في حكومة الحلقي الجديدة.. 19 وزيراً احتفظوا بحقائبهم والتغيير طال 15
أخبار سورية
الخميس، ٢٨ أغسطس ٢٠١٤
أصدر الرئيس بشار الأسد أمس مرسومين قضى الأول بتشكيل الحكومة الجديدة من 34 وزيراً إضافة إلى رئيسها وائل نادر الحلقي منهم 15 وزيراً جديداً، والثاني بإحداث وزارة التنمية الإدارية.
وأوضح المرسوم الذي حمل الرقم 273 وبثته وكالة «سانا» للأنباء أن 19 وزيراً من الحكومة السابقة احتفظوا بحقائبهم وهم: وزير الدفاع العماد فهد جاسم الفريج، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الخدمات وزير الإدارة المحلية عمر غلاونجي، ووزراء الأوقاف محمد عبد الستار، وشؤون رئاسة الجمهورية منصور فضل اللـه عزام، والداخلية اللواء محمد إبراهيم الشعار، والكهرباء عماد محمد ديب خميس، والتربية هزوان الوز، والإعلام عمران الزعبي، والعدل نجم حمد الأحمد، والأشغال العامة حسين عرنوس، والزراعة والإصلاح الزراعي أحمد القادري، والمالية إسماعيل إسماعيل، والنفط والثرورة المعدنية سليمان عباس، والشؤون الاجتماعية كندة الشماط، ووزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر، والصناعة كمال الدين طعمة، والسياحة بشر يازجي، وزير الدولة لشؤون البيئة نظيرة سركيس.
وبلغ عدد الوزراء الجدد 15 وهم: حسان النوري للتنمية الإدارية، همام الجزائري للاقتصاد، محمد مارديني للتعليم العالي، محمد الجلالي للاتصالات، كمال الشيخة للموارد المائية، محمد وليد غزال للإسكان، عصام خليل للثقافة، حسان صفية للتجارة الداخلية وحماية المستهلك، خلف العبد اللـه للعمل، غزوان خيربك للنقل، نزار يازجي للصحة، ووزراء الدولة عبد اللـه خليل حسين، جمال شعبان شاهين، حسيب الياس شماس، محمد مطيع مؤيد.
وفي وقت سابق من يوم أمس أصدر الرئيس الأسد المرسوم التشريعي رقم 39 القاضي بإحداث وزارة التنمية الإدارية التي أوكلت إلى المرشح الرئاسي في انتخابات رئاسة الجمهورية الأخيرة حسان النوري.
وتشير الأسماء إلى أن معظم الحقائب آلت إلى حزب البعث العربي الاشتراكي.
وبحسب مصادر حكومية فإن من أهم أوليات الحكومة مكافحة الإرهاب وفتح ملف محاربة الفساد والبدء بعملية إعادة الإعمار، وأيضاً معالجة الملف الاقتصادي وتحسين أداء القطاع المصرفي وزيادة مخزون القطع الأجنبي وتحقيق نمو يدعم إيرادات الخزانة، بحسب ما أعلنه الحلقي في آخر اجتماع لحكومة تسيير الأعمال أول أمس.
وأوضح المرسوم الذي حمل الرقم 273 وبثته وكالة «سانا» للأنباء أن 19 وزيراً من الحكومة السابقة احتفظوا بحقائبهم وهم: وزير الدفاع العماد فهد جاسم الفريج، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الخدمات وزير الإدارة المحلية عمر غلاونجي، ووزراء الأوقاف محمد عبد الستار، وشؤون رئاسة الجمهورية منصور فضل اللـه عزام، والداخلية اللواء محمد إبراهيم الشعار، والكهرباء عماد محمد ديب خميس، والتربية هزوان الوز، والإعلام عمران الزعبي، والعدل نجم حمد الأحمد، والأشغال العامة حسين عرنوس، والزراعة والإصلاح الزراعي أحمد القادري، والمالية إسماعيل إسماعيل، والنفط والثرورة المعدنية سليمان عباس، والشؤون الاجتماعية كندة الشماط، ووزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر، والصناعة كمال الدين طعمة، والسياحة بشر يازجي، وزير الدولة لشؤون البيئة نظيرة سركيس.
وبلغ عدد الوزراء الجدد 15 وهم: حسان النوري للتنمية الإدارية، همام الجزائري للاقتصاد، محمد مارديني للتعليم العالي، محمد الجلالي للاتصالات، كمال الشيخة للموارد المائية، محمد وليد غزال للإسكان، عصام خليل للثقافة، حسان صفية للتجارة الداخلية وحماية المستهلك، خلف العبد اللـه للعمل، غزوان خيربك للنقل، نزار يازجي للصحة، ووزراء الدولة عبد اللـه خليل حسين، جمال شعبان شاهين، حسيب الياس شماس، محمد مطيع مؤيد.
وفي وقت سابق من يوم أمس أصدر الرئيس الأسد المرسوم التشريعي رقم 39 القاضي بإحداث وزارة التنمية الإدارية التي أوكلت إلى المرشح الرئاسي في انتخابات رئاسة الجمهورية الأخيرة حسان النوري.
وتشير الأسماء إلى أن معظم الحقائب آلت إلى حزب البعث العربي الاشتراكي.
وبحسب مصادر حكومية فإن من أهم أوليات الحكومة مكافحة الإرهاب وفتح ملف محاربة الفساد والبدء بعملية إعادة الإعمار، وأيضاً معالجة الملف الاقتصادي وتحسين أداء القطاع المصرفي وزيادة مخزون القطع الأجنبي وتحقيق نمو يدعم إيرادات الخزانة، بحسب ما أعلنه الحلقي في آخر اجتماع لحكومة تسيير الأعمال أول أمس.