هذا ما يعشقه الرجال في السرير

هذا ما يعشقه الرجال في السرير

آدم وحواء

الأربعاء، ٢٧ أغسطس ٢٠١٤

تخطّي المرحلة الأولى؟! لا مفر من ذلك...

إلّا أن الرجال يعشقون استغراق الكثير من الوقت في المداعبة حتى يشعرون بالرغبة ترتفع تصاعديا. ولكن السؤال يكمن في كيفية جعل أزواجكنّ مولعين إلى حدّ الجنون. الإجابة في هذه النتائج التي حصدت من رجال قدّموا شهاداتهم الحية في هذا الموضوع.

-"باتريك, 39 عاما: أحب أن أشعر بالرغبة التصاعدية"
وهنا يأتي دور المرأة في خلق الحماس في العلاقة الحميمة مع زوجها وتشعره بكامل حنانها وحبّها. لأنّه مع التقدم في العمر تغيب الرغبة تدريجيا لتصبح بحاجة إلى محفّزات تحرّكها باستمرار.

-"عمر, 41 عاما: علينا التّأنّي في العلاقة الحميمة وعدم حرق المراحل"
فإذا غاب التأني في العلاقة تصبح الأحداث ميكانيكية أو كواجب ليس إلّا. بينما التأني في سير المحفّزات يؤدّي إلى قمّة السعادة في الوصول إلى الشعور الأقصى والأقوى.

-"جان, 45 عاما: ما يجعلني مولعا بالرغبة هو التدليك في القدمين"
فلقدمي المرأة أهمية بارزة لدى معظم الرجال. ربما هي قمّة وصول الرجل ليصبح متيّما بزوجتك فتصبح قدميها حاجة ماسّة في العلاقة. فبعض الرجال يحبّون أن تداعبهم المرأة في قدميها.

-"دانيال, 35 عاما: أعشق القبلات على العنق"
فيعتبر التقبيل على الرقبة، حول الأذنين، جزء من دواعي السرور الأعلى لدى معظم الرجال.

-"إيمانويال, 37 عاما: رغبة شريكتي واندفاعها إلي يكفيني"
وهنا نقطة هامّة لدى أغلبية الرجال. فالرغبة مسألة متعلّقة بالتناغم الموجود بين الشريكين وهي مرتبطة بالإندفاع والحماس الموجود بينهما.

والرجال يعشقون رؤية اندفاع الشريكة في إيماءاتها وحركاتها في محاولة إغرائهم مع أنه أمر نادر نسبيا لأن المرأة عادة تعد خاضعة في العلاقة وتنتظر دائما زوجها في خلق الإندفاع وهذا بسبب خجلها. إلّا أن الرجل يحب أن يراها متجاوبة معه وعلى "نفس الموجة" في الشعور والرغبة. أما إذا رآها مترددة وخائفة أو مشمئزّة فسيمل وسيحبط لتنخفض فورا رغبته تجاهها.