الشمالية تُطلق صاروخها "فجراً" .. وواشنطن: "لايهددنا"
أخبار عربية ودولية
الأحد، ٧ فبراير ٢٠١٦
أطلقت كوريا الشمالية فجر اليوم الأحد، صاروخاً بعيد المدى يحمل "قمراً اصطناعياً"، في تحد جديد لعقوبات الأمم المتحدة التي تحظر عليها استخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية. حسبما أعلنت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية صباح اليوم.
وكانت كوريا الشمالية قد أخطرت وكالات الأمم المتحدة باعتزامها إطلاق صاروخ يحمل "قمراً اصطناعياً"، لرصد كوكب الأرض، مما أثار اعتراض حكومات ترى أن هذا اختبار لصاروخ بعيد المدى.
من جهتها، قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إن بيونغ يانغ أطلقت صاروخاً في مسار فوق جزر أوكيناوا في جنوب اليابان. ونقلت الهيئة عن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي إن إطلاق هذا الصاروخ "أمر غير مقبول".
وأعلنت بيونغ يانغ على الفور إطلاقها للصاروخ، مؤكدةً أنه لا يشكل خطراً على واشنطن أو خلفائها.
أما الولايات المتحدة، فقالت إنها تراقب الوضع، وإن مسار الصاروخ لا يشكل تهديداً لواشنطن أو حلفائها.
وقال دبلوماسيون إن أميركا واليابان وكوريا الجنوبية تقدموا بطلب مشترك لمجلس الأمن الدولي لعقد اجتماع طارئ يناقش القضية.
فيما قالت مصادر تناقلت تصريحاتها وكالات الأنباء، أن مجلس الأمن قد يدعو لاجتماع "طارئ"، للتباحث في إطلاق كوريا الشمالية للصاروخ الذي يحمل "قمراً اصطناعياً".
وكانت كوريا الشمالية أخبرت المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة أمس السبت 6 فبراير/ شباط، بتغيير موعد إطلاق صاروخ يحمل قمراً اصطناعياً.
وجاء في رسالة بعثها المدير العام للإدارة البحرية في كوريا الشمالية، إلى المنظمة البحرية الدولية، أن موعد إطلاق صاروخ سيكون بين7 و14 فبراير/ شباط القادم.
الجدير ذكره أن بيونغ يانغ، أبلغت المنظمة في وقت سابق أن الموعد هو بين 8 و 25 فبراير/ شباط. وتعرض الإعلان عن إطلاق الصاروخ لمعارضة دولية من حكومات ترى أنه اختبار لصاروخ باليستي.
وكانت كوريا الشمالية قد أخطرت وكالات الأمم المتحدة باعتزامها إطلاق صاروخ يحمل "قمراً اصطناعياً"، لرصد كوكب الأرض، مما أثار اعتراض حكومات ترى أن هذا اختبار لصاروخ بعيد المدى.
من جهتها، قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إن بيونغ يانغ أطلقت صاروخاً في مسار فوق جزر أوكيناوا في جنوب اليابان. ونقلت الهيئة عن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي إن إطلاق هذا الصاروخ "أمر غير مقبول".
وأعلنت بيونغ يانغ على الفور إطلاقها للصاروخ، مؤكدةً أنه لا يشكل خطراً على واشنطن أو خلفائها.
أما الولايات المتحدة، فقالت إنها تراقب الوضع، وإن مسار الصاروخ لا يشكل تهديداً لواشنطن أو حلفائها.
وقال دبلوماسيون إن أميركا واليابان وكوريا الجنوبية تقدموا بطلب مشترك لمجلس الأمن الدولي لعقد اجتماع طارئ يناقش القضية.
فيما قالت مصادر تناقلت تصريحاتها وكالات الأنباء، أن مجلس الأمن قد يدعو لاجتماع "طارئ"، للتباحث في إطلاق كوريا الشمالية للصاروخ الذي يحمل "قمراً اصطناعياً".
وكانت كوريا الشمالية أخبرت المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة أمس السبت 6 فبراير/ شباط، بتغيير موعد إطلاق صاروخ يحمل قمراً اصطناعياً.
وجاء في رسالة بعثها المدير العام للإدارة البحرية في كوريا الشمالية، إلى المنظمة البحرية الدولية، أن موعد إطلاق صاروخ سيكون بين7 و14 فبراير/ شباط القادم.
الجدير ذكره أن بيونغ يانغ، أبلغت المنظمة في وقت سابق أن الموعد هو بين 8 و 25 فبراير/ شباط. وتعرض الإعلان عن إطلاق الصاروخ لمعارضة دولية من حكومات ترى أنه اختبار لصاروخ باليستي.