عن المدونة . بقلم المهندس محمد طعمه

عن المدونة . بقلم المهندس محمد طعمه

مدونة م.محمد طعمة

الثلاثاء، ٣ يناير ٢٠١٢



نوكيا تستعد لإطلاق جهاز التليفون "بات مان"
مع انتظار إطلاق الفيلم الجديد من سلسلة الرجل الوطواط أو "باتمان" والذي يحمل اسم Dark Knight Rises قامت شركة نوكيا بهذه المناسبة بإنتاج إصدار خاص من هاتف لوميا 800 يحمل شعار باتمان بالخلف وتم نقشه بشكل جذاب بواسطة الليزر.
كما تمّ إضافة بعض التعديلات البسيطة على البرمجة الخاصة بالجهاز وتحميله ببعض التطبيقات الخاصة بباتمان ولكن قبل أن يبدأ جميع محبو باتمان بالبحث عن الجهاز يجب أن يعلموا بأنه تم صنع 40 نسخة فقط من تليفون باتمان مما سيجعل المهمة صعبة جداً للكثيرين في الحصول عليه.



كاميرا تلتقط مليار صورة في الثانية
نجح علماء أميركيون في اختراع كاميرا تلتقط مليار صورة في الثانية الواحدة.
وتوصل العلماء من جامعة MTI لطريقة تجعل الكاميرا قادرة على متابعة الصور بسرعة قريبة من سرعة الضوء.
والتُقطت عدة صور بهذه الكاميرا الجديدة تصور تحرك الضوء بشكل لا مثيل له، كما التُقطت عدة صور لطلقات تخترق مجموعة من الأسطح ظهر معها تفاصيل رائعة.



طرح نسخة جديدة من الموديل الأسطوري لساعات لا بوتوجاز
طرح مؤخراً أشهر مصنع لصناعة الساعات السويسرية الشهيرة نسخة جديدة من الموديل الأسطوري للساعات الشهيرة والمعروفة باسم "لا بوتوجاز" وذلك بعد 72 عاماً.
وقد أطلق على الساعة اسم "فلفلو أوسيان رأس" (2011-2012) وهو الاسم الذي أُطلق على السباق حول العالم بالمراكب الشراعية والذي سيصل إلى جنوب إفريقيا نهاية الشهر الحالي.
والساعة الجديدة مزودة بعلبة من مادة "التيتان" وهوعنصر من الحديد والكروم كما تم تصنيع مينا الساعة من الكاربون أما سوارها فهو من الكاوتشوك الأسود مما يمكنها من الغوص في أعماق البحار. وقد تأسست الشركة السويسرية في عام 1868م.



قراصنة كمبيوتر يسرقون معلومات شخصية من شركة أمنية أمريكية
أعلنت جماعة من قراصنة الإنترنت أنها حصلت على بيانات شخصية بينها أرقام بطاقات ائتمان تخص آلاف من عملاء شركة تختص بتحليل المخاطر الاقتصادية والسياسية والعسكرية.
وقالت جماعة القراصنة والمعروفة باسم Anonymous (مجهولون): إنه من بين العملاء التي اختُرقت حساباتهم وزارة الدفاع الأمريكية وأجهزة أمنية رسمية ومتعاملون أمنيون ومنظمات إعلامية.
وقالت جماعة القراصنة إن البيانات التي حصلت عليها من مؤسسة ستراتفور الأمنية لم تكن مشفرة.
وأعلنت الشركة، ومقرها في أوستن، أنها أوقفت الآن العمل بأنظمة الكمبيوتر والبريد الإلكتروني لديها.
وفي رسالة على الإنترنت، قال من ادّعى أنه عضو جماعة "مجهولون" إن القراصنة استخدموا بيانات بطاقات الائتمان التي حصلوا عليها من ستراتفور لدفع تبرعات "بأكثر من مليون دولار" لعدة جمعيات خيرية.

وأعلنت ستراتفور أنها ستبقي العمل بأجهزتها وبريدها الإلكتروني متوقفاً لفترة.
وأضافت أن الاختراق تعرض "لقائمة تشمل بعض من اشتروا مطبوعاتنا ولم يطل قائمة عملاء الشركة من أفراد وهيئات".
وسبق لجماعة "مجهولون" أن ادعت المسؤولية عن هجمات إلكترونية على مؤسسات مالية اعتبرت معادية لموقع ويكيليكس.


شركة عربية توزع إعلانات بالمجان لتستنكر تهميش الفيس بوك للعرب!
قررت إدارة شركة القيمة الحقيقية المالكة لموقع فايف أوف أوول في مبادرة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي دعم المواقع العربية الريادية بعروض تسويقية مجانية.
وتأتي هذه الخطوة عقب التصريحات التي أطلقها موقع فيسبوك عن نيته رصد مبلغ كبير لدعم المواقع الإلكترونية الجديدة بإعلانات مجانية بقيمة 50 دولاراً لكل مشروع لتحفيز المبادرات عند الشباب للاستثمار في مجال الإنترنت، إلا أن الفيس بوك حدد شروط الاستفادة من هذه الحملة بأن يكون المتقدم من الولايات المتحدة الأمريكية.
وهذا ما دفع إدارة موقع فايف أوف أوول إلى اتخاذ خطوة مماثلة ولكن لمصلحة الشباب العربي وتقديم عرض مماثل وهو الإعلان لأكثر من ألف موقع عربي جديد مجاناً ولمدة تتعدى ثلاثة الأشهر.
متزامناً مع عرض الفيس بوك تماماً ابتداءً من أول يوم في عام 2012 دون أي التزام مادي من قبل المواقع المستفيدة من هذه المبادرة.
وكل ما يتطلبه المستخدم ليستفيد من هذه المبادرة بأن يرسل رسالة إلكترونية لإدارة التسويق في الموقع.
والجدير بالذكر أن موقع فايف أوف أوول البوابة الجديدة المفضلة لتصفح الإنترنت والبحث الآمن، والذي يعد أحد أسرع المواقع العربية انتشاراً لما يحتويه من أدوات بسيطة أغنت المستخدم عن استخدام أدوات التول بار وما قد تحتويه من فيروسات وملفات تجسس غير مرغوب فيها وما تسببه من إضعاف سرعة البراوزرات أيضاً، بتوفيره الاختصارات الأكثر استخداماً في صفحة واحدة دون الحاجة لأي تسجيل أو كلمات مرور، واستخدامه لواجهتين باللغتين العربية والإنجليزية.
ويسعى موقع فايف أوف أوول في خططه التسويقية لتعزيز التواجد العربي على الشبكة العنكبوتية في ظل ما نعيشه من ضعف الإمكانيات المادية والتسويقية للعديد من المشاريع الشابة ولاسيما الإلكترونية منها.
ويبقى السؤال: عن مدى انتشار هذه العدوى الطيبة من مبادرات تصب في مصلحة الشباب الطموح في دولنا العربية!
وهل سنرى امتدادات أخرى لهذه الموجة أم إنها نخوة من شركة نشمية في لحظة فورة دم ولن تتكرر؟