توقع التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال ساعات
أخبار عربية ودولية
الاثنين، ٢٥ أغسطس ٢٠١٤
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة إن الوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة توصل الى صيغة تضمن المطالب الفلسطينية من فتح المعابر وإنهاء الحصار وإعادة الإعمار. نخالة توقع التوصل الى اتفاق على وقف إطلاق النار خلال الساعات المقبلة.
إلى ذلك، أفاد مراسل الميادين بأن الفصائل الفلسطينية وافقت على مقترح مصري على هدنة غير محددة بانتظار الرد الإسرائيلي. وعلمت الميادين ان البنود التي جرى التوافق عليها تتضمن وقف إطلاق النار من الجانبين وإعادة فتح المعابر. كذلك إعادة إعمار قطاع غزة وحرية الصيد البحري لعمق ستة أميال في المرحلة الأولى لتصبح 12 ميلاً تدريجياً. أما بقية البنود فيستأنف التفاوض غير المباشر بشأنها بعد شهر من بدء سريان وقف إطلاق النار.
موقع والاه نقل عن مصدر أمي إسرائيلي أن "القاهرة ستعلن مساء اليوم الإثنين عن وقف "مفتوح" لإطلاق النار لمدة شهر على الأقل ما لم يطرأ تغيير". ووفق المصدر فإن وقف النار سيكون مقابل فتح معبر رفح أمام دخول المواطنين وخروجهم كمرحلة أولى. إلا أن الإذاعة الإسرائيلية عن مصادر سياسية "أنه لم يتم بعد التوصل إلى هدنة وأن الجيش يواصل ضرب أهداف في قطاع غزة". وشددت المصادر على "أن إسرائيل لا تزال ملتزمة بالمبادرة المصرية والتي تشترط استئناف المفاوضات بوقف إطلاق النار من غزة".
حركة حماس أكدت أنه لم يطرأ أي جديد بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب ما أشار القيادي في الحركة عزت الرشق. بدوره أكد أسامة حمدان مسؤول العلاقات الخارجية بالحركة إن جهوداً سياسية تبذل لوقف العدوان على غزة، مؤكداً عدم التوصل إلى نتائج نهائية حتى اللحظة.
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل أشار إلى "أن المفاوضات في القاهرة لا جدوى منها لأن إسرائيل لا تمنح أي شيء إلا بالضغط والقوة". وأكد مشعل في لقاء مع القناة الثانية في التلفزيون الإيراني أن استراتيجية حماس المقاومة لا المفاوضات.
إلى ذلك، أفاد مراسل الميادين بأن الفصائل الفلسطينية وافقت على مقترح مصري على هدنة غير محددة بانتظار الرد الإسرائيلي. وعلمت الميادين ان البنود التي جرى التوافق عليها تتضمن وقف إطلاق النار من الجانبين وإعادة فتح المعابر. كذلك إعادة إعمار قطاع غزة وحرية الصيد البحري لعمق ستة أميال في المرحلة الأولى لتصبح 12 ميلاً تدريجياً. أما بقية البنود فيستأنف التفاوض غير المباشر بشأنها بعد شهر من بدء سريان وقف إطلاق النار.
موقع والاه نقل عن مصدر أمي إسرائيلي أن "القاهرة ستعلن مساء اليوم الإثنين عن وقف "مفتوح" لإطلاق النار لمدة شهر على الأقل ما لم يطرأ تغيير". ووفق المصدر فإن وقف النار سيكون مقابل فتح معبر رفح أمام دخول المواطنين وخروجهم كمرحلة أولى. إلا أن الإذاعة الإسرائيلية عن مصادر سياسية "أنه لم يتم بعد التوصل إلى هدنة وأن الجيش يواصل ضرب أهداف في قطاع غزة". وشددت المصادر على "أن إسرائيل لا تزال ملتزمة بالمبادرة المصرية والتي تشترط استئناف المفاوضات بوقف إطلاق النار من غزة".
حركة حماس أكدت أنه لم يطرأ أي جديد بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب ما أشار القيادي في الحركة عزت الرشق. بدوره أكد أسامة حمدان مسؤول العلاقات الخارجية بالحركة إن جهوداً سياسية تبذل لوقف العدوان على غزة، مؤكداً عدم التوصل إلى نتائج نهائية حتى اللحظة.
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل أشار إلى "أن المفاوضات في القاهرة لا جدوى منها لأن إسرائيل لا تمنح أي شيء إلا بالضغط والقوة". وأكد مشعل في لقاء مع القناة الثانية في التلفزيون الإيراني أن استراتيجية حماس المقاومة لا المفاوضات.