شكاوى الأزمنة ..إعداد: غادة بقلة

شكاوى الأزمنة ..إعداد: غادة بقلة

الأزمنة

الأحد، ٣٠ نوفمبر ٢٠١٤


تصرف فردي من مديري المدارس في جبعدين

قام بعض مديري مدارس بلدة جبعدين في محافظة ريف دمشق لمدارس الحلقتين الأولى والثانية بتاريخ 12/11/2014 بتصرف غريب من نوعه حيث سحبوا من الطلاب المهاجرين من معلولا والصرخة الكتب والحقائب المدرسية المقدمة من منظمة اليونيسيف وطُلب منهم عدم العودة إلى المدارس، لذا نضع هذه الشكوى برسم وزارة التربية. آملين الرد والتوضيح.

هاتف باسم آخر والمشترك الأساسي يدفع

دفع السيد م.ز فاتورة هاتفه الأرضي الموجود في محافظة دمشق وكالعادة يصدر معها فاتورة هاتفه الموجود في محافظة دير الزور وكان الإيصال يحمل الرقم (5494962) بتاريخ 25/9/2014 عن الدورة الهاتفية الثانية لهذا العام ولكن الأمر المفاجئ أنّ رقمه في محافظة دير الزور أصبح باسم غيره (ن.ع.س) ومازال القيد المالي باسم م.ز وبعد العديد من المراجعات لمعرفة الخطأ لم ينل الجواب الشافي، وبالأحرى كل الموظفين يتقاذفون المسؤولية حول هذا الموضوع، الأمر بسيط برأي البعض من الموظفين ومعقد بالنسبة للبقية وبقي السيد م.ز في حيرة من أمره لعل وعسى من يحل مشكلته.

إشغالات باب سريجة

أصبح حال سوق باب سريجة لا يرضي أحداً فالأوحال تغمر الطريق الضيق والمزدحم والإشغالات غزت الأرصفة والشارع وكل من يدخل هذا السوق لابد أن ينال نصيبه من الأوساخ ناهيك عن الروائح المنبعثة من السوق فإذا كان هذا حال سوق قريب من مبنى المحافظة فكيف سيكون حال بقية الأسواق البعيدة؟

عملاء هيئة التشغيل يقترحون حلولاً

يطالب العديد من الذين تعاملوا مع هيئة التشغيل بالعديد من المقترحات لحل مشكلة التعامل معهم أو غيرهم ولتفعيل دور المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومنها إحداث شركة أو مؤسسة لضمان مخاطر القروض الصغيرة والمتوسطة وذلك بغية تأمين أي طالب مشروع بمؤسسة تضمنه، ويجب تبسيط الإجراءات الإدارية وعملية الحصول على التراخيص اللازمة وتخفيض الرسوم وكما تطالب الهيئة أيضاً منح المشروعات المتوسطة والصغيرة ترخيصاً مؤقتاً بكلفة قليلة أو رمزية ولفترة معينة وبعد نجاح المشروع يطالب صاحب المشروع بالتراخيص الدائمة ويأمل أهالي المناطق الزراعية الريفية تسهيل إجراءات التراخيص كون أغلب المشاريع تكمن في الأرياف والمناطق الزراعية والريفية, وبالإضافة لتشجيع أصحاب الحيازات الكبيرة غير المستثمرة للدخول ضمن المشروعات الصغيرة والمتوسطة.


سلة سورية الغذائية تتوجه للزراعات العطرية

توجه أغلب مزارعي محافظة الحسكة إلى الزراعات العطرية كونها ذات مردود عالٍ وعمر إنتاجها قصيراً تاركين الزراعات الاستراتيجية (القمح – القطن) طبعاً هذا التوجه فُرض عليهم للعديد من الأسباب ومنها عدم توافر المياه في السدود وعدم تمويل المزارعين بمستلزمات الإنتاج من فروع المصرف الزراعي بالإضافة لقلة المستلزمات حتى بالسوداء لصعوبة الشحن والنقل وقلة موارد الطاقة مثل الكهرباء والمحروقات ناهيك عن الغلاء الفاحش في العملية الإنتاجية.

أصوات أهالي بصرى لا تُسمع

ملَّ أهالي مدينة بصرى الشام في محافظة درعا من المطالبة بخدماتهم الأساسية مثل توفر المياه التي لا تتجاوز الــ 500 م3 يومياً, وهي لا تكفي حياً واحداً في حين أقل حاجة فعلية للضخ هي ما يقارب الـــ 3000م3 وطالبوا أيضاً بالعديد من المرات بحفر بئر ارتوازي لحل مشكلة المياه ودعم مولدة المشفى الوطني بمادة المازوت لاستمرار عمل المولدة وصيانة محطة الأوكسجين والهواء في المشفى نفسه وصيانة تجهيزات المقسم حتى تعود خدمة الاتصالات فهل سيسمع أحد ما صوت أهالي بصرى الشام هذه المرة؟

مشروع منطقة دير علي ع الوعد يا كمون

بعد أن قامت الجهات المعنية – اتحاد الحرفين – المحافظة – اتحاد العمال... الخ بإخلاء منطقة القاعة وغيرها تم إطلاق الوعود لهم آنذاك للتخصيص في مشروع منطقة دير علي الحرفية التي ستجهز خلال فترة قصيرة جداً ومنذ تلك الفترة وحتى الآن لم ينجز سوى السور منذ العام 2010 علماً أنّ المشروع سيخدم أربع محافظات (دمشق – ريف دمشق – درعا – السويداء) وسيؤمن ما يقارب الــ 10 آلاف فرصة عمل بالإضافة لتنظيم الأعمال الحرفية والصناعية, وسيخرج عدداً كبيراً من السيارات إلى خارج مدينة دمشق وبالتالي هو حل جيد للأزمة المرورية إلا أنّ بعض الجهات تعاونت في حين أخرى تقاعست.

نشاط للاحتطاب في السويداء

فرض نقص مادة المازوت وغلاؤه في السوق السوداء توجه أغلب الناس للحصول على الأخشاب من الغابات الحراجية للحصول على الدفء إلا أنّ البعض حوّل حاجته إلى مهنة دائمة وأصبح شأن التعدي أمراً مقلقاً بالنسبة للغابات الحراجية في محافظة السويداء.

معاناة طلاب جامعة دمشق في درعا

شهدت كليات فرع جامعة دمشق في محافظة درعا ازدياداً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، وسبّب خروج البناء المخصص للجامعة في بلدة المزيريب بسبب الأوضاع الأمنية ضغطاً آخر بسبب صغر وضيق المكان وقلة الكادر أيضاً أضعفت العملية التدريسية, بالإضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي وعدم توفر مادة المازوت كل هذه الهموم أصبحت تثقل كاهل الطلبة والمدرسين, فهل ستجد هذه المشكلات طريقاً للحل.

مشتركو النشرة الرسمية للإعلان يشتكون

تصل قيمة الاشتراك السنوي في النشرة الرسمية للإعلان الصادرة عن المؤسسة العربية للإعلان للأفراد 15000 ل.س وللجهات العامة 25000 ل.س وهذه النشرة من شروط الاشتراك بها أن تصل للمشترك ومن جهة أخرى هي شرط للدخول في المناقصات والمزايدات إلا أنّها لا تصل للمشتركين تحت حجج عديدة رغم الشكاوى الصادرة بهذا الشأن لم يحرك أحد في المؤسسة العربية للإعلان تجاه القائمين على التوزيع أي شيء.

برسم مديرية تربية حلب

يناشد مدرسو مناطق عفرين – عين العرب مديرية تربية حلب بالإسراع بصرف رواتبهم المتأخرة في ظل الظروف الصعبة سواء الاقتصادية أو الأمنية فهل هذه الطريقة هي مكافأة للقائمين على عملية التربية؟.

قصص غريبة للأمبيرات في حلب

صدر القرار رقم 203 تاريخ 30/10/2014 عن السيد محافظ حلب الجديد والذي حدد سعر الأمبير الواحد للمولدات بمبلغ 75 ل.س لكل ساعة تشغيل أسبوعياً وبشرط استمرار عمل المولدة حتى الساعة الثانية عشرة ليلاً كحد أقصى وبالطبع هناك عقوبات للمخالفين من حجز مؤقت للمولدة إلى إلغاء التراخيص والمصادرة.... الخ هذا القرار أقلق كلاً من المواطنين وأصحاب المولدات كون المواطنون ازدادت عليهم فترة انقطاع التيار الكهربائي وبالتالي أصبحت الحاجة أكثر للمولدات وأصحاب المولدات بإجراء حساب بسيط لن يربحوا شيئاً كون نصف مادة المازوت يشترونها من السوق السوداء في حين يهمس أحدهم بخبث لما هذه القرارات الجديدة ولما لا تحل قضية الكهرباء بشكل فعلي من قبل المحافظة كونها قادرة على تأمين المازوت وصيانة المولدات أو شراء مولدات جديدة؟.