"النصرة" تهاجم وتختطف عشرات الجنود الأمميين.. والأمم المتحدة: الجنود بخير
أخبار سورية
السبت، ٣٠ أغسطس ٢٠١٤
أعلن وزير الدفاع الفليبيني فولتير غازمين أن جنوداً فيليبيين من "قوات حفظ السلام" التابعة للأمم المتحدة واجهوا في هضبة الجولان مسلحين معارضين لسورية. وأضاف الوزير أن أكثر من 70 جندياً فيليبينياً حوصروا في موقعين في الجولان، وتمكنت إحدى المجموعتين من الجنود الفيليبينيين من التسلل من موقعها لكن المجموعة الثانية "تتعرض حالياً لهجوم".
الأمم المتحدة: الجنود بخير ونخوض مفاوضات عبر دول لديها نفوذ
وفي وقت سابق، أعلنت الأمم المتحدة أنها تلقت ضمانات تفيد بأن الجنود الفيجيين الدوليين (في قوة اوندوف المكلفة مراقبة فض الاشتباك) المخطوفين، البالغ عددهم 44 جندياً، بخير. وأكدت الأمم المتحدة احتجاز هؤلاء، ومحاصرة 72 جنديا فيليبينيا في موقعين في الجولان، بيد مسلحين مرتبطين بجبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة أن قوة "أوندوف لم تتمكن حتى الآن من التواصل مع جنودها الدوليين". موضحاً أن هذه القوة "أُبلغت أنّ خاطفي جنود السلام عازمون على سحبهم من ساحة المعركة ونقلهم إلى مكان آمن تحت حمايتهم."
وكانت أوندوف "على تواصل دائم" مع الفيليبينيين الـ 72، ولفت المتحدث إلى أنّ هؤلاء أيضاً "بخير ولم يصابوا بجروح".
وأعلنت الامم المتحدة في وقت سابق الجمعة أنّها تجري مفاوضات شاملة لضمان الإفراج عن جنودها الدوليين وقد توجهت خصوصاً "إلى دول يمكن أنّ يكون لديها نوع من النفوذ لدى المسلحين لحضهم على الافراج عن جنود السلام سالمين".
الأمم المتحدة: الجنود بخير ونخوض مفاوضات عبر دول لديها نفوذ
وفي وقت سابق، أعلنت الأمم المتحدة أنها تلقت ضمانات تفيد بأن الجنود الفيجيين الدوليين (في قوة اوندوف المكلفة مراقبة فض الاشتباك) المخطوفين، البالغ عددهم 44 جندياً، بخير. وأكدت الأمم المتحدة احتجاز هؤلاء، ومحاصرة 72 جنديا فيليبينيا في موقعين في الجولان، بيد مسلحين مرتبطين بجبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة أن قوة "أوندوف لم تتمكن حتى الآن من التواصل مع جنودها الدوليين". موضحاً أن هذه القوة "أُبلغت أنّ خاطفي جنود السلام عازمون على سحبهم من ساحة المعركة ونقلهم إلى مكان آمن تحت حمايتهم."
وكانت أوندوف "على تواصل دائم" مع الفيليبينيين الـ 72، ولفت المتحدث إلى أنّ هؤلاء أيضاً "بخير ولم يصابوا بجروح".
وأعلنت الامم المتحدة في وقت سابق الجمعة أنّها تجري مفاوضات شاملة لضمان الإفراج عن جنودها الدوليين وقد توجهت خصوصاً "إلى دول يمكن أنّ يكون لديها نوع من النفوذ لدى المسلحين لحضهم على الافراج عن جنود السلام سالمين".