أوهمها انه طبيب نسائي.. واغتصبها

أوهمها انه طبيب نسائي.. واغتصبها

حوادث وكوارث طبيعية

الجمعة، ٢٥ سبتمبر ٢٠١٥

تعرفت فتاة على شاب في سن الـ35 سنة وهي تبلغ من العمر 20 سنة وعرف عن نفسه انه طبيب نسائي وكانوا ضمن مجموعة أصدقاء يتعشون ويتعرف عليها لاول مرة، فقالت له "اريد ان احدثك موضوع شخصي"، وشكت له انه يصيبها اوجاع في الجهاز التناسلي النسائي وبعد حديث معها اعطاها موعد في عيادة طبيب صديق له يستطيع ان يطلب منه استعارة العيادة.
وذهب واخبر صديقه القصة لانهما رفيقين منذ ايام المدرسة فلبس اللباس الابيض وبنطلونه دون ثياب داخلية كما وضع سماعة الطبيب على رقبته، وبدا كانه طبيب كامل والموعد كان في التاسعة ليلا. وجاء يوم الموعد ودقت الباب فدخلت وبعد ان تحادث معها قال لها "قومي للفحص الطبي واخلعي ثيابك البنطلون والثياب الداخلية"، فقالت له: "اني انزلهما قليلا دون خلعهما"، قال: لا استطيع ان افحص اذا لم تخلعيهما فرضخت للامر وبدأ يوهمها انه يفحصها وفي لحظة من اللحظات انقض عليها وثبتها على كرسي فحص النساء الذي هو مثل السرير واغتصبها بالقوة مع انها صرخت صراخا كبيرا لكنه وضع يده على فمها واكمل مضاجعتها واوجعها وجعا كبيرا ولم يتخلى عنها الا بعد اغتصابها اغتصابا كاملا وكان مثل الثور الهائج لا يرتد عنها ، حاولت ردعه لكنه بقي ملتصقا بجسدها الى ان استطاع اغتصابها وبدات بالبكاء والنحيب فحاول استرضاءها لكنها بقيت على النحيب، فوعدها بالزواج وقال لها انه اغتصبها لانه يريد الزواج منها.
وبعد تركها للعيادة ذهبت في اليوم التالي مع المحامي وقدمت شكوى فانكر كليا انه قام بالاغتصاب او انه طبيب او غير ذلك وبما انه لا شهود عليه ولم يكن يوجد احد يراهمها ادعى انها تحاول لفت نظرها له، وانها قامت بهذه لعمل مع غيره وجاءت تلصق التهمة به ليتزوجها، وبقي التحقيق معلقا رغم انها نالت تقريرا طبيا لاسبوع من الاوجاع لكنه استمر بالانكار وقال انها ضاجعت غيره، فاصدر قاضي التحقيق قرارا باخلاء الشخص لعدم اثبات التهمة وذهبت هي تبكي حظها كيف وقعت ضحية هذا الطبيب المحتال.