلت جهات التحقيق والخبراء المختصون إلى موقع الجريمة، وهو عبارة عن شقة في الدور الثالث من عمارة بحي منفوحة الجديدة، وباشروا معاينة مسرح الجريمة حيث وجدت المجني عليها مسجاة على الأرض، وقد قيدت قدماها بقطعة قماش، وبها بعض الكدمات في بعض أنحاء جسدها، ومحتويات الغرفة مبعثرة.
وتمكنت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض من كشف غموض هذه الجريمة البشعة من خلال دراسة كافة تفاصيل القضية باستفاضة، وتحليل علاقات المجني عليها، للبحث عن أي خيط قد يوصل إلى معرفة الجناة، إلا أنّ عمليات التحري أسفرت عن تركز دائرة الاشتباه في أربعة أشخاص باكستانيين أعمارهم ما بين العقدين الثاني والثالث، وتم القبض عليهم، وبعد مواجهة المتهمين بالقرائن والدلائل أقروا أنهم مرتكبو الجريمة بدافع السرقة، بعد الاعتداء على المجني عليها وعلى ابنها جنسيًّا، حيث قام اثنان بالاعتداء عليها، والآخران على ابنها.