قيادي في جبهة النصرة يكشف إرتدادها عن الإسلام!
أخبار سورية
السبت، ٢٠ ديسمبر ٢٠١٤
كشف القيادي المنشق عن جبهة النصرة المدعو “أبو وليد المقدسي”، ان الجبهة إرتدت عن الاسلام وباتت حركة خارجة تدعم العلمانيين.
وقال القيادي الشرعي المُبايع لتنظيم “الدولة الاسلامية” في تسجيلٍ صوتي خصّه لتفنيد جبهة النصرة وكشف إرتدادها عن الدين، ان “بيعات جبهة النصرة باطلة لانها جماعة إنشقت عن الدولة الاسلامية وما بني على باطل فهو باطل”.
واضاف القيادي الذي كان قيادياَ شرعياً في الجبهة في منطقتي درعا والقنيطرة، ان “جبهة النصرة لا تحمل مشروعاً إسلامياً ابداً بل مشروعاً للنكايه بالغرب وتسهيل وتعبيد الطريق امام العلمانيين لقطف ثمار الجهاد”، على حد تعبيره.
وبنى القيادي الشرعي في “داعش” رأيه هذا، على إرتداد جبهة النصرة عن الدين بعد ان تحالفت مع المجالس العسكرية التابعة للغرب واليت تطالب بإرساء الديمقراطية والحرية (الفاجرة)، وهي تعبد لها الطريق وتحالفت معها لقتال الدولة الاسلامية التي تطالب بإقامة شرع الله في الارض”، كما قال.
وكشف القيادي عن قادة في جبهة النصرة تحالفوا مع مجالس مسلحة عسكرية تابعة للغرب بأمرٍ من الجولاني لضرب الدولة الاسلامية. وقال ان “الجبهة أعانت جمال معروف وجماعته في ريف إدلب لقتال الدولة الاسلامية قبل ان تنقلب عليه لاحقاً”.
وتابع ان “اسلحة وصلت لجماعة معروف عبر تركيا سابقاً، حيث عمد القيادي المنشق عن الجبهة ابو محمد الأمريكي إلى عدم السماح لها بالمرور عن حواجز النصرة حتى بقيت يومان، وبعدها، اتى قيادي مصري هو أمير منطقة أطنة وطلب منه ان يطلق سراح الاسلحة بأمرٍ من الجولاني ووصلت إلى جمال معروف وقاتل الدولة”.
وإعتبر القيادي، ان “جبهة النصرة وبيعتها مبنية على باطل لانها بيعة خاصة اولاً، وثانياً، لانها منشقة عن الدولة الاسلامية” كاشفاً ان “الجولاني تم إرساله من العراق من قبل الدولة الاسلامية في العراق (سابقاً) للتحضير لنواة جهادية في الشام وتم إمداده بالسلاح والعتاد والمجاهدين قبل ان ينقلب وينشق عن الدولة الاسلامية ويبايغ ايمن الظواهري كأمير وهي بيعةً باطلة لا تجوز لان القاعدة لا تُسيطر على الأرض ابداً”.
وإتهم “ابو الوليد” في سياق حديثه، “النصرة بترك المناطق التي سيطرت عليها للعلمانيين وعدم تأسيس فكرٍ إسلامي فيها بحجة قتال النظام”، متهماً إياها بالعمل على ضرب الدولة الاسلامية عبر دعم جمال معروف وغيره”.
كما كشف ان القيادي في النصرة “ابو عيسى” وهو قائد فصيل ما يسمى “ثوار الرقة” المبايع للنصرة، قاتل ضد الدولة الاسلامية في تل ابيض إلى حنب القوات الكردية التي وصفها بـ “الكافرة”.
وقال القيادي الشرعي المُبايع لتنظيم “الدولة الاسلامية” في تسجيلٍ صوتي خصّه لتفنيد جبهة النصرة وكشف إرتدادها عن الدين، ان “بيعات جبهة النصرة باطلة لانها جماعة إنشقت عن الدولة الاسلامية وما بني على باطل فهو باطل”.
واضاف القيادي الذي كان قيادياَ شرعياً في الجبهة في منطقتي درعا والقنيطرة، ان “جبهة النصرة لا تحمل مشروعاً إسلامياً ابداً بل مشروعاً للنكايه بالغرب وتسهيل وتعبيد الطريق امام العلمانيين لقطف ثمار الجهاد”، على حد تعبيره.
وبنى القيادي الشرعي في “داعش” رأيه هذا، على إرتداد جبهة النصرة عن الدين بعد ان تحالفت مع المجالس العسكرية التابعة للغرب واليت تطالب بإرساء الديمقراطية والحرية (الفاجرة)، وهي تعبد لها الطريق وتحالفت معها لقتال الدولة الاسلامية التي تطالب بإقامة شرع الله في الارض”، كما قال.
وكشف القيادي عن قادة في جبهة النصرة تحالفوا مع مجالس مسلحة عسكرية تابعة للغرب بأمرٍ من الجولاني لضرب الدولة الاسلامية. وقال ان “الجبهة أعانت جمال معروف وجماعته في ريف إدلب لقتال الدولة الاسلامية قبل ان تنقلب عليه لاحقاً”.
وتابع ان “اسلحة وصلت لجماعة معروف عبر تركيا سابقاً، حيث عمد القيادي المنشق عن الجبهة ابو محمد الأمريكي إلى عدم السماح لها بالمرور عن حواجز النصرة حتى بقيت يومان، وبعدها، اتى قيادي مصري هو أمير منطقة أطنة وطلب منه ان يطلق سراح الاسلحة بأمرٍ من الجولاني ووصلت إلى جمال معروف وقاتل الدولة”.
وإعتبر القيادي، ان “جبهة النصرة وبيعتها مبنية على باطل لانها بيعة خاصة اولاً، وثانياً، لانها منشقة عن الدولة الاسلامية” كاشفاً ان “الجولاني تم إرساله من العراق من قبل الدولة الاسلامية في العراق (سابقاً) للتحضير لنواة جهادية في الشام وتم إمداده بالسلاح والعتاد والمجاهدين قبل ان ينقلب وينشق عن الدولة الاسلامية ويبايغ ايمن الظواهري كأمير وهي بيعةً باطلة لا تجوز لان القاعدة لا تُسيطر على الأرض ابداً”.
وإتهم “ابو الوليد” في سياق حديثه، “النصرة بترك المناطق التي سيطرت عليها للعلمانيين وعدم تأسيس فكرٍ إسلامي فيها بحجة قتال النظام”، متهماً إياها بالعمل على ضرب الدولة الاسلامية عبر دعم جمال معروف وغيره”.
كما كشف ان القيادي في النصرة “ابو عيسى” وهو قائد فصيل ما يسمى “ثوار الرقة” المبايع للنصرة، قاتل ضد الدولة الاسلامية في تل ابيض إلى حنب القوات الكردية التي وصفها بـ “الكافرة”.