اعرف شخصيتك من طريقة وقوفك أمام المرآة
آدم وحواء
السبت، ١٠ يناير ٢٠١٥
طريقة قد تكون جديدة تكشف لك ما تخفيه شخصيتك، وهي كيفية الوقوف أمام المرآة:
إذا نظرت إلى المرآة وحاولت تقليد الآخرين بمرح فأنت شخصية مرحة، وهي شخصية معبرة عن ذاتها تحب الآخرين وتستطيع أن تحصل على الوظائف المهنية بسهولة.
إذا كنت تقف أمام المرآة وأنت مبتسم فأعلم أنك صاحب شخصية محبة للناس، والحياة كما أنك تتسم بحالة من الرضا عن نفسك.
إذا كنت تطيل النظر أمام المرآة، وتتأمل كثيراً فأنت صاحب شخصية تأملية وتركز في أعمالها ودرستها بعنايةٍ شديدةٍ، ويتسم صاحب هذه الشخصية بأنها تحمل بداخلها العديد من التساؤلات عن من حولها.
إذا كنت تتجنب النظر إلى المرآه فأنت شخصية رافضة، لا تهتم كثيراً بالمظهر الخارجي وإنما تهتم بالموضوع، وتهتم بالوصول إلى هدفها ولا تهتم بالاستماع لغيرها، أو لنصائحهم.
إذا كنت تنظر إلى المرآه بامتعاض فأنت شخصية تعسة وتبدو وكأنها متبرمة غير راضية عن نفسها وهي شخصية انطوائية غير قادرة على الاستماع بحياتها.
والشخصية المتشائمة هي التي عندما تنظر في المرآة ترى كل شيء إلا نفسها بالرغم من أنها ممكن أن تكون جميلة إلا أنها بتشاؤمها لا ترى جمالها أمام عينيها.
الشخصية الحالمة، إن صاحب هذه الشخصية ينسى نفسه عندما ينظر في المرآة ويفكر في الماضي والحاضر والمستقبل، فهي تعتبر المرآة شاشة سحرية ترى فيها ما كانت تتمناه لتقوم به في الماضي وما تريد أن تحققه في الحاضر، وما تحلُم بتحقيقه في المستقبل وهي من خلال رؤيتها للمرآة تستطيع أن تتخيل الكثير من القصص والمغامرات المثيرة التي تحلم أن تكون بطلتها.
إذا نظرت إلى المرآة وحاولت تقليد الآخرين بمرح فأنت شخصية مرحة، وهي شخصية معبرة عن ذاتها تحب الآخرين وتستطيع أن تحصل على الوظائف المهنية بسهولة.
إذا كنت تقف أمام المرآة وأنت مبتسم فأعلم أنك صاحب شخصية محبة للناس، والحياة كما أنك تتسم بحالة من الرضا عن نفسك.
إذا كنت تطيل النظر أمام المرآة، وتتأمل كثيراً فأنت صاحب شخصية تأملية وتركز في أعمالها ودرستها بعنايةٍ شديدةٍ، ويتسم صاحب هذه الشخصية بأنها تحمل بداخلها العديد من التساؤلات عن من حولها.
إذا كنت تتجنب النظر إلى المرآه فأنت شخصية رافضة، لا تهتم كثيراً بالمظهر الخارجي وإنما تهتم بالموضوع، وتهتم بالوصول إلى هدفها ولا تهتم بالاستماع لغيرها، أو لنصائحهم.
إذا كنت تنظر إلى المرآه بامتعاض فأنت شخصية تعسة وتبدو وكأنها متبرمة غير راضية عن نفسها وهي شخصية انطوائية غير قادرة على الاستماع بحياتها.
والشخصية المتشائمة هي التي عندما تنظر في المرآة ترى كل شيء إلا نفسها بالرغم من أنها ممكن أن تكون جميلة إلا أنها بتشاؤمها لا ترى جمالها أمام عينيها.
الشخصية الحالمة، إن صاحب هذه الشخصية ينسى نفسه عندما ينظر في المرآة ويفكر في الماضي والحاضر والمستقبل، فهي تعتبر المرآة شاشة سحرية ترى فيها ما كانت تتمناه لتقوم به في الماضي وما تريد أن تحققه في الحاضر، وما تحلُم بتحقيقه في المستقبل وهي من خلال رؤيتها للمرآة تستطيع أن تتخيل الكثير من القصص والمغامرات المثيرة التي تحلم أن تكون بطلتها.