a` خطوات بينك وبين السعادة.. فماهي؟
آدم وحواء
الجمعة، ١٣ مارس ٢٠١٥
في كل خطوات حياتنا نبحث عن السعادة لنا أو لغيرنا، وهي تختلف من شخص لآخر، فهناك من يقول سأشعر بالسعادة عندما أنهي دراستي الجامعية، ولكن ماذا ستفعل بعد ذلك؟، وهناك من يقول سأكون سعيدا لو فزت بهذه المسابقة، فماذا لو لم تفز بها.. هل تنتهي سعادتك؟.
السعادة كما يرى علماء النفس هي حالة شعور، وليست حالة واقع مادي، فليس هناك سعادة في كثرة المال ولا شقاء في قلته، فالسعادة تكمن في العقل والقلب والشعور.
فما هي الخطوات التي تجعلك تشعر بالسعادة وتعيشها؟
١- لا تربط سعادتك بالمجهول
عليك دائما أن تربط سعادتك بالحقيقة الثابتة، ولا تربطها بالمجهول، فتعيش طوال حياتك في توتر، بانتظار شيء إذا تحقق فسوف تشعر بالسعادة، وحتى إذا تحقق فستكون السعادة لفترة محدودة، تعلم أن لا تربط سعادتك بموقف معين أو شيء معين تنتظره.
٢- ابتعد عن كلمة لو
لا تعترض على ما وقع لك، ولا تفكر بماذا لو لم يحدث، اقتنع بما حدث لك، وحاول أن تجد فيه ما يمكن أن يوفر لك السعادة التي تطلبها.
٣- لا تواجه مشاكلك منفردا
حاول أن تشارك من تثق فيهم في مشكلاتك، ولا تقبع داخل قوقعتك، فمن يدري قد تجد حلا لمشكلتك من خلال أحد أصدقائك، واعلم تماما أن المشاركة مع الآخرين تقلل من همومك، وتزيد من احتمالات إيجاد أكثر من حل للخروج من المشكلة أو المأزق الذي أنت فيه.
٤- القناعة
أحد أهم أسرار السعادة، فالقناعة هي مفتاح كل سعادة في الحياة، لذا اقنع بما لديك، ولا تطمع أو تشعر بالنقمة لأنك لم تتحصل على شيء معين.
٥- ركز في الآمال وليس المآسي
العالم مليء بالمآسي والكوارث التي قد تحدث في أي مكان من بقاع الأرض، لكن علم نفسك أن تفكر في الآمال والمستقبل، وأن تسعى بشتى الطرق لإيجاد الطرق والوسائل المناسبة لإسعاد نفسك، كيف تستطيع إسعاد من حولك.
٦- ابتسم
احرص على أن تكون مبتسما وبشوشا مع الناس لأن ذلك سينعكس على تعاملهم معك وبالتالي تستطيع أن تجد السعادة في كل مكان، فالسعادة التي تريدها تبدأ من وجودها بداخلك.
٧- اشغل نفسك
فزيادة وقت الفراغ يزيد من احتمالات الملل، لذلك اشغل نفسك بأي شيء تحبه أو هواية تقوم بها، فذلك كفيل لإحساسك بالسعادة.
٨- نوم عميق
حاول أن تأخذ قسطا وافرا من النوم، وأن تحصل على كل ماتحتاجه من الراحة خلال اليوم، لأن عدم الراحة يسبب لك الأرق والقلق وبالتالي لن تشعر بالسعادة.
٩ – تأقلم
حاول أن تكيّف نفسك وتتأقلم مع كل ما هو حولك، فالكون من حولك يتغير، ووقوفك مكانك يجعلك منعزلا عن الجميع، ويسبب لك الوحدة المعنوية، لذلك حاول أن تعيش وتتعايش مع متغيرات الحياة اليومية.
١٠- تفائل
اعلم دائماً أن ما يحدث لك هو الأفضل، حتى إن لم يكن الآن فهو في الأيام القادمة، ابتعد عن التشائم والتأفف في أيامك، وكن على قناعة أن كل ما يصيبك لمصلحتك، حتى وإن لم يكن من وجهة نظرك كذلك، ابحث في تفاصيله عن شيء مفيد لك.
السعادة كما يرى علماء النفس هي حالة شعور، وليست حالة واقع مادي، فليس هناك سعادة في كثرة المال ولا شقاء في قلته، فالسعادة تكمن في العقل والقلب والشعور.
فما هي الخطوات التي تجعلك تشعر بالسعادة وتعيشها؟
١- لا تربط سعادتك بالمجهول
عليك دائما أن تربط سعادتك بالحقيقة الثابتة، ولا تربطها بالمجهول، فتعيش طوال حياتك في توتر، بانتظار شيء إذا تحقق فسوف تشعر بالسعادة، وحتى إذا تحقق فستكون السعادة لفترة محدودة، تعلم أن لا تربط سعادتك بموقف معين أو شيء معين تنتظره.
٢- ابتعد عن كلمة لو
لا تعترض على ما وقع لك، ولا تفكر بماذا لو لم يحدث، اقتنع بما حدث لك، وحاول أن تجد فيه ما يمكن أن يوفر لك السعادة التي تطلبها.
٣- لا تواجه مشاكلك منفردا
حاول أن تشارك من تثق فيهم في مشكلاتك، ولا تقبع داخل قوقعتك، فمن يدري قد تجد حلا لمشكلتك من خلال أحد أصدقائك، واعلم تماما أن المشاركة مع الآخرين تقلل من همومك، وتزيد من احتمالات إيجاد أكثر من حل للخروج من المشكلة أو المأزق الذي أنت فيه.
٤- القناعة
أحد أهم أسرار السعادة، فالقناعة هي مفتاح كل سعادة في الحياة، لذا اقنع بما لديك، ولا تطمع أو تشعر بالنقمة لأنك لم تتحصل على شيء معين.
٥- ركز في الآمال وليس المآسي
العالم مليء بالمآسي والكوارث التي قد تحدث في أي مكان من بقاع الأرض، لكن علم نفسك أن تفكر في الآمال والمستقبل، وأن تسعى بشتى الطرق لإيجاد الطرق والوسائل المناسبة لإسعاد نفسك، كيف تستطيع إسعاد من حولك.
٦- ابتسم
احرص على أن تكون مبتسما وبشوشا مع الناس لأن ذلك سينعكس على تعاملهم معك وبالتالي تستطيع أن تجد السعادة في كل مكان، فالسعادة التي تريدها تبدأ من وجودها بداخلك.
٧- اشغل نفسك
فزيادة وقت الفراغ يزيد من احتمالات الملل، لذلك اشغل نفسك بأي شيء تحبه أو هواية تقوم بها، فذلك كفيل لإحساسك بالسعادة.
٨- نوم عميق
حاول أن تأخذ قسطا وافرا من النوم، وأن تحصل على كل ماتحتاجه من الراحة خلال اليوم، لأن عدم الراحة يسبب لك الأرق والقلق وبالتالي لن تشعر بالسعادة.
٩ – تأقلم
حاول أن تكيّف نفسك وتتأقلم مع كل ما هو حولك، فالكون من حولك يتغير، ووقوفك مكانك يجعلك منعزلا عن الجميع، ويسبب لك الوحدة المعنوية، لذلك حاول أن تعيش وتتعايش مع متغيرات الحياة اليومية.
١٠- تفائل
اعلم دائماً أن ما يحدث لك هو الأفضل، حتى إن لم يكن الآن فهو في الأيام القادمة، ابتعد عن التشائم والتأفف في أيامك، وكن على قناعة أن كل ما يصيبك لمصلحتك، حتى وإن لم يكن من وجهة نظرك كذلك، ابحث في تفاصيله عن شيء مفيد لك.