الجيش يتقدم في جوبر.. المصالحة تطرق أبواب الرحيبة بريف دمشق
أخبار سورية
الخميس، ٢٨ أغسطس ٢٠١٤
قامت وحدات من الجيش العربي السوري بتنفيذ سلسلة من العمليات المكثفة والدقيقة في جوبر وقرى وبلدات بالغوطة الشرقية ومناطق أخرى بريف دمشق.
وبدأت وحدات الجيش عملية عسكرية قبل ظهر اليوم في جوبر ومحاور أخرى بالغوطة الشرقية، حيث تم تنفيذ سلسلة من العمليات المكثفة تركزت في الجهتين الشمالية الشرقية والشرقية ومن جهة دوار المناشر في جوبر كما دمرت مقرات للمسلحين، تزامن ذلك مع عمليات أخرى مماثلة على محور عربين وزملكا ووادي عين ترما أسفرت عن مقتل عدد من المسلحين وإصابة آخرين.
هذا، وكان مصدر عسكري ذكر أن وحدات من الجيش بدأت بتنفيذ عملية عسكرية في جوبر ومناطق عدة في الغوطة الشرقية بريف دمشق وقضت على أعداد كبيرة من المسلحين.. وتحقق تقدما مهما.
إلى ذلك، استهدفت وحدات أخرى من الجيش مقرات للمسحلين في بلدات حتيتة الجرش وزبدين وجسرين ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد منهم كما دمرت أسلحتهم وذخيرتهم مع تحقيق تقدم باتجاه مزارع بلدة دير العصافير حيث تم مقتل وإصابة 15 مسلحاً من ميليشيا "جيش الإسلام" من بينهم حسن الجزائري وقاسم أمين.
في غضون ذلك، اشتبكت وحدة من الجيش مع مسلحين في جرود بلدة تلفيتا بالريف الغربي لدمشق ما أدى لمقتل عدد من المسلحين عرف منهم ديب زيدان، فيما استهدفت تجماعت للمسحلين على أطراف بلدة منين.
في سياق أخر، تم التوصل إلى اتفاق بمبادرة من لجنة المصالحة الوطنية في بلدة الرحيبة في الريف الشمالي الشرقي لدمشق ومن أهم بنودها إخراج والمسلحين الذين أتوا من خارج البلدة.
وبدأت وحدات الجيش عملية عسكرية قبل ظهر اليوم في جوبر ومحاور أخرى بالغوطة الشرقية، حيث تم تنفيذ سلسلة من العمليات المكثفة تركزت في الجهتين الشمالية الشرقية والشرقية ومن جهة دوار المناشر في جوبر كما دمرت مقرات للمسلحين، تزامن ذلك مع عمليات أخرى مماثلة على محور عربين وزملكا ووادي عين ترما أسفرت عن مقتل عدد من المسلحين وإصابة آخرين.
هذا، وكان مصدر عسكري ذكر أن وحدات من الجيش بدأت بتنفيذ عملية عسكرية في جوبر ومناطق عدة في الغوطة الشرقية بريف دمشق وقضت على أعداد كبيرة من المسلحين.. وتحقق تقدما مهما.
إلى ذلك، استهدفت وحدات أخرى من الجيش مقرات للمسحلين في بلدات حتيتة الجرش وزبدين وجسرين ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد منهم كما دمرت أسلحتهم وذخيرتهم مع تحقيق تقدم باتجاه مزارع بلدة دير العصافير حيث تم مقتل وإصابة 15 مسلحاً من ميليشيا "جيش الإسلام" من بينهم حسن الجزائري وقاسم أمين.
في غضون ذلك، اشتبكت وحدة من الجيش مع مسلحين في جرود بلدة تلفيتا بالريف الغربي لدمشق ما أدى لمقتل عدد من المسلحين عرف منهم ديب زيدان، فيما استهدفت تجماعت للمسحلين على أطراف بلدة منين.
في سياق أخر، تم التوصل إلى اتفاق بمبادرة من لجنة المصالحة الوطنية في بلدة الرحيبة في الريف الشمالي الشرقي لدمشق ومن أهم بنودها إخراج والمسلحين الذين أتوا من خارج البلدة.