لماذا قررت رزان مغربي الولادة في بيروت وليس في لندن؟
فن ومشاهير
الجمعة، ١١ أبريل ٢٠١٤
تتواجد الفنانة والإعلامية رزان مغربي في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت حيث وضعت مولودها "رام".
وفي اتصال مع أم طارق والدة رزان، أكدت الأخيرة لـموقع "سيدتي نت" أن ابنتها رزان والطفل هما بخير، وأضافت "كان من المقرر أن تضع رزان المولود في لندن، ولكن لأنني خضعت وبشكل فجائي لإجراء عملية للتخلص من "المياه زرقاء" في إحدى عينيّ، لم أتمكن من السفر إلى الخارج، ولذلك فضّلت رزان أنّ تضع الطفل في بيروت لكي أكون إلى جانبها كما زوجها ووالدها الذي حضر خصيصاً إلى لبنان لكي يكون هو أيضاً الى جانبهاً".
وبالسؤال عن معنى اسم "رام" الذي اختارته رزان لطفلها قالت أم طارق، "كلمة "رام" تعني باللغة العربية "العزيمة" لأن رزان فضّلت أنّ تطلق على ابنها اسماً جديداً لا يكون متداولاً بين الناس.
وهناك من أشاع قبل يومين من ولادتها أنها أنجبت طفلاً أطلقت عليه اسم "آدم" ولكن هذا الكلام ليس صحيحاً".
وعن صحة رزان والمولود قالت أم طارق"، "هما بخير وسوف تغادر رزان المستشفى بعد يومين، حيث ستقيم مع زوجها والطفل في بيتهما الكائن في منطقة "الصنائع" في بيروت وهو يقع بالقرب من بيتي".
أم طارق أكدت أن الطفل جميل جداً يحمل بعضاً من ملامح والديه، ولكنه ليس أشقراً كوالدته، وأضافت "رزان لا تجيد إرضاع الطفل وهي تجد صعوبة في ذلك وأنا سوف أبقى إلى جانبها، كما إنّها استعانت بمربية خاصة للاهتمام بالطفل، على أنّ تغادر مجدداً إلى مصر عندما يقرر زوجها ذلك".
وفي اتصال مع أم طارق والدة رزان، أكدت الأخيرة لـموقع "سيدتي نت" أن ابنتها رزان والطفل هما بخير، وأضافت "كان من المقرر أن تضع رزان المولود في لندن، ولكن لأنني خضعت وبشكل فجائي لإجراء عملية للتخلص من "المياه زرقاء" في إحدى عينيّ، لم أتمكن من السفر إلى الخارج، ولذلك فضّلت رزان أنّ تضع الطفل في بيروت لكي أكون إلى جانبها كما زوجها ووالدها الذي حضر خصيصاً إلى لبنان لكي يكون هو أيضاً الى جانبهاً".
وبالسؤال عن معنى اسم "رام" الذي اختارته رزان لطفلها قالت أم طارق، "كلمة "رام" تعني باللغة العربية "العزيمة" لأن رزان فضّلت أنّ تطلق على ابنها اسماً جديداً لا يكون متداولاً بين الناس.
وهناك من أشاع قبل يومين من ولادتها أنها أنجبت طفلاً أطلقت عليه اسم "آدم" ولكن هذا الكلام ليس صحيحاً".
وعن صحة رزان والمولود قالت أم طارق"، "هما بخير وسوف تغادر رزان المستشفى بعد يومين، حيث ستقيم مع زوجها والطفل في بيتهما الكائن في منطقة "الصنائع" في بيروت وهو يقع بالقرب من بيتي".
أم طارق أكدت أن الطفل جميل جداً يحمل بعضاً من ملامح والديه، ولكنه ليس أشقراً كوالدته، وأضافت "رزان لا تجيد إرضاع الطفل وهي تجد صعوبة في ذلك وأنا سوف أبقى إلى جانبها، كما إنّها استعانت بمربية خاصة للاهتمام بالطفل، على أنّ تغادر مجدداً إلى مصر عندما يقرر زوجها ذلك".