بعد أقل من 24 ساعة على قدومها.. طعنت مخدومتها بـ 33 طعنة!
حوادث وكوارث طبيعية
الجمعة، ٩ مايو ٢٠١٤
لقيت خمسينية سعودية مصرعها في جريمة بشعة على يد خادمة إثيوبية في مدينة الرياض، حيث قامت الأخيرة بتسديد 33 طعنة بسكين كان بحوزتها، لتترك المسنة أبناءها يذوقون مر الحياة بدون وجودها.
وقال ابن أخت المغدور بها عبدالله آل هبة إن خالته حصة الدوسري التي تبلغ من العمر 56 عاما، استقدمت عاملة منزلية من الجنسية الإثيوبية، وبعد أقل من 24 ساعة على قدومها، ارتكبت جريمة مروعة وبشعة، حيث سددت 33 طعنة في أماكن متفرقة من جسم خالته، وتوفيت متأثرة بجراحها في أحد المستشفيات الخاصة بالرياض، بعد 25 يوما على الجريمة.
وأبان آل هبة أن العاملة الإثيوبية في العشرينات من العمر، حيث لم يمر 24 ساعة منذ أن تم استلامها من مكتب الاستقدام، حيث ارتكبت الجريمة بعد أن طلبت منها المسنة تشغيل المكيف.
وفي غفلة منها بادرت العاملة بضربها على رأسها، وعند سقوطها بادرتها بطعنها بسكين، واستمرت في طعنها قرابة 33 طعنة، مشيرا إلى أن خالته حصة قامت بالاتصال بذويها قبل أن يغمى عليها. وعلى الفور، تم حضور ذويها برفقة رجال الأمن، وقُبض علي العاملة بعد محاولتها الانتحار بإدخال يدها بمكبس الكهرباء، فيما نقلت حصة لمستشفى الأمير سلمان، واستقرت في المستشفى إلى أن توفيت متأثرة بجراحها.
وبوفاة المسنة حصة الدوسري، يتواصل مسلسل اعتداءات العمالة المنزلية على السعوديين، حيث إنها ليست الأولى، فقد سبقها عدد من السعوديات من الأمهات والاطفال الذين لقوا مصرعهم على يد عاملاتهم الأجنبيات.
وقال ابن أخت المغدور بها عبدالله آل هبة إن خالته حصة الدوسري التي تبلغ من العمر 56 عاما، استقدمت عاملة منزلية من الجنسية الإثيوبية، وبعد أقل من 24 ساعة على قدومها، ارتكبت جريمة مروعة وبشعة، حيث سددت 33 طعنة في أماكن متفرقة من جسم خالته، وتوفيت متأثرة بجراحها في أحد المستشفيات الخاصة بالرياض، بعد 25 يوما على الجريمة.
وأبان آل هبة أن العاملة الإثيوبية في العشرينات من العمر، حيث لم يمر 24 ساعة منذ أن تم استلامها من مكتب الاستقدام، حيث ارتكبت الجريمة بعد أن طلبت منها المسنة تشغيل المكيف.
وفي غفلة منها بادرت العاملة بضربها على رأسها، وعند سقوطها بادرتها بطعنها بسكين، واستمرت في طعنها قرابة 33 طعنة، مشيرا إلى أن خالته حصة قامت بالاتصال بذويها قبل أن يغمى عليها. وعلى الفور، تم حضور ذويها برفقة رجال الأمن، وقُبض علي العاملة بعد محاولتها الانتحار بإدخال يدها بمكبس الكهرباء، فيما نقلت حصة لمستشفى الأمير سلمان، واستقرت في المستشفى إلى أن توفيت متأثرة بجراحها.
وبوفاة المسنة حصة الدوسري، يتواصل مسلسل اعتداءات العمالة المنزلية على السعوديين، حيث إنها ليست الأولى، فقد سبقها عدد من السعوديات من الأمهات والاطفال الذين لقوا مصرعهم على يد عاملاتهم الأجنبيات.