الانتهاكات الصهيونية للأراضي العربية المحتلة
أصيب أربعة فلسطينيين بينهم إمرأة حامل في غارتين شنهما الطيران الإسرائيلي على غزة فيما اعتقلت قوات الاحتلال سبعة فلسطينيين في الضفة الغربية
أعلنت منظمة \"افيق هغولان\" الصهيونية الاستيطانية عن إقامة حي جديد في مستوطنة \"كتسرين\"، المقامة على أنقاض قرية قصرين السورية المدمرة في مرتفعات الجولان المحتلة، لتشجيع اليهود على السكن هناك
دارت مواجهات ضارية في قرية العراقيب بفي النقب ين السكان التي هدمت السلطات الإسرائيلية منازلهم، للمرة التاسعة على الاوالي وشرعت بزراعة الاشجار على أراضيهم، حيث بلغت الإصابات عشر إصاباتبرصاص مطاطي فيما وصفت معظمها بالطفيفة
ارتكبت “إسرائيل”، أمس، مجزة هدم جماعي لمساكن الفلسطينيين في الضفة الغربية، وشنت سلسلة غارات على قطاع غزة، وتوقّعت سقوط مئات القتلى في صفوف الصهاينة، وبخاصة في منطقة “تل أبيب”، في الحرب المقبلة التي تتحدّث عنها جنباً إلى جنب مع حديثها عن السلام الذي يتباكى عليه رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، ملقياً كرة المسؤولية عن فشله في ملعب السلطة الفلسطينية
أمعنت سلطات الاحتلال في تنفيذ سياساتها التهويدية في القدس المحتلة من خلال ارتكاب جريمة جديدة بهدم مقر مفتي القدس الأسبق الحاج أمين الحسيني المعروف بفندق (شيبرد) في حي الشيخ جراح لصالح اقامة حي استيطاني جديد في المدينة،
صعدت “إسرائيل” لهجتها العدوانية مجدداً، أمس، وتوعّد رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو قطاع غزة بمحرقة جديدة، مهددا بغارات جوية عنيفة، بذريعة وقف إطلاق الصواريخ،
اعدم جنود الاحتلال الصهيوني، أمس، شاباً فلسطينياً على حاجز في منطقة الاغوار جنوب شرق نابلس في الضفة الغربية، بعد ان اطلقوا النار عليه والقوه أرضاً ومنعوا سيارات الاسعاف من الوصول اليه وظل ينزف حتى الموت
قتل جيش الاحتلال فلسطينياً ستينياً “بدم بارد” خلال عملية اعتقال في الضفة الغربية لناشطين من حركة “حماس” أفرجت عنهم السلطة الفلسطينية، التي حملتها الحركة مسؤولية هذه الجريمة إلى جانب “إسرائيل
استشهد شاب فلسطيني أمس برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الحمرا العسكري شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية.
أفادت مصادر طبية، أمس، أن فلسطينية فارقت الحياة، فجر أمس، بعد نقلها إلى المستشفى بسبب استنشاقها غازاً أطلقته قوات الاحتلال خلال تظاهرة ضد جدار الفصل العنصري في قرية بلعين غرب رام الله وسط الضفة الغربية . وذكرت المصادر ان الشهيدة هي جواهر أبو رحمة (36 عاماً
إلى أين تتجه الأمور في فرنسا بعد احتجاجات السترات الصفراء؟