قتلى وجرحى في اشتباكات بين المسلحين بريف حمص
أخبار سورية
السبت، ٢٠ ديسمبر ٢٠١٤
سقط قتلى وجرحى في الاشتباكات المستمرة منذ أيام بين "جيش الإسلام" و"أسود الشرقية" و"جبهة النصرة" من جهة، وتنظيم داعش من جهة اخرى في منطقة "محسة"، جنوب مدينة القريتين في ريف حمص الجنوبي. الاشتباكات وقعت بعد فرض داعش على قادة المسلحين مبايعة زعيم التنظيم.
وكان الجيش السوري استعاد السيطرة على معمل الحديد وقسمٍ من مخيم حندرات شمال شرق حلب.
وأفاد مراسل الميادين بأن الجيش استهدف مواقع للمسلحين في محيط حندرات وحريتان وعددٍ من البلدات في المنطقة، ما أوقع إصاباتٍ مختلفةً في صفوفهم.
كما تمكنت قذائف الجيش من تدمير عدة آلياتٍ لهم وسياراتٍ عسكرية كانت مجهزةً بأسلحةٍ متوسطةٍ وثقيلة، فيما تم العثور على مخابئ للأسلحة التابعة للمسلحين المنكفئين.
وفي حلب أيضاً خرجت تظاهراتٌ في حي المشهد طالبت بوقف عمليات الإعتقال العشوائية للمدنيين وأعمال السرقة من قبل المجموعات المسلحة في الأحياء الخاضعة لسيطرتها.
تظاهراتٌ مماثلة كانت قد خرجت في حلب الشرقية ودوما قبل شهرين على خلفية سرقة المساعدات الغذائية وعمليات الاعتقال العشوائية والتعذيب في سجن التوبة التابع لجيش الإسلام.
وعلمت الميادين من مصادر في حلب الشرقية أن البيئة المدنية تريد تجميد القتال كما يتوقع أن تشهد الأحياء عمليات فرزٍ ضمن المجموعات المسلحة استباقاً لخطة المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا لإظهار الفصائل الأقوى التي ستفاوضه.
وكان الجيش السوري استعاد السيطرة على معمل الحديد وقسمٍ من مخيم حندرات شمال شرق حلب.
وأفاد مراسل الميادين بأن الجيش استهدف مواقع للمسلحين في محيط حندرات وحريتان وعددٍ من البلدات في المنطقة، ما أوقع إصاباتٍ مختلفةً في صفوفهم.
كما تمكنت قذائف الجيش من تدمير عدة آلياتٍ لهم وسياراتٍ عسكرية كانت مجهزةً بأسلحةٍ متوسطةٍ وثقيلة، فيما تم العثور على مخابئ للأسلحة التابعة للمسلحين المنكفئين.
وفي حلب أيضاً خرجت تظاهراتٌ في حي المشهد طالبت بوقف عمليات الإعتقال العشوائية للمدنيين وأعمال السرقة من قبل المجموعات المسلحة في الأحياء الخاضعة لسيطرتها.
تظاهراتٌ مماثلة كانت قد خرجت في حلب الشرقية ودوما قبل شهرين على خلفية سرقة المساعدات الغذائية وعمليات الاعتقال العشوائية والتعذيب في سجن التوبة التابع لجيش الإسلام.
وعلمت الميادين من مصادر في حلب الشرقية أن البيئة المدنية تريد تجميد القتال كما يتوقع أن تشهد الأحياء عمليات فرزٍ ضمن المجموعات المسلحة استباقاً لخطة المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا لإظهار الفصائل الأقوى التي ستفاوضه.