باميلا آندرسون تتراجع عن الطلاق للمرة الثانية
فن ومشاهير
الجمعة، ٢٩ أغسطس ٢٠١٤
قررت نجمة الإغراء الأميركية باميلا آندرسون البالغة من العمر 46 عاماً الإستمرار في علاقتها الزوجية المضطربة مع زوجها الحالي ريك سالمون، بعد أن تقدمت في شهر يوليو(تموز) بأوراق طلاقها إلى المحكمة.
وفسّر أحد المصادر المقربة من آندرسون أن سبب قرارها بالتراجع عن دعوى الطلاق يعود للدور الكبير الذي يلعبه سالمون في حياتها، فهو أفضل ما لديها وهي ولم تصادف رجلاً قبله لديه هذا التأثير الإيجابي عليها، كونه يشجعها للإستمرار على الطريق الصحيح.
وتأتي أخبار رد طلب الطلاق في المحكمة من قبل آندرسون، في الوقت الذي مرّ شهر على عودتهما معاً دون أن تلتقط عدسات المصورين أي صورة للثنائي سوياً خلال الشهر الحالي، فيما شُوهِدَت آندرسون وحدها في الليل بمظهر سيء، ومن الواضح أن "ريك" يتحلى بالصبر في سبيل إنقاذ علاقتهما.
هذا ويضيف المصدر أن ولدا آندرسون براندون (18 عاما)، وديلان (16 عاما)، يحبان ريك، ولعبا دوراً كبيراً في تراجعها عن قرار الطلاق, ويُعرَف عن آندرسون أنها تأخذ رأيهما على محمل الجد لشدة تعلقها بهما.
وكانت آندرسون قد تناولت الغداء مؤخراً مع إبنها براندون الذي عبّر لها عن إحباطه بسبب طلاقها، فسرعان ما استمعت لنصيحته، واجتمعت بزوجها وحلت المشكلات العالقة بينهما، وذلك لأن ولديها عبّرا لها عن خوفهما من فقدان الشعور بدفء الأسرة مع ريك، ما يهدد الاستقرار العائلي في حال طلاقها.
وفسّر أحد المصادر المقربة من آندرسون أن سبب قرارها بالتراجع عن دعوى الطلاق يعود للدور الكبير الذي يلعبه سالمون في حياتها، فهو أفضل ما لديها وهي ولم تصادف رجلاً قبله لديه هذا التأثير الإيجابي عليها، كونه يشجعها للإستمرار على الطريق الصحيح.
وتأتي أخبار رد طلب الطلاق في المحكمة من قبل آندرسون، في الوقت الذي مرّ شهر على عودتهما معاً دون أن تلتقط عدسات المصورين أي صورة للثنائي سوياً خلال الشهر الحالي، فيما شُوهِدَت آندرسون وحدها في الليل بمظهر سيء، ومن الواضح أن "ريك" يتحلى بالصبر في سبيل إنقاذ علاقتهما.
هذا ويضيف المصدر أن ولدا آندرسون براندون (18 عاما)، وديلان (16 عاما)، يحبان ريك، ولعبا دوراً كبيراً في تراجعها عن قرار الطلاق, ويُعرَف عن آندرسون أنها تأخذ رأيهما على محمل الجد لشدة تعلقها بهما.
وكانت آندرسون قد تناولت الغداء مؤخراً مع إبنها براندون الذي عبّر لها عن إحباطه بسبب طلاقها، فسرعان ما استمعت لنصيحته، واجتمعت بزوجها وحلت المشكلات العالقة بينهما، وذلك لأن ولديها عبّرا لها عن خوفهما من فقدان الشعور بدفء الأسرة مع ريك، ما يهدد الاستقرار العائلي في حال طلاقها.